مكتب لتنفيذ مبادرة "أكاديمية وطني "
جو 24 : تخصص جامعة الشرق الاوسط قريبا مكتبا، كمتطلب لتنفيذ مبادرة شبابية، فازت في الدورة الأولى لنوافذ التمكين الشبابي الذي رعى إعلان نتائجه جلالة الملك عبدالله الثاني مؤخرا كأحد نشاطات برنامج التمكين الديمقراطي.
وفازت الطالبة في جامعة الشرق الاوسط ياسمين عبدالقادر خليل في برنامج (التمكين الديمقراطي) عن مبادرة بعنوان (أكاديمية وطني)، خلال إعلان نتائج الدورة الأولى لنوافذ التمكين الشبابي.
ورعى جلالة الملك عبدالله الثاني حفل الإعلان، وهو أحد نشاطات برنامج التمكين الديمقراطي، الذي أطلقه جلالته في كلمته بمناسبة الاحتفال بمرور خمسين عاما على تأسيس الجامعة الأردنية العام الماضي، وحدد ملامحه وخطوات عمله في الورقة النقاشية الرابعة لجلالته، والتي نشرت في حزيران 2013، وأكدت أهمية ترسيخ مفهوم المواطنة الفاعلة، وتعزيز بناء لبنات التمكين الديمقراطي.
ومن المقرر أن يتيح المكتب الجديد الفرصة للمتطوعين ضمن المبادرة لعقد الاجتماعات وورشات العمل، ويحمل المكتب اسم المبادرة (مكتب أكاديمية وطني).
ومبادرة (أكاديمية وطني) التي فازت بها الطالبة في كلية الاعلام ياسمين عبدالقادر خليل عن نافذة "كون". تتيح الفرصة للطلاب لتوظيف ابداعاتهم والمتمثلة بانتاج أفلام قصيرة عن السياحة والاثار في محافظات المملكة من خلال سرد قصص تاريخية ارتبطت بذاكرة الأماكن التاريخية. ومن المقرر أن تبدأ بالتعاون بين طلبة كلية الاعلام وكلية السياحة في جامعة الشرق الاوسط.
وفي هذا الصدد ، قالت الطالبة خليل إن المباردة "ستسعى من خلال الجولات والرحلات للمناطق السياحية إلى إيجاد حلقة تواصل بين الشباب للتفاعل وتبادل الاراء حول قضايا مثل:( توطيد مفهوم المواطنة ، والتمنية السياسية والحزبية للشباب الجامعي) وأيجاد حلول للمشاكل التي تواجههم مثل مشكلة العنف الجامعي ومشاكل أخرى قد يطرحها الشباب المتطوعون".
وأضافت أن الطلبة، وهم من الفئات العمرية بين (18-28)، سيدخلون في نقاش لإيجاد الحلول من خلال تعاون أصحاب الاختصاص وبعد التنسيق مع شرائح المجتمع المحلي مثل المجالس البلدية وشيوخ العشائر والمؤسسات المحلية التي تعنى بالمحافظة على التراث والسياحة.
و برنامج التمكين الديمقراطي يغطي محاور: مهارات المناظرة والحوار، والموهبة في خدمة المجتمع المحلي والريادة الاجتماعية وآليات المساءلة والشفافية والحق في الحصول على المعلومة من خلال أربع نوافذ هي : (جرب، كون، طور، توسع) لغايات تمكين المجتمع المدني -أفرادا ومؤسسات - من ممارسة دورهم في التحول الدميقراطي وتعزيز احترام الحريات وثقافة المساءلة والشفافية والعمل التطوعي.
وفازت الطالبة في جامعة الشرق الاوسط ياسمين عبدالقادر خليل في برنامج (التمكين الديمقراطي) عن مبادرة بعنوان (أكاديمية وطني)، خلال إعلان نتائج الدورة الأولى لنوافذ التمكين الشبابي.
ورعى جلالة الملك عبدالله الثاني حفل الإعلان، وهو أحد نشاطات برنامج التمكين الديمقراطي، الذي أطلقه جلالته في كلمته بمناسبة الاحتفال بمرور خمسين عاما على تأسيس الجامعة الأردنية العام الماضي، وحدد ملامحه وخطوات عمله في الورقة النقاشية الرابعة لجلالته، والتي نشرت في حزيران 2013، وأكدت أهمية ترسيخ مفهوم المواطنة الفاعلة، وتعزيز بناء لبنات التمكين الديمقراطي.
ومن المقرر أن يتيح المكتب الجديد الفرصة للمتطوعين ضمن المبادرة لعقد الاجتماعات وورشات العمل، ويحمل المكتب اسم المبادرة (مكتب أكاديمية وطني).
ومبادرة (أكاديمية وطني) التي فازت بها الطالبة في كلية الاعلام ياسمين عبدالقادر خليل عن نافذة "كون". تتيح الفرصة للطلاب لتوظيف ابداعاتهم والمتمثلة بانتاج أفلام قصيرة عن السياحة والاثار في محافظات المملكة من خلال سرد قصص تاريخية ارتبطت بذاكرة الأماكن التاريخية. ومن المقرر أن تبدأ بالتعاون بين طلبة كلية الاعلام وكلية السياحة في جامعة الشرق الاوسط.
وفي هذا الصدد ، قالت الطالبة خليل إن المباردة "ستسعى من خلال الجولات والرحلات للمناطق السياحية إلى إيجاد حلقة تواصل بين الشباب للتفاعل وتبادل الاراء حول قضايا مثل:( توطيد مفهوم المواطنة ، والتمنية السياسية والحزبية للشباب الجامعي) وأيجاد حلول للمشاكل التي تواجههم مثل مشكلة العنف الجامعي ومشاكل أخرى قد يطرحها الشباب المتطوعون".
وأضافت أن الطلبة، وهم من الفئات العمرية بين (18-28)، سيدخلون في نقاش لإيجاد الحلول من خلال تعاون أصحاب الاختصاص وبعد التنسيق مع شرائح المجتمع المحلي مثل المجالس البلدية وشيوخ العشائر والمؤسسات المحلية التي تعنى بالمحافظة على التراث والسياحة.
و برنامج التمكين الديمقراطي يغطي محاور: مهارات المناظرة والحوار، والموهبة في خدمة المجتمع المحلي والريادة الاجتماعية وآليات المساءلة والشفافية والحق في الحصول على المعلومة من خلال أربع نوافذ هي : (جرب، كون، طور، توسع) لغايات تمكين المجتمع المدني -أفرادا ومؤسسات - من ممارسة دورهم في التحول الدميقراطي وتعزيز احترام الحريات وثقافة المساءلة والشفافية والعمل التطوعي.