علاقة هولاند "الغرامية" تغزو الصحف
جو 24 : ركزت وسائل الإعلام الأوروبية افتتاحياتها على علاقة فرنسوا هولاند "الغرامية" المزعومة مع الممثلة الفرنسية جولي غاييه التي كشفت عنها مجلة "كلوزر" الفرنسية الجمعة، وطرحت تساؤلات حول تداعيات هذه القضية على الرئيس الفرنسي في تغطية واسعة لكن بدون أن تخلو من السخرية.
وبسبب عدم وجود تفاصيل حول هذه القضية، اكتفت غالبية وسائل الإعلام بالتذكير بوجود سوابق لدى الرؤساء الفرنسيين أو عمدت، كما فعلت الصحافة الإيطالية، إلى وضع القضية في خانة أخبار المشاهير.
وفي لندن، تصدر عنوان علاقة الرئيس الفرنسي المفترضة بالممثلة أخبار الموقع الإلكتروني لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" لعدة ساعات.
وبرزت هذه القضية في مقدمة عناوين الصفحات الأولى للصحف البريطانية الصادرة السبت حتى في صحيفة "فايننشال تايمز" المعروفة برصانتها فيما نشرت "التايمز" افتتاحية بشأن هذه القضية ما يؤكد على أهمية أبعادها.
وركزت الصحافة البريطانية على أن هذه القضية تشكل "أزمة" للرئيس الفرنسي الذي يواجه تراجعا كبيرا في شعبيته ومصاعب اقتصادية.
ونشرت فايننشال تايمز صورة للممثلة الفرنسية على صفحتها الأولى وكتبت في افتتاحيتها "يجب أن يتمكن الرئيس من تناول الكرواسان بسلام!".
وكتبت "ديلي تلغراف" أن الرئيس الفرنسي "يواجه أزمة جديدة مع تراجع شعبيته إلى مستوى قياسي، وآخر ما يحتاجه الرئيس الاشتراكي هو فضيحة أخرى" مؤكدة في الوقت نفسه أن "إقامة علاقات ليس أمرا جديدا في تاريخ الرؤساء الفرنسيين".
وصدرت عدة صحف ألمانية بعناوين ساخرة بالفرنسية فيما أكد موقع صحيفة بيلد الإلكتروني أن "الفرنسيين معتادون على العلاقات الغرامية لرؤسائهم أثناء وجودهم في السلطة" مذكرة بأن الرئيس السابق نيكولا ساركوزي بدأ علاقته مع كارلا بروني بعد بدء ولايته قبل أن يتزوجها لاحقا.
وركزت صحيفة هاندلسبلات الاقتصادية الألمانية على "رد الفعل المثير للاستغراب من السياسيين الفرنسيين الذين نددوا بانتهاك الحياة الخاصة لرئيس الدولة لكن بدون محاولة استغلال القضية سياسيا".
وفي بلجيكا حيث تطبع مجلة كلوزر طرحت الصحافة تساؤلات حول الممثلة الفرنسية غير المعروفة في الخارج وكتب موقع محطة التلفزيون "ار تي ال-تي في اي" الالكتروني "فرنسوا هولاند يقيم علاقة محتملة مع ممثلة: من هي جولي غاييه؟".
من جهتها نشرت غالبية الصحف الاسبانية الخبر على صفحاتها الأولى ومواقعها الإلكترونية الجمعة وعنونت إيل باييس (وسط-يسار) "الإعلان عن علاقة سرية يثير غضب هولاند" وربطت الخبر بمقالة سابقة تحمل عنوان "لا أحد يحب فاليري تريفيلير" شريكة حياة هولاند.
وبسبب عدم وجود تفاصيل حول هذه القضية، اكتفت غالبية وسائل الإعلام بالتذكير بوجود سوابق لدى الرؤساء الفرنسيين أو عمدت، كما فعلت الصحافة الإيطالية، إلى وضع القضية في خانة أخبار المشاهير.
وفي لندن، تصدر عنوان علاقة الرئيس الفرنسي المفترضة بالممثلة أخبار الموقع الإلكتروني لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" لعدة ساعات.
وبرزت هذه القضية في مقدمة عناوين الصفحات الأولى للصحف البريطانية الصادرة السبت حتى في صحيفة "فايننشال تايمز" المعروفة برصانتها فيما نشرت "التايمز" افتتاحية بشأن هذه القضية ما يؤكد على أهمية أبعادها.
وركزت الصحافة البريطانية على أن هذه القضية تشكل "أزمة" للرئيس الفرنسي الذي يواجه تراجعا كبيرا في شعبيته ومصاعب اقتصادية.
ونشرت فايننشال تايمز صورة للممثلة الفرنسية على صفحتها الأولى وكتبت في افتتاحيتها "يجب أن يتمكن الرئيس من تناول الكرواسان بسلام!".
وكتبت "ديلي تلغراف" أن الرئيس الفرنسي "يواجه أزمة جديدة مع تراجع شعبيته إلى مستوى قياسي، وآخر ما يحتاجه الرئيس الاشتراكي هو فضيحة أخرى" مؤكدة في الوقت نفسه أن "إقامة علاقات ليس أمرا جديدا في تاريخ الرؤساء الفرنسيين".
وصدرت عدة صحف ألمانية بعناوين ساخرة بالفرنسية فيما أكد موقع صحيفة بيلد الإلكتروني أن "الفرنسيين معتادون على العلاقات الغرامية لرؤسائهم أثناء وجودهم في السلطة" مذكرة بأن الرئيس السابق نيكولا ساركوزي بدأ علاقته مع كارلا بروني بعد بدء ولايته قبل أن يتزوجها لاحقا.
وركزت صحيفة هاندلسبلات الاقتصادية الألمانية على "رد الفعل المثير للاستغراب من السياسيين الفرنسيين الذين نددوا بانتهاك الحياة الخاصة لرئيس الدولة لكن بدون محاولة استغلال القضية سياسيا".
وفي بلجيكا حيث تطبع مجلة كلوزر طرحت الصحافة تساؤلات حول الممثلة الفرنسية غير المعروفة في الخارج وكتب موقع محطة التلفزيون "ار تي ال-تي في اي" الالكتروني "فرنسوا هولاند يقيم علاقة محتملة مع ممثلة: من هي جولي غاييه؟".
من جهتها نشرت غالبية الصحف الاسبانية الخبر على صفحاتها الأولى ومواقعها الإلكترونية الجمعة وعنونت إيل باييس (وسط-يسار) "الإعلان عن علاقة سرية يثير غضب هولاند" وربطت الخبر بمقالة سابقة تحمل عنوان "لا أحد يحب فاليري تريفيلير" شريكة حياة هولاند.