عودة رياضي جزائري كان مسجونا بالمغرب
جو 24 : أعلنت وزارة الخارجية في الجزائر، الأربعاء، عن عودة رياضي جزائري إلى بلاده بعد أن قضى 11 شهرا في أحد سجون المغرب بتهمة "الاعتداء الجنسي" على طفل مغربي.
وأعربت الوزارة عن ارتياحها لعودة بطل إفريقيا في الزوارق الشراعية إسلام خوالد إلى الجزائر الأربعاء، مشيدة "بما تحلى به من صبر وشجاعة طوال المحنة الصعبة.".
وكانت محكمة أغادير بجنوب المغرب دانت في 19 مارس إسلام خوالد، بالسجن سنة نافذة بتهمة "الاعتداء الجنسي" على طفل مغربي (12 سنة) أثناء دورة رياضية مغاربية.
ونفى الرياضي الجزائري، البالغ من العمر 15 عاما، التهمة، وقال إن ما حدث مع زميله المغربي كان "لعب أطفال".
والأربعاء، ذكّر المتحدث باسم الخارجية، عمار بلاني، أن الجزائر "أعربت عن أسفها الشديد للحكم القاسي الصادر عن المحكمة.. في حين أن عناصر الملف.. كانت تفترض الافراج عنه".
يشار إلى أن القضية أثارت اهتماما كبيرا في وسائل الإعلام الجزائرية، منذ إلقاء القبض على إسلام في 11 فبراير الماضي.
وذكرت وسائل الإعلام أن الإفراج عن إسلام خوالد تم الجمعة، إلا أنه لم يحصل على تصريح بمغادرة التراب المغربي سوى الاثنين.
وأعربت الوزارة عن ارتياحها لعودة بطل إفريقيا في الزوارق الشراعية إسلام خوالد إلى الجزائر الأربعاء، مشيدة "بما تحلى به من صبر وشجاعة طوال المحنة الصعبة.".
وكانت محكمة أغادير بجنوب المغرب دانت في 19 مارس إسلام خوالد، بالسجن سنة نافذة بتهمة "الاعتداء الجنسي" على طفل مغربي (12 سنة) أثناء دورة رياضية مغاربية.
ونفى الرياضي الجزائري، البالغ من العمر 15 عاما، التهمة، وقال إن ما حدث مع زميله المغربي كان "لعب أطفال".
والأربعاء، ذكّر المتحدث باسم الخارجية، عمار بلاني، أن الجزائر "أعربت عن أسفها الشديد للحكم القاسي الصادر عن المحكمة.. في حين أن عناصر الملف.. كانت تفترض الافراج عنه".
يشار إلى أن القضية أثارت اهتماما كبيرا في وسائل الإعلام الجزائرية، منذ إلقاء القبض على إسلام في 11 فبراير الماضي.
وذكرت وسائل الإعلام أن الإفراج عن إسلام خوالد تم الجمعة، إلا أنه لم يحصل على تصريح بمغادرة التراب المغربي سوى الاثنين.