عباس: غور الاردن خط أحمر لا يمكن تجاوزه
جو 24 : بسام العريان وشادية الزغير - قال رئيس دولة فلسطين محمود عباس إن الأسرى المرضى سيكونون أحرارا بعد إطلاق سراح الدفعة الرابعة، والأسرى الـ104 القدامى الذين اتفق على إطلاق سراحهم "سيخرجون جميعا إلى بيوتهم وليس إلى أي مكان آخر".
وأضاف خلال استقباله، فجر الثلاثاء، الدفعة الثالثة من أسرى الضفة الغربية المحررين، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، "نعدكم بأنه لن يكون هناك اتفاق نهائي إلا وجميع الأسرى في بيوتهم، وأريد هنا أن أسجل بأنهم ماطلوا في إخراج هؤلاء الأبطال 24 ساعة وهذا ما لا نقبله".
وتابع "أعلنت لجنة في الحكومة الإسرائيلية أنها قررت ضم غور الأردن، إذا فعلوا ذلك، ولن نسمح لهم أن يفعلوا ذلك فلكل حادثة حديث، هذه أرضنا وستبقى فلسطينية، ويجيب ابلاغ الجميع أن هذا خط أحمر لا يمكن تجازوه".
وهنأ عباس جميع الأسرى وذويهم، قائلا: "بهذا الحدث المهم، نهنئ العائلات الصغيرة والكبيرة، ونعدكم أنها لن تكون المرة الأخيرة وإنما ستكون هناك دفعات من الأبطال تأتي كل فترة إلينا وفي القريب العاجل إن شاء الله".
وأضاف 'هذا اليوم فرحة لنا جميعا فرحة لشعبنا لأهلنا لأسرانا الأبطال الذين خرجوا اليوم إلى نور الحرية ليعيشوا أحرارا وكانوا في السجون أحرارا، نهنئكم ونهنئ أنفسنا بهؤلاء الأبطال الذين وصلوا إلى هنا والذين وصلوا إلى القدس وغزة، والبقية تأتي بإذن الله'.
وهنأ الرئيس عباس شعب فلسطين بمناسبة السنة الميلادية الجديدة، وبالذكرى الـ49 لانطلاقة الثورة الفلسطينية، وبعيد الميلاد المجيد، سائلا الله أن تعود هذه المناسبات علينا ودولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس قد ظهرت للوجود ويرتفع العلم الفلسطيني فوق مآذن وكنائس القدس'.
وفي ذات السياق وصل الأسرى المحررون الـ 26 من الدفعة الثالثة فجر اليوم وكان في استقبالهم في رام الله الرئيس محمود عباس وعدد من أعضاء القيادة الفلسطينية في مقر المقاطعة.
وذلك وسط احتشاد المئات من الفلسطينيين بمقر الرئاسة في رام الله وأمام حاجز بيت حانون بغزة وفي بلدة بيتونيا الواقعة بين القدس ورام الله وبالقرب من حاجز الزيتونة الإسرائيلي شرقي القدس الذين كانوا في انتظار الإفراج عن الدفعة الثالثة من قدامى الأسرى.
ورفض المحتشدون مغادرة أماكنهم رغم انتظارهم منذ ساعات طويلة في البرد القارس ومظاهر الفرح الشديد تعتريهم لمعانقة أسراهم في أي لحظة ، بعد أن ظل الأسرى وراء قضبان السجون الإسرائيلية لسنوات طويلة.
واحتشد مئات المواطنين أمام معبر بيت حانون "ايرز" لاستبقال الأسرى الثلاثة من غزة، رافعين يافطات تدعو لحرية الأسرى والعمل على تبييض سجون الاحتلال.
وأمام سجن عوفر، حشد كبير من الجماهير الفلسطينية لاستقبال الأسرى المفرج عنهم إلى رام الله والقدس وسط فرحه غامرة واحتفالات ومشاعر يعجز اللسان عن وصفها .
واستكملت الاستعدادات الرسمية والشعبية في الضفة المحتلة وقطاع غزة لاستقبال الأسرى المحررين من سجون الاحتلال.
حيث أفرجت سلطات الاحتلال عند الساعة الثانية والربع من فجر الثلاثاء، عن 26 اسيراً فلسطينياً من الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس.
ووصل 18 أسيراً الى مقر الرئاسة في رام الله بعد خروجهم من معتقل عوفر - بيتونيا، و5 اسرى من القدس وصلوا الى حاجز "الزيتونة" و3 أسرى لمعبر بيت حانون في غزة، حيث كان في استقبالهم ذووهم وآلاف المواطنين وعدد كبير من المسؤولين الفلسطينيين.
وخرج أسرى غزة المفرج عنهم الليلة الى الجانب الفلسطيني من معبر بيت حانون "إيرز" والتقوا بأهاليهم هناك في احتفالات عارمة.
وضمت الدفعة الثالثة من الاسرى المفرج عنهم 26 اسيرا من الاسرى الذين قررت الحكومة الاسرائيلية اطلاق سراحهم.
وكان في استقبال الاسرى المفرج عنهم في رام الله الرئيس محمود عباس وعدد من أعضاء القيادة الفلسطينية في مقر المقاطعة.
واطلق الاحتلال القنابل الصوتية باتجاه جموع المقدسيين بعد الافراج عن الاسرى لتفريقهم ومنعهم من الاحتفال، الى جانب تفريقه للمواطنين امام سجن "عوفر" بقنابل الغاز المسيل للدموع.
وصدحت مكبرات صوت بالأغاني الوطنية الفلسطينية، وسط أجواء من الفرح تخللها رقصات شعبية فلسطينية.
هي لحظاتٌ تاريخيةٌ طال انتظارها, تمناها الشعب الفلسطيني في كل لحظة مرت أو كادت أن تمر، تكللت اليوم بعناق الأسرى المحررين لذويهم الذين طالما حلموا بضمهم منذ عقود طويلة.
فبعد ساعات طويلة قضاها ذوو الاسرى في انتظار ابنائهم، أمام بوابة معتقل عوفر المقام على أراضي بلدة بيتونيا غرب رام الله، بزغت أضواء الحافلات التي تقل الأسرى المحررين، وسط هتافات المتواجدين، وانطلاق الموكب الكبير بمصاحبة أهالي الأسرى صوب مقر الرئاسة "المقاطعة".
وقال وزير الشؤون المدنية الفلسطينية حسين الشيخ "بكل صراحة ثمن خروج هؤلاء الأسرى لم يكن قليلا وذهاب القيادة إلى المفاوضات لم يكن مرتبط بشكل رئيسي بالعودة للمفاوضات، ولا يمكن أن يكن هناك تقدم دون الإفراج عن أسرى ما قبل اوسلوا".
وأضاف أنه تم الإفراج عن الأسرى رغم بعض محاولات تعطيل الإفراج عن الأسرى من قبل الجانب الإسرائيلي.
أمام معبر بيت حانون
وأشار الى أن جهود كبيرة بذلت من قبل القيادة للإفراج عن الأسرى وتكللت الجهود الليلة بالإفراج عنهم، متمنيا "أن نوفق بانجاز المرحلة الأخيرة من الاتفاق بالإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى وهي المرحلة الأخيرة".
وتابع "كنا نطالب الجانب الإسرائيلي بالإفراج عن أسرى فلسطينيين من 48 ضمن الصفقات الماضية لكن الجانب الإسرائيلي أصر على تأجيل الإفراج عنهم إلى الدفعة الرابعة، ونحن ملتزمون بانجاز المرحلة الرابعة رغم المحاولات الإسرائيلية برفض الإفراج عن أسرى المرحلة الرابعة".
واكد وزير شؤون الاسرى والمحررين عيسى قراقع ان الافراج عن قدامى الاسرى يعتبر من اكبر الانجازات الوطنية والسياسية للقيادة الفلسطينية لعام 2013.
أمام سجن عوفر
وكانت قد بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين بتجميع الأسرى الـ26 في معسكر عوفر ومعسكر بالقرب من العيسوية في مدينة القدس المحتلة ومعبر بيت حانون الى غزة.
أهالي الاسرى ينتظرون استقبال ابنائهم
واستقبل الرئيس محمود عباس، وقيادات الفصائل الوطنية وأعضاء اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والمركزية لحركة فتح، أسرى الصفة الغربية في مقر الرئاسة، وتم إيقاد شعلة الحرية بالذكرى الـ49 لانطلاقة الثورة الفلسطينية.
أسماء الأسرى المفرج عنهم في الدفعة الثالثة:
1-أحمد فريد شحادة - القدس - الحكم مؤبد
2-ياسين أبو خضير - القدس - الحكم 28 سنة
3-بلال أبو حسين - القدس - الحكم 38 سنة
4-إبراهيم طقطوق - نابلس - مؤبد
5-بلال إبراهيم ضمرة - سلفيت - مؤبد
6-مخلص صدقي صوافطة - جنين - مؤبد
7-فيصل مصطفى أبو الرب - جنين - مؤبد
8-محمود عطا معمر - بيت لحم - مؤبد
9-نعمان يوسف شلبي - جنين - مؤبد
10-عدنان محمد الأفندي - بيت لحم - 30 سنة
11-جمال خالد أبو محسن - طوباس - مؤبد
12-إبراهيم خليل صلاح - بيت لحم - مؤبد
13-احمد جمعة خلف - القدس - 21 سنة
14-أسامة السيلاوي - جنين - مؤبد
15-محمود دعاجنة - القدس - مؤبد
16-محمد عفانة - رام الله - 40 سنة
17-رمضان أبو يعقوب - رام الله - مؤبد
18-أيمن جرادات - جنين - مؤبد
19-أحمد كميل - جنين - مؤبد
20-سعيد التميمي - رام الله - مؤبد
21-ناصر برهم - طولكرم - مؤبد
22-محمود سلمان - غزة - مؤبد
23-جمال أبو جمل - القدس - 22 سنة
24-إبراهيم أبو علي - غزة - مؤبد
25-رامي بربخ - غزة – مؤبد
26-نعيم الشوامرة - الخليل - مؤبد
وأضاف خلال استقباله، فجر الثلاثاء، الدفعة الثالثة من أسرى الضفة الغربية المحررين، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، "نعدكم بأنه لن يكون هناك اتفاق نهائي إلا وجميع الأسرى في بيوتهم، وأريد هنا أن أسجل بأنهم ماطلوا في إخراج هؤلاء الأبطال 24 ساعة وهذا ما لا نقبله".
وتابع "أعلنت لجنة في الحكومة الإسرائيلية أنها قررت ضم غور الأردن، إذا فعلوا ذلك، ولن نسمح لهم أن يفعلوا ذلك فلكل حادثة حديث، هذه أرضنا وستبقى فلسطينية، ويجيب ابلاغ الجميع أن هذا خط أحمر لا يمكن تجازوه".
وهنأ عباس جميع الأسرى وذويهم، قائلا: "بهذا الحدث المهم، نهنئ العائلات الصغيرة والكبيرة، ونعدكم أنها لن تكون المرة الأخيرة وإنما ستكون هناك دفعات من الأبطال تأتي كل فترة إلينا وفي القريب العاجل إن شاء الله".
وأضاف 'هذا اليوم فرحة لنا جميعا فرحة لشعبنا لأهلنا لأسرانا الأبطال الذين خرجوا اليوم إلى نور الحرية ليعيشوا أحرارا وكانوا في السجون أحرارا، نهنئكم ونهنئ أنفسنا بهؤلاء الأبطال الذين وصلوا إلى هنا والذين وصلوا إلى القدس وغزة، والبقية تأتي بإذن الله'.
