حسام حسن: مقارنتي بعدنان حمد.. صعبة !
جو 24 : أبدى المصري حسان حسن المدير الفني للمنتخب الأردني لكرة القدم ارتياحه من المشاركة الأردنية في بطولة غرب آسيا حتى الأن ، واصفاً تلك البطولة بالمهمة جداً لكل المنتخبات من أجل تخريج أجيال جديدة من اللاعبين ، مؤكداً أن ذلك يعد من أهم مكاسب البطولة.
وحول التطور الذي يشهده المنتخب الأردني في الفترة الأخيرة والذي ذروته ببلوغ الملحق النهائي بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2014 ..قال حسن في تصريحات لموقع قناة الكأس مساء السبت :"بالفعل المنتخب الأردني تطور على مدار الفترة الأخيرة بفضل دعم الاتحاد الأردني لكرة القدم برئاسة الأمير علي بن الحسين."
وأضاف :"تطور المنتخب جاء على الجانب الفني وكذلك على مستوى اللاعبين القدامى والجدد الذين انضموا مؤخراً للفريق ، وأعتقد أن احتراف أكثر من لاعب في الدوري السعودي وكذلك الكويتي يعد مؤشراً على ماحدث من تطور في أداء اللاعبين."
وتابع المدرب المصري :"الترتيب العالمي للمنتخب الأدرني أصبح الأن رقم 65 على العالم ومن أول ثلاثة منتخبات عربية ، وأعتقد أن ذلك حدث خلال فترة قصيرة ، وعموماً أكثر من مايهمني في هذا الشأن هو ظهور لاعبين جدد يشاركون في المرة الأولى وهو الجانب المميز جداً لبطولة غرب آسيا الحالية."
وحول مقارنة بعض الجماهير الأردنية بين الفترة التي تولى خلالها المسؤولية وبين فترة العراقي عدنان حمد المدير الفني السابق للنشامى ومن قبله الراحل محمود الجوهري .. قال حسام حسن :"يشرفني أن أكمل عمل من سبقوني بداية من الكابتن محمود الجوهري الذي جعلني أعشق العمل في الأردن في ظل المساندة الكبيرة التي وجدها ووجدتها من بعده من قبل المسؤولين بالاتحاد الأردني وعلى رأسهم الأمير علي بن الحسين."
واستطرد :"أعتقد أن ما تحقق بالمقارنة بالامكانيات المتاحة يعد جيداً والدليل أننا واجهنا فرقاً كبيرة للغاية مثل المنتخب الأوزبكي الذي نجحنا في التغلب عليه بكل قوته وكذلك في مباراة باراجواي ، وأرى أن نتيجة مباراة الذهاب وخسارتنا بالخمسة غير معبرة على الاطلاق لسير المباراة بشهادة مدرب الباراجواي نفسه عقب المباراة ، وكل ماحدث كان بسبب قلة خبرة اللاعبين في مواجهة منتخب بهذه القوة يضم نجوم العالم وعلى رأسهم سواريز وكافاني ، وبالفعل نجحنا في تعديل الوضع في لقاء العودة وأمام 80 ألف متفرج."
وختم حسن حديثه بشأن المقارنة بينه وبين عدنان حمد ، مشيراً إلى أن المدرب العراقي الذي يكن له كل احترام قضي مع المنتخب الأردني أربعة سنوات ونصف ، بينما فترته هو مع النشامى لم تتعد الأربعة شهور حتى الأن ، وهو ما يعني صعوبة المقارنة بين الفترتين.
وحول التطور الذي يشهده المنتخب الأردني في الفترة الأخيرة والذي ذروته ببلوغ الملحق النهائي بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2014 ..قال حسن في تصريحات لموقع قناة الكأس مساء السبت :"بالفعل المنتخب الأردني تطور على مدار الفترة الأخيرة بفضل دعم الاتحاد الأردني لكرة القدم برئاسة الأمير علي بن الحسين."
وأضاف :"تطور المنتخب جاء على الجانب الفني وكذلك على مستوى اللاعبين القدامى والجدد الذين انضموا مؤخراً للفريق ، وأعتقد أن احتراف أكثر من لاعب في الدوري السعودي وكذلك الكويتي يعد مؤشراً على ماحدث من تطور في أداء اللاعبين."
وتابع المدرب المصري :"الترتيب العالمي للمنتخب الأدرني أصبح الأن رقم 65 على العالم ومن أول ثلاثة منتخبات عربية ، وأعتقد أن ذلك حدث خلال فترة قصيرة ، وعموماً أكثر من مايهمني في هذا الشأن هو ظهور لاعبين جدد يشاركون في المرة الأولى وهو الجانب المميز جداً لبطولة غرب آسيا الحالية."
وحول مقارنة بعض الجماهير الأردنية بين الفترة التي تولى خلالها المسؤولية وبين فترة العراقي عدنان حمد المدير الفني السابق للنشامى ومن قبله الراحل محمود الجوهري .. قال حسام حسن :"يشرفني أن أكمل عمل من سبقوني بداية من الكابتن محمود الجوهري الذي جعلني أعشق العمل في الأردن في ظل المساندة الكبيرة التي وجدها ووجدتها من بعده من قبل المسؤولين بالاتحاد الأردني وعلى رأسهم الأمير علي بن الحسين."
واستطرد :"أعتقد أن ما تحقق بالمقارنة بالامكانيات المتاحة يعد جيداً والدليل أننا واجهنا فرقاً كبيرة للغاية مثل المنتخب الأوزبكي الذي نجحنا في التغلب عليه بكل قوته وكذلك في مباراة باراجواي ، وأرى أن نتيجة مباراة الذهاب وخسارتنا بالخمسة غير معبرة على الاطلاق لسير المباراة بشهادة مدرب الباراجواي نفسه عقب المباراة ، وكل ماحدث كان بسبب قلة خبرة اللاعبين في مواجهة منتخب بهذه القوة يضم نجوم العالم وعلى رأسهم سواريز وكافاني ، وبالفعل نجحنا في تعديل الوضع في لقاء العودة وأمام 80 ألف متفرج."
وختم حسن حديثه بشأن المقارنة بينه وبين عدنان حمد ، مشيراً إلى أن المدرب العراقي الذي يكن له كل احترام قضي مع المنتخب الأردني أربعة سنوات ونصف ، بينما فترته هو مع النشامى لم تتعد الأربعة شهور حتى الأن ، وهو ما يعني صعوبة المقارنة بين الفترتين.