المريخ السوداني يواجه بايرن ميونيخ الألماني اليوم
جو 24 : يشهد إستاد السد القطرى مساء اليوم لقاء تاريخى, من المعايير الرياضية السودانية , يجمع بين المريخ السودانى مع بطل أندية أوروبا والعالم بايرن ميونيخ الالمانى, وذلك في مباراة ودية هي الأولى بين بطل أوروبا وفريق أفريقي، على أرض أسيوية.
وتعتبر المباراة التي تجمع ثلاث قارات، ذات قيمة أدبية كبيرة للنادي السوداني الذي يدربه مدرب ألماني مايكل كروجر, كما أنها أول تجربة لفريق سوداني في مواجهة فريق الماني من الوزن الثقيل كبايرن ميونيخ، الذي يعيش منذ العام الماضي فترة ذهبية، بسبب تخمة البطولات التي حققها محليا وقاريا وعالميا.
في الوقت الذي يستند المريخ على خلفية تاريخية محلية حافلة تشفع له فيه تقاسم بطولات كرة القدم السودانية مع نده التقليدي الهلال, بينما يمتاز سجله بأنه النادي السوداني الوحيد الذي حاز على بطولة كأس الكؤوس الافريقية المعروفة ب"كأس مانديلا" في العام 1989، والمثير انها حدثت في عهد مدرب ألماني مغمور إسمه رودر, ليرتبط الفريق مع المدرسة الالمانية بقوة فقاده المدرب الالماني الشهير أتوبفستر لنهائي الكونفيدرالية الافريقية عام 2008 ولكن الفريق خسر على ملعبه بمدنية أم درمان يومها 1-4، ثم كرر خسارته بتونس ولكن بنتيجة أقل.
وتعتبر المباراة التي تجمع ثلاث قارات، ذات قيمة أدبية كبيرة للنادي السوداني الذي يدربه مدرب ألماني مايكل كروجر, كما أنها أول تجربة لفريق سوداني في مواجهة فريق الماني من الوزن الثقيل كبايرن ميونيخ، الذي يعيش منذ العام الماضي فترة ذهبية، بسبب تخمة البطولات التي حققها محليا وقاريا وعالميا.
في الوقت الذي يستند المريخ على خلفية تاريخية محلية حافلة تشفع له فيه تقاسم بطولات كرة القدم السودانية مع نده التقليدي الهلال, بينما يمتاز سجله بأنه النادي السوداني الوحيد الذي حاز على بطولة كأس الكؤوس الافريقية المعروفة ب"كأس مانديلا" في العام 1989، والمثير انها حدثت في عهد مدرب ألماني مغمور إسمه رودر, ليرتبط الفريق مع المدرسة الالمانية بقوة فقاده المدرب الالماني الشهير أتوبفستر لنهائي الكونفيدرالية الافريقية عام 2008 ولكن الفريق خسر على ملعبه بمدنية أم درمان يومها 1-4، ثم كرر خسارته بتونس ولكن بنتيجة أقل.