وهنأ الرئيس عباس شعب فلسطين بمناسبة السنة الميلادية الجديدة، وبالذكرى الـ49 لانطلاقة الثورة الفلسطينية، وبعيد الميلاد المجيد، سائلا الله أن تعود هذه المناسبات علينا ودولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس قد ظهرت للوجود ويرتفع العلم الفلسطيني فوق مآذن وكنائس القدس'.
وفي ذات السياق وصل الأسرى المحررون الـ 26 من الدفعة الثالثة فجر اليوم وكان في استقبالهم في رام الله الرئيس محمود عباس وعدد من أعضاء القيادة الفلسطينية في مقر المقاطعة.
وذلك وسط احتشاد المئات من الفلسطينيين بمقر الرئاسة في رام الله وأمام حاجز بيت حانون بغزة وفي بلدة بيتونيا الواقعة بين القدس ورام الله وبالقرب من حاجز الزيتونة الإسرائيلي شرقي القدس الذين كانوا في انتظار الإفراج عن الدفعة الثالثة من قدامى الأسرى.
ورفض المحتشدون مغادرة أماكنهم رغم انتظارهم منذ ساعات طويلة في البرد القارس ومظاهر الفرح الشديد تعتريهم لمعانقة أسراهم في أي لحظة ، بعد أن ظل الأسرى وراء قضبان السجون الإسرائيلية لسنوات طويلة.
واحتشد مئات المواطنين أمام معبر بيت حانون "ايرز" لاستبقال الأسرى الثلاثة من غزة، رافعين يافطات تدعو لحرية الأسرى والعمل على تبييض سجون الاحتلال.
وأمام سجن عوفر، حشد كبير من الجماهير الفلسطينية لاستقبال الأسرى المفرج عنهم إلى رام الله والقدس وسط فرحه غامرة واحتفالات ومشاعر يعجز اللسان عن وصفها .
واستكملت الاستعدادات الرسمية والشعبية في الضفة المحتلة وقطاع غزة لاستقبال الأسرى المحررين من سجون الاحتلال.
حيث أفرجت سلطات الاحتلال عند الساعة الثانية والربع من فجر الثلاثاء، عن 26 اسيراً فلسطينياً من الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس.
ووصل 18 أسيراً الى مقر الرئاسة في رام الله بعد خروجهم من معتقل عوفر - بيتونيا، و5 اسرى من القدس وصلوا الى حاجز "الزيتونة" و3 أسرى لمعبر بيت حانون في غزة، حيث كان في استقبالهم ذووهم وآلاف المواطنين وعدد كبير من المسؤولين الفلسطينيين.
وخرج أسرى غزة المفرج عنهم الليلة الى الجانب الفلسطيني من معبر بيت حانون "إيرز" والتقوا بأهاليهم هناك في احتفالات عارمة.
وضمت الدفعة الثالثة من الاسرى المفرج عنهم 26 اسيرا من الاسرى الذين قررت الحكومة الاسرائيلية اطلاق سراحهم.
وكان في استقبال الاسرى المفرج عنهم في رام الله الرئيس محمود عباس وعدد من أعضاء القيادة الفلسطينية في مقر المقاطعة.
واطلق الاحتلال القنابل الصوتية باتجاه جموع المقدسيين بعد الافراج عن الاسرى لتفريقهم ومنعهم من الاحتفال، الى جانب تفريقه للمواطنين امام سجن "عوفر" بقنابل الغاز المسيل للدموع.
وصدحت مكبرات صوت بالأغاني الوطنية الفلسطينية، وسط أجواء من الفرح تخللها رقصات شعبية فلسطينية.
هي لحظاتٌ تاريخيةٌ طال انتظارها, تمناها الشعب الفلسطيني في كل لحظة مرت أو كادت أن تمر، تكللت اليوم بعناق الأسرى المحررين لذويهم الذين طالما حلموا بضمهم منذ عقود طويلة.
فبعد ساعات طويلة قضاها ذوو الاسرى في انتظار ابنائهم، أمام بوابة معتقل عوفر المقام على أراضي بلدة بيتونيا غرب رام الله، بزغت أضواء الحافلات التي تقل الأسرى المحررين، وسط هتافات المتواجدين، وانطلاق الموكب الكبير بمصاحبة أهالي الأسرى صوب مقر الرئاسة "المقاطعة".
وقال وزير الشؤون المدنية الفلسطينية حسين الشيخ "بكل صراحة ثمن خروج هؤلاء الأسرى لم يكن قليلا وذهاب القيادة إلى المفاوضات لم يكن مرتبط بشكل رئيسي بالعودة للمفاوضات، ولا يمكن أن يكن هناك تقدم دون الإفراج عن أسرى ما قبل اوسلوا".
وأضاف أنه تم الإفراج عن الأسرى رغم بعض محاولات تعطيل الإفراج عن الأسرى من قبل الجانب الإسرائيلي.
أمام معبر بيت حانون
وأشار الى أن جهود كبيرة بذلت من قبل القيادة للإفراج عن الأسرى وتكللت الجهود الليلة بالإفراج عنهم، متمنيا "أن نوفق بانجاز المرحلة الأخيرة من الاتفاق بالإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى وهي المرحلة الأخيرة".
وتابع "كنا نطالب الجانب الإسرائيلي بالإفراج عن أسرى فلسطينيين من 48 ضمن الصفقات الماضية لكن الجانب الإسرائيلي أصر على تأجيل الإفراج عنهم إلى الدفعة الرابعة، ونحن ملتزمون بانجاز المرحلة الرابعة رغم المحاولات الإسرائيلية برفض الإفراج عن أسرى المرحلة الرابعة".
واكد وزير شؤون الاسرى والمحررين عيسى قراقع ان الافراج عن قدامى الاسرى يعتبر من اكبر الانجازات الوطنية والسياسية للقيادة الفلسطينية لعام 2013.
أمام سجن عوفر
وكانت قد بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين بتجميع الأسرى الـ26 في معسكر عوفر ومعسكر بالقرب من العيسوية في مدينة القدس المحتلة ومعبر بيت حانون الى غزة.
أهالي الاسرى ينتظرون استقبال ابنائهم
واستقبل الرئيس محمود عباس، وقيادات الفصائل الوطنية وأعضاء اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والمركزية لحركة فتح، أسرى الصفة الغربية في مقر الرئاسة، وتم إيقاد شعلة الحرية بالذكرى الـ49 لانطلاقة الثورة الفلسطينية.
أسماء الأسرى المفرج عنهم في الدفعة الثالثة:
1-أحمد فريد شحادة - القدس - الحكم مؤبد
2-ياسين أبو خضير - القدس - الحكم 28 سنة
3-بلال أبو حسين - القدس - الحكم 38 سنة
4-إبراهيم طقطوق - نابلس - مؤبد
5-بلال إبراهيم ضمرة - سلفيت - مؤبد
6-مخلص صدقي صوافطة - جنين - مؤبد
7-فيصل مصطفى أبو الرب - جنين - مؤبد
8-محمود عطا معمر - بيت لحم - مؤبد
9-نعمان يوسف شلبي - جنين - مؤبد
10-عدنان محمد الأفندي - بيت لحم - 30 سنة
11-جمال خالد أبو محسن - طوباس - مؤبد
12-إبراهيم خليل صلاح - بيت لحم - مؤبد
13-احمد جمعة خلف - القدس - 21 سنة
14-أسامة السيلاوي - جنين - مؤبد
15-محمود دعاجنة - القدس - مؤبد
16-محمد عفانة - رام الله - 40 سنة
17-رمضان أبو يعقوب - رام الله - مؤبد
18-أيمن جرادات - جنين - مؤبد
19-أحمد كميل - جنين - مؤبد
20-سعيد التميمي - رام الله - مؤبد
21-ناصر برهم - طولكرم - مؤبد
22-محمود سلمان - غزة - مؤبد
23-جمال أبو جمل - القدس - 22 سنة
24-إبراهيم أبو علي - غزة - مؤبد
25-رامي بربخ - غزة – مؤبد
26-نعيم الشوامرة - الخليل - مؤبد