طفل سوري يستخدم بطاقة مزورة للحصول على ملابس للشتاء
جو 24 : برد الشتاء القاسي دفع بأحد الأطفال السوريين إلى اللجوء للحيلة للحصل على ملابس الشتاء، الطفل الذي لم يتجاوز الخامسة من العمر استخدم بطاقة مزورة لتتيح له الحصول على مساعدات، وقدمها ليحصل بها على ملابس تقيه برد الشتاء.
وحول أوضاع السوريين مع العاصفة الثلجية وانعدام وسائل التدفئة، أعلن ناشطون عن وفاة طفلين بسبب الجوع والبرد في الحجر الأسود بدمشق في وقت تعيش فيه نحو 500 عائلة ظروفا قاسية مع نفاد المواد الغذائية وانقطاع الكهرباء وانعدام وقود التدفئة.
ويخيم شبح الموت بردا وجوعا على نحو 4800 عائلة تعيش أقسى الظروف الإنسانية في الحجر الأسود في دمشق، حيث انقطاع تام للكهرباء وانعدام لوقود التدفئة ونفاد لجميع المواد الغذائية، فيما تمنع قوات النظام الدخول والخروج إلى الحي منذ أكثر من عام.
ومع الحصار الخانق الذي يعيشه هذا الحي وهو الأفقر بين أحياء دمشق الجنوبية خرجت هذه العائلات في الحجر الأسود إلى الحقول للبحث عن الطعام، وسجلت الهيئة العامة للثورة وفاة عدد من الأطفال بسبب الجوع والبرد في الحي.
وإذا كانت هذه العاصفة أمرا عاديا في مثل هذا الفصل، إلا أن تداعياتها أكثر قسوة الآن بسبب غياب الحماية والمأوى المناسب لملايين السوريين المتضررين نتيجة حرب مدمرة مستمرة منذ حوالي ثلاث سنوات، كما هو الحال في مدينة الرستن بريف حمص.العربية
وحول أوضاع السوريين مع العاصفة الثلجية وانعدام وسائل التدفئة، أعلن ناشطون عن وفاة طفلين بسبب الجوع والبرد في الحجر الأسود بدمشق في وقت تعيش فيه نحو 500 عائلة ظروفا قاسية مع نفاد المواد الغذائية وانقطاع الكهرباء وانعدام وقود التدفئة.
ويخيم شبح الموت بردا وجوعا على نحو 4800 عائلة تعيش أقسى الظروف الإنسانية في الحجر الأسود في دمشق، حيث انقطاع تام للكهرباء وانعدام لوقود التدفئة ونفاد لجميع المواد الغذائية، فيما تمنع قوات النظام الدخول والخروج إلى الحي منذ أكثر من عام.
ومع الحصار الخانق الذي يعيشه هذا الحي وهو الأفقر بين أحياء دمشق الجنوبية خرجت هذه العائلات في الحجر الأسود إلى الحقول للبحث عن الطعام، وسجلت الهيئة العامة للثورة وفاة عدد من الأطفال بسبب الجوع والبرد في الحي.
وإذا كانت هذه العاصفة أمرا عاديا في مثل هذا الفصل، إلا أن تداعياتها أكثر قسوة الآن بسبب غياب الحماية والمأوى المناسب لملايين السوريين المتضررين نتيجة حرب مدمرة مستمرة منذ حوالي ثلاث سنوات، كما هو الحال في مدينة الرستن بريف حمص.العربية
تابعو الأردن 24 على 
