أرسنال يتعادل مع تشلسي ويفقد الصدارة "فيديو"
جو 24 : فشل أرسنال في الانفراد مرة أخرى بصدارة الترتيب في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بعدما انتهت مباراة القمة على ستاد الإمارات في لندن ضد تشلسي بالتعادل من دون أهداف الاثنين.
ففي مباراة متوسطة المستوى، لم تشهد فرصاً خطيرة لأي من الفريقين في أجواء ماطرة، تواصلت عقدة المدرب الفرنسي أرسين فينغر أمام نظيره البرتغالي جوزيه مورينيو فاكتفى فريقه بالتعادل مع جاره اللدود تشلسي صفر-صفر في ختام المرحلة 17 من البريميرليغ، ما سمح لليفربول بالمحافظة على الصدارة بفارق الأهداف.
ولم يحقق فينغر أي فوز حتى الآن في مواجهة مورينيو، من أصل 10 مواجهات بين الرجلين حتى الآن، علماً بأن المدرب الفرنسي واجه منذ استلامه الإشراف على "المدفعجية" 11 مدرباً مختلفاً في تشلسي، وإذا احتسب مورينيو مرتين بعد عودته مجدداً إلى "بلوز" فيرتفع العدد إلى 12 مدرباً.
كما فشل أرسنال في تحقيق ثأره من جاره "الأزرق"، الذي كان أطاح به في أواخر أكتوبر الماضي من الدور ثمن النهائي لمسابقة كأس الرابطة بالفوز عليه في "ستاد الإمارات" بهدفين نظيفين.
وهذه المرة الأولى التي يفشل فيها أرسنال في تحقيق الفوز في ثلاث مباريات متتالية (تعادل مع إيفرتون 1-1 وسقط أمام مانشستر سيتي 3-6 في المرحلتين السابقتين) منذ يناير الماضي، والمفارقة أن المباراة الثالثة في سلسلة أوائل العام الحالي كانت أمام تشلسي وخسرها 1-2 في "ستامفورد بريدج".
وقد دفع أرسنال ثمن فشله في تحقيق الفوز لثلاث مراحل على التوالي إذ تنازل عن الصدارة لمصلحة ليفربول وبفارق الأهداف عن فريق "الحمر" .
وارتفع رصيد أرسنال إلى 36 نقطة ليتقاسم الصدارة مع ليفربول، الذي قاده المهاجم لويس سواريز للفوز 3-1 على كارديف سيتي السبت، فيما أصبح رصيد تشيلسي 34 نقطة، متساوياً مع إيفرتون، ووراء مانشستر سيتي، الذي يملك 35 نقطة.
وجاءت المباراة سريعة لكن دون فرص حقيقية حتى الدقيقة 27 عندما كان تشلسي قريباً من افتتاح التسجيل بكرة رأسية من البرازيلي راميريش، لكن محاولته كانت خارج الخشبات الثلاث.
ولاحت فرصة أخرى في الدقيقة 32 عندما عاند الحظ الضيوف أيضاً بعدما نابت العارضة عن الحارس البولندي فويسييتش تشيسني وصدت تسديدة صاروخية من فرانك لامبارد الذي وصلته الكرة بتمريرة متقنة من البلجيكي ادين هازار.
ولم يتغير الوضع كثيراً في الشوط الثاني، حيث بدا أرسنال عاجزاً عن الوصول إلى مرمى الحارس التشيكي بتر تشيك الذي أمضى أمسية هادئة ولم يضطر إلى التدخل سوى مرتين في الدقيقة 79 وفي الدقيقة 85، حيث حرم أصحاب الأرض من هدف محقق.
ففي مباراة متوسطة المستوى، لم تشهد فرصاً خطيرة لأي من الفريقين في أجواء ماطرة، تواصلت عقدة المدرب الفرنسي أرسين فينغر أمام نظيره البرتغالي جوزيه مورينيو فاكتفى فريقه بالتعادل مع جاره اللدود تشلسي صفر-صفر في ختام المرحلة 17 من البريميرليغ، ما سمح لليفربول بالمحافظة على الصدارة بفارق الأهداف.
ولم يحقق فينغر أي فوز حتى الآن في مواجهة مورينيو، من أصل 10 مواجهات بين الرجلين حتى الآن، علماً بأن المدرب الفرنسي واجه منذ استلامه الإشراف على "المدفعجية" 11 مدرباً مختلفاً في تشلسي، وإذا احتسب مورينيو مرتين بعد عودته مجدداً إلى "بلوز" فيرتفع العدد إلى 12 مدرباً.
كما فشل أرسنال في تحقيق ثأره من جاره "الأزرق"، الذي كان أطاح به في أواخر أكتوبر الماضي من الدور ثمن النهائي لمسابقة كأس الرابطة بالفوز عليه في "ستاد الإمارات" بهدفين نظيفين.
وهذه المرة الأولى التي يفشل فيها أرسنال في تحقيق الفوز في ثلاث مباريات متتالية (تعادل مع إيفرتون 1-1 وسقط أمام مانشستر سيتي 3-6 في المرحلتين السابقتين) منذ يناير الماضي، والمفارقة أن المباراة الثالثة في سلسلة أوائل العام الحالي كانت أمام تشلسي وخسرها 1-2 في "ستامفورد بريدج".
وقد دفع أرسنال ثمن فشله في تحقيق الفوز لثلاث مراحل على التوالي إذ تنازل عن الصدارة لمصلحة ليفربول وبفارق الأهداف عن فريق "الحمر" .
وارتفع رصيد أرسنال إلى 36 نقطة ليتقاسم الصدارة مع ليفربول، الذي قاده المهاجم لويس سواريز للفوز 3-1 على كارديف سيتي السبت، فيما أصبح رصيد تشيلسي 34 نقطة، متساوياً مع إيفرتون، ووراء مانشستر سيتي، الذي يملك 35 نقطة.
وجاءت المباراة سريعة لكن دون فرص حقيقية حتى الدقيقة 27 عندما كان تشلسي قريباً من افتتاح التسجيل بكرة رأسية من البرازيلي راميريش، لكن محاولته كانت خارج الخشبات الثلاث.
ولاحت فرصة أخرى في الدقيقة 32 عندما عاند الحظ الضيوف أيضاً بعدما نابت العارضة عن الحارس البولندي فويسييتش تشيسني وصدت تسديدة صاروخية من فرانك لامبارد الذي وصلته الكرة بتمريرة متقنة من البلجيكي ادين هازار.
ولم يتغير الوضع كثيراً في الشوط الثاني، حيث بدا أرسنال عاجزاً عن الوصول إلى مرمى الحارس التشيكي بتر تشيك الذي أمضى أمسية هادئة ولم يضطر إلى التدخل سوى مرتين في الدقيقة 79 وفي الدقيقة 85، حيث حرم أصحاب الأرض من هدف محقق.