دعوة لإقرار رأس السنة الأمازيغية
جو 24 : طالبت الأحزاب الأمازيغية بالمغرب باعتماد رأس السنة الأمازيغية ضمن قائمة الأعياد الوطنية، واعتبار يوم 13 يناير من كل عام عطلة رسمية في البلاد.
وجاء الطلب من الحكومة المغربية، في "انتظار تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية، كما نص على ذلك دستور 2011، وذلك بإصدار القانون التنظيمي للأمازيغية، والقانون التنظيمي للمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية".
من جهته، بادر حزب الاستقلال في المغرب إلى اعتبار رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2964، والتي تصادف الاثنين المقبل 13 يناير الجاري بالتقويم الميلادي، يوم عطلة رسمية، بجميع مقرات الحزب، سواء الفروع أو المفتشيات بكل أنحاء البلاد.
وأعلن حزب الاستقلال، عقب اجتماع لجنته التنفيذية مساء الخميس، بأن قرار تعطيل العمل يوم رأس السنة الأمازيغية "يشمل جميع مؤسسات ومقرات الحزب، سواء التي يشرف عليها بصفة مباشرة، أو تلك التي تشرف عليها هيئاته وتنظيماته الموازية".
وذهب حزب الاستقلال إلى أن "السنة الأمازيغية تعد ذكرى مجيدة لكافة الشعب المغربي، وشعوب منطقة شمال إفريقيا، وبصفة خاصة شعوب المغرب الكبير"، مؤكدا أن "المكون الأمازيغي ضمن باقي المكونات التي تشكل الهوية التاريخية والحضارية للمنطقة، يعتبر عامل وحدة وتضامن بين شعوب المنطقة".
ويذكر أن جمعيات وفعاليات أمازيغية دأبت على مطالبة الحكومة، منذ سنوات، بجعل يوم 13 يناير من كل سنة عيدا وطنيا رسميا، أخذا بعين الاعتبار تنصيص الدستور الجديد على كون الأمازيغة لغة رسمية للبلاد، ومكونا حضاريا رئيسيا للهوية المغربية.
وجاء الطلب من الحكومة المغربية، في "انتظار تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية، كما نص على ذلك دستور 2011، وذلك بإصدار القانون التنظيمي للأمازيغية، والقانون التنظيمي للمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية".
من جهته، بادر حزب الاستقلال في المغرب إلى اعتبار رأس السنة الأمازيغية الجديدة 2964، والتي تصادف الاثنين المقبل 13 يناير الجاري بالتقويم الميلادي، يوم عطلة رسمية، بجميع مقرات الحزب، سواء الفروع أو المفتشيات بكل أنحاء البلاد.
وأعلن حزب الاستقلال، عقب اجتماع لجنته التنفيