تونسي يحتفل بليلة رأس السنة بقتل زوج عشيقته
جو 24 : جريمة بشعة استفاق على وقعها أهالي مدينة السرس التونسية، دبّرت خيوطها بين الجاني وأستاذة الفرنسية التي دفعتها شهواتها الغرائزية الى "طعن" زوجها، وبعد يوم كامل من التحقيقات مع مختلف الأطراف بجهة السرس وتوجيه الشكوك إلى عائلة زوجة القتيل، تم إيقاف الزوجة شيراز البوحلي زوجة الهالك وهي أستاذة فرنسية بإحدى المعاهد بالسرس اعترفت بأطوار هذه الجريمة النكراء بكل تفاصيلها.
قامت شرطة المكان وعدة أطراف أمنية بالتوجه إلى "جبل زنفور" حيث تم العثور على القاتل مختبئا بإحدى المنازل، وأفاد مصدر أمني وفقاً لتصريحات لموقع "الشروق" أن الجاني اعترف بأنه أقام مأدبة عشاء رفقة زوجة الهالك بعد سلسلة من اللقاءات الغرامية لتتوج بجلسة ختامية ليلة رأس السنة.
واتفق الطرفان على قتل المعلم ومن بعدها يتم تحقيق مطلب زواجهما إلى أن عاد الهالك إلى منزله بعد أن قضى سهرته المعتادة ونام بغرفة أخرى، وعندها تمت العملية مع الساعة الواحدة من صباح يوم الأربعاء الأول من يناير 2014، علما وأنها كانت على خلافات مع القتيل وآخرها هو إعادتها إلى منزل الزوجية من قبل والدتها.
ويذكر أن أهالي مدينة السرس استيقظوا على وقع جريمة مقتل الطاهر العبيدي معلم في العقد الرابع من عمره أصله من جهة الزوارين من معتمدية الدهماني يقط بالسرس، بعد أن شد الجناة وثاق زوجته وكمموا فمها بمادة لاصقة، ويستفاد من الحادثة أنه قتل من قبل ملثمين بعد أن اقتحموا منزله من الجهة الخلفية وشدوا وثاق زوجته وكمموها بمادة لاصقة حوالي الساعة الواحدة صباحا من يوم الأربعاء.
وحسب رواية أحد أقاربه فقد ظهرت عليه خدوش في وجهه وضربة حادة على مستوى رأسه وعينه مخلفة أثار دماء على ملابسه دون أن تظهر علامات خلع أو تسلق لسور المنزل الذي كان محميا بأبواب ونوافذ حديدية.
قامت شرطة المكان وعدة أطراف أمنية بالتوجه إلى "جبل زنفور" حيث تم العثور على القاتل مختبئا بإحدى المنازل، وأفاد مصدر أمني وفقاً لتصريحات لموقع "الشروق" أن الجاني اعترف بأنه أقام مأدبة عشاء رفقة زوجة الهالك بعد سلسلة من اللقاءات الغرامية لتتوج بجلسة ختامية ليلة رأس السنة.
واتفق الطرفان على قتل المعلم ومن بعدها يتم تحقيق مطلب زواجهما إلى أن عاد الهالك إلى منزله بعد أن قضى سهرته المعتادة ونام بغرفة أخرى، وعندها تمت العملية مع الساعة الواحدة من صباح يوم الأربعاء الأول من يناير 2014، علما وأنها كانت على خلافات مع القتيل وآخرها هو إعادتها إلى منزل الزوجية من قبل والدتها.
ويذكر أن أهالي مدينة السرس استيقظوا على وقع جريمة مقتل الطاهر العبيدي معلم في العقد الرابع من عمره أصله من جهة الزوارين من معتمدية الدهماني يقط بالسرس، بعد أن شد الجناة وثاق زوجته وكمموا فمها بمادة لاصقة، ويستفاد من الحادثة أنه قتل من قبل ملثمين بعد أن اقتحموا منزله من الجهة الخلفية وشدوا وثاق زوجته وكمموها بمادة لاصقة حوالي الساعة الواحدة صباحا من يوم الأربعاء.
وحسب رواية أحد أقاربه فقد ظهرت عليه خدوش في وجهه وضربة حادة على مستوى رأسه وعينه مخلفة أثار دماء على ملابسه دون أن تظهر علامات خلع أو تسلق لسور المنزل الذي كان محميا بأبواب ونوافذ حديدية.