الشرطة البريطانية تبرئ «قوات النخبة» من اغتيال الأميرة ديانا
جو 24 : استبعدت الشرطة البريطانية أمس (الإثنين) فرضية برزت هذا الصيف تقول أن الأميرة ديانا اغتيلت على يد قوات النخبة بريطانية مؤكدة أنه لا تتوافر «أدلة ذات صدقية» تدعم هذه الفرضية.
وفي بيان عشية نشر نتائجها رسمياً، قالت الشرطة إنها أجرت «تحقيقاً لتقييم صحة وصدقية» المعلومات التي تلقتها في آب (أغسطس) 2013 حول وفاة الأميرة ديانا ودودي الفايد.
وأوضح البيان أن «التحقيق انتهى» وسيصدر إعلان رسمي اليوم (الثلثاء).
وقالت الشرطة البريطانية في منتصف آب (أغسطس) إنها «تدرس معلومات وصلتها أخيراً» حول وفاة ديانا ودودي الفايد من دون أن تكشف أي تفاصيل حول طبيعتها.
وكشفت وسائل إعلام بريطانية عدة أن إحدى هذه المعلومات تشير إلى أن القوات الجوية الخاصة وهي وحدات النخبة في الجيش البريطاني «مسؤولة عن وفاة الأميرة ديانا».
لكن الشرطة قالت في بيانها «ما من دليل ذي صدقية يدعم فكرة أن لهذه الادعاءات أي أساس. وبالتالي فان الشرطة على اقتناع أن لا سبباً مقنعاً لفتح تحقيق قضائي».
وتوفيت الأميرة ديانا ودوديد الفايد وسائقهما هنري بول في 31 آب (أغسطس) 1997 في حادثة سير في نفق تحت جسر الما في باريس.
وكانت التحقيقات التي أجرتها الشرطة الفرنسية والبريطانية خلصت إلى أن الحادثة ناجمة عن نسبة الكحول المرتفعة في دم السائق هنري بول الذي كان يسير بسرعة كبيرة للإفلات من صائدي الصور في شوارع باريس.
واجري تحقيق للشرطة سمي «عملية باجيه» استمرعامين وتعمق في نظريات المؤامرة الكثيرة التي برزت حول هذا الحادثة.
واستبعد التحقيق الذي قاده جون ستيفنز قائد الشرطة البريطانية سابقاً في العام 2006 كل هذه الفرضيات.
واستبعد أيضاً كل اتهامات القتل التي ساقها البعض، ومن بينهم محمد الفايد البليونير المصري ووالد دودي الفايد.
وفي بيان عشية نشر نتائجها رسمياً، قالت الشرطة إنها أجرت «تحقيقاً لتقييم صحة وصدقية» المعلومات التي تلقتها في آب (أغسطس) 2013 حول وفاة الأميرة ديانا ودودي الفايد.
وأوضح البيان أن «التحقيق انتهى» وسيصدر إعلان رسمي اليوم (الثلثاء).
وقالت الشرطة البريطانية في منتصف آب (أغسطس) إنها «تدرس معلومات وصلتها أخيراً» حول وفاة ديانا ودودي الفايد من دون أن تكشف أي تفاصيل حول طبيعتها.
وكشفت وسائل إعلام بريطانية عدة أن إحدى هذه المعلومات تشير إلى أن القوات الجوية الخاصة وهي وحدات النخبة في الجيش البريطاني «مسؤولة عن وفاة الأميرة ديانا».
لكن الشرطة قالت في بيانها «ما من دليل ذي صدقية يدعم فكرة أن لهذه الادعاءات أي أساس. وبالتالي فان الشرطة على اقتناع أن لا سبباً مقنعاً لفتح تحقيق قضائي».
وتوفيت الأميرة ديانا ودوديد الفايد وسائقهما هنري بول في 31 آب (أغسطس) 1997 في حادثة سير في نفق تحت جسر الما في باريس.
وكانت التحقيقات التي أجرتها الشرطة الفرنسية والبريطانية خلصت إلى أن الحادثة ناجمة عن نسبة الكحول المرتفعة في دم السائق هنري بول الذي كان يسير بسرعة كبيرة للإفلات من صائدي الصور في شوارع باريس.
واجري تحقيق للشرطة سمي «عملية باجيه» استمرعامين وتعمق في نظريات المؤامرة الكثيرة التي برزت حول هذا الحادثة.
واستبعد التحقيق الذي قاده جون ستيفنز قائد الشرطة البريطانية سابقاً في العام 2006 كل هذه الفرضيات.
واستبعد أيضاً كل اتهامات القتل التي ساقها البعض، ومن بينهم محمد الفايد البليونير المصري ووالد دودي الفايد.