بالصور..أكثر رواد الأعمال غباءً لعام 2013

من الطبيعي أن تخطئ الشركات في أعمالها، لكن هنالك فرق بين الأخطاء الصغيرة والفادحة



أخطأ نائب مؤسس شركة Lululemon، تشيب ويلسون، عندما سحبت الشركة عدداً من السراويل الرياضية، ورجح سبب ذلك بأن أجسام النساء بدينة لسراويلهم.





أخطأت شركة ماكدونالدز بحذفها بعض المواد الأساسية التي توفرها لموظفيها، مثل الطعام والزي المخصص للعمل، خاصة مع إضرابات عمال الأطعمة السريعة هذا العام.



يمكن أن يكون إغلاق الحكومة من أغبى ما قامت به الحكومة الأمريكية، إذ حاول مجلس الشيوخ، وغالبيته من الجمهوريين، خفض المعونات الطبية المقدمة من إدارة أوباما، لكن الديمقراطيين خالفوهم بالرأي، لتتجمد الخدمات الحكومية.

هنالك العديد من الأمثلة لنضربها على سوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، إذ قامت شركة إيه تي آند تي، بالترويج لوجبة إفطار مبهجة بعد تفجيرات بوسطن.




لم يكن أحد يعرف الملياردير بول جونز، إلا عندما علق بأن النساء لا يمكنهم أن يكن تجاراً أو في أدوار قيادية بالاستثمار، وذلك بسبب السفر المتواصل والترحال.



اعتذرت شركة تارغت للملابس عندما نشرت إحدى الزبونات صورة من موقع الشركة، حدد فيها لون لفستان من المقاس الضخم بتسمية تشير إلى حيوان "بقرة البحر"، بينما المقاسات الأصغر أشارت إلى تسمية مختلفة.



حاول بنك JPMorgan التواصل مع زبائنه عندما شكلوا وسم AskJPM حيث تولى أحد المدراء الرفيعين الإجابة عن أسئلة الناس، لكن يبدو أن الناس كانوا لا يزالون غاضبين تجاه قضية الفساد التي رفعت ضد البنك.


رغم استغراق القائمين على موقع "Obamacare" المعني بالنفقات الطبية الخاضعة لتعديلات أوباما، ثلاث سنوات في إنشائه، إلا أن الموقع انهار خلال اليوم الأول من انطلاقه.

تعرضت العديد من الشركات، مثل هيونداي وفورد، للكثير من الانتقادات تجاه إعلاناتها، فورد انتقدت لصورة أظهرت رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو بيرلسكوني، يقود إحدى سياراتها وهنالك ثلاث نساء مقيدات في الجانب الخلفي.


تعرض رجل الأعمال روبرت بينموسش للكثير من الانتقادات لتعليقاته السليطة، إذ وصف أعضاء مجلس الشيوخ بالمجانين، وكانت لديه تعليقات عنصرية أخرى.