الرواشدة: تصريحات الذنيبات مؤشر على فشل ادارة العملية التربوية
جو 24 : أحمد الحراسيس - أكد نقيب المعلمين، النائب مصطفى الرواشدة، على ضرورة اتخاذ وزارة التربية والتعليم خطوات جادة لتأهيل الطلبة في المراحل السنية المبكرة، ورفع مهاراتهم المكتسبة.
وأضاف الرواشدة في حديثه لـJo24 إن الاحصائية التي كشف عنها وزير التربية والتعليم د. محمد ذنيبات -في حال كانت دقيقة- تؤشر على فشل في ادارة العملية التربوية، وهو ما يتطلب مراجعة شاملة للعملية التربوية كاملة، ومراجعة للمناهج التربوية ومعالجة الاختلالات في أسس التعيين.
وانتقد الرواشدة قلة اهتمام الوزارة بالمراحل التعليمية الدنيا للطلبة مقارنة بالمراحل العليا، مشيرا إلى أن ذلك يؤدي لتراجع في مهارات الطالب المكتسبة من قراءة وكتابة واجراء العمليات الحسابية.
وأكد على أن توجه الوزارة برفع السلم التعليمي إلى 13 عاما بدل 12 عاما من خلال استحداث رياض للأطفال وجعلها مرحلة الزامية للطلبة، جاء بعد عامين من مطالبات سابقة نادى بها المعلمون ونشطاء الحقل التعليمي، مؤكدا على ضرورة تعميم هذه الفكرة على جميع مناطق المملكة.
وشدد الرواشدة على ضرورة أن توفّر الوزارة معلمين قادرين على رفع سوية الطلبة في رياض الأطفال قبل البدء بتطبيق الفكرة، من خلال تأهيلهم للتعامل مع الأطفال واكسابهم المهارات المختلفة.
وعبّر الرواشدة عن قلقه من تزايد تنقل المعلمين من الغرف الصفية إلى وظيفة اداري في وزارة التربية والتعليم، مطالبا الوزارة باتخاذ خطوات تحد من هجرة المعلمين من الميدان إلى الوزارة.
وطالب الرواشدة بوضع معايير تعرّف "من هو المعلّم"، وتطبيق شهادة مزاولة المهنة، وتمييز المعلم بعلاوة تجعل من دخول الغرفة الصفية أمرا مميزا.
وأضاف الرواشدة في حديثه لـJo24 إن الاحصائية التي كشف عنها وزير التربية والتعليم د. محمد ذنيبات -في حال كانت دقيقة- تؤشر على فشل في ادارة العملية التربوية، وهو ما يتطلب مراجعة شاملة للعملية التربوية كاملة، ومراجعة للمناهج التربوية ومعالجة الاختلالات في أسس التعيين.
وانتقد الرواشدة قلة اهتمام الوزارة بالمراحل التعليمية الدنيا للطلبة مقارنة بالمراحل العليا، مشيرا إلى أن ذلك يؤدي لتراجع في مهارات الطالب المكتسبة من قراءة وكتابة واجراء العمليات الحسابية.
وأكد على أن توجه الوزارة برفع السلم التعليمي إلى 13 عاما بدل 12 عاما من خلال استحداث رياض للأطفال وجعلها مرحلة الزامية للطلبة، جاء بعد عامين من مطالبات سابقة نادى بها المعلمون ونشطاء الحقل التعليمي، مؤكدا على ضرورة تعميم هذه الفكرة على جميع مناطق المملكة.
وشدد الرواشدة على ضرورة أن توفّر الوزارة معلمين قادرين على رفع سوية الطلبة في رياض الأطفال قبل البدء بتطبيق الفكرة، من خلال تأهيلهم للتعامل مع الأطفال واكسابهم المهارات المختلفة.
وعبّر الرواشدة عن قلقه من تزايد تنقل المعلمين من الغرف الصفية إلى وظيفة اداري في وزارة التربية والتعليم، مطالبا الوزارة باتخاذ خطوات تحد من هجرة المعلمين من الميدان إلى الوزارة.
وطالب الرواشدة بوضع معايير تعرّف "من هو المعلّم"، وتطبيق شهادة مزاولة المهنة، وتمييز المعلم بعلاوة تجعل من دخول الغرفة الصفية أمرا مميزا.