ريما الرحباني: تركيبات زيادية على حساب فيروز
جو 24 : صمتت فيروز على عادتها، فلم تشأ التعليق على ما أورده نجلها زياد الرحباني. لكن ريما عاصي الرحباني الناطقة بإسم فيروز، إنتظرت حتى إنتهاء حملة الردود والتعليقات فردت على شقيقها زياد والذي وضع فيروز "أيقونة لبنان" في محل الجدل وأدخلها الزواريب السياسية اللبنانية الضيقة، بعدما أعلن عن إعجابها وتأييدها للأمين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصرالله.
فقد صححت ريما الرحباني المسار عبر صفحتها "الفايسبوكية" لتضع الأمور في نصابها وكتبت: "المواضيع والتصريحات السابقة السياسية وغير السياسية التي تناولت فيروز، ما بيتعدّى كونن تكهنات وتركيبات زياديّة على حساب فيروز فقط لا غير. ونقطة على السطر".
وقالت أنها "تعلم أن الحملة التي تعرضت إليها فيروز ضايقت الكثيرين وطرحت علامة إستفهام حول موضوعات عدة".
وأكدت أن "ليس هناك من شخص يستطيع أن يصرح أي شيء عن فيروز. ما تنطروا رد عن فيروز، لأن مثل ما كلكن بتعرفوا، فيروز إلزمت عدم الرد من زمان ومهما كان، فكيف إذا كان الأمر يتعلق بزياد تحديداً".
وختمت: "وحدها فيروز كانت وستبقى ذاتها حقيقة ثابتة، والحقيقة مع الوقت وكل الوقت".
فقد صححت ريما الرحباني المسار عبر صفحتها "الفايسبوكية" لتضع الأمور في نصابها وكتبت: "المواضيع والتصريحات السابقة السياسية وغير السياسية التي تناولت فيروز، ما بيتعدّى كونن تكهنات وتركيبات زياديّة على حساب فيروز فقط لا غير. ونقطة على السطر".
وقالت أنها "تعلم أن الحملة التي تعرضت إليها فيروز ضايقت الكثيرين وطرحت علامة إستفهام حول موضوعات عدة".
وأكدت أن "ليس هناك من شخص يستطيع أن يصرح أي شيء عن فيروز. ما تنطروا رد عن فيروز، لأن مثل ما كلكن بتعرفوا، فيروز إلزمت عدم الرد من زمان ومهما كان، فكيف إذا كان الأمر يتعلق بزياد تحديداً".
وختمت: "وحدها فيروز كانت وستبقى ذاتها حقيقة ثابتة، والحقيقة مع الوقت وكل الوقت".