صعقة كهربائية تنقذ الفنانة الكويتية شهد من الموت
جو 24 : فجأة عادت فنانة كويتية شابة هجرت التمثيل إلى الأضواء بعد ان هاجرت بعيدا مع زوجها واشغلت الكثيرين في مواقع التواصل الاجتماعي.
فقد تعرضت شهد التي استقرت لأكثر من عام في بانكوك لتوقف في القلب بشكل كامل أثناء ولادتها، وتم إنقاذها عبر “الصعقات الكهربائية”، لكنها لا تزال راقدة في العناية المركزة في شبه غيبوبة.
وكان الفنان محمود بوشهري أول من تطرق للخبر، عبر تغريدات في “تويتر” و”أنستغرام” ناشد فيها جميع محبي الفنانة شهد بالدعاء لها، بعد توقف قلبها عن النبض أثناء الولادة، مطالباً بالتحرك لإنقاذها من وضعها.
وقد انتشرت صورة الممثلة شهد في مواقع التواصل الاجتماعي وأنستغرام وهي في العناية المركزة فاقدة الوعي.
الجدير بالذكر أن الفنانة شهد كانت قد بدأت مسيرتها في الغناء بتأسيس فرقة مع بنات خالتها عبر فرقة مسك، ثم خاضت تجربة التمثيل، ومن أشهر أعمالها حلفت عمري والأصيل ودار الزمن وصج حظوظ وأوه يا مال وبنات الجامعة والملكة وتو النهار والتنديل مع عبدالحسين عبدالرضا، لكنها قبل عام قررت العيش في تايلاند مع زوجها.
فقد تعرضت شهد التي استقرت لأكثر من عام في بانكوك لتوقف في القلب بشكل كامل أثناء ولادتها، وتم إنقاذها عبر “الصعقات الكهربائية”، لكنها لا تزال راقدة في العناية المركزة في شبه غيبوبة.
وكان الفنان محمود بوشهري أول من تطرق للخبر، عبر تغريدات في “تويتر” و”أنستغرام” ناشد فيها جميع محبي الفنانة شهد بالدعاء لها، بعد توقف قلبها عن النبض أثناء الولادة، مطالباً بالتحرك لإنقاذها من وضعها.
وقد انتشرت صورة الممثلة شهد في مواقع التواصل الاجتماعي وأنستغرام وهي في العناية المركزة فاقدة الوعي.
الجدير بالذكر أن الفنانة شهد كانت قد بدأت مسيرتها في الغناء بتأسيس فرقة مع بنات خالتها عبر فرقة مسك، ثم خاضت تجربة التمثيل، ومن أشهر أعمالها حلفت عمري والأصيل ودار الزمن وصج حظوظ وأوه يا مال وبنات الجامعة والملكة وتو النهار والتنديل مع عبدالحسين عبدالرضا، لكنها قبل عام قررت العيش في تايلاند مع زوجها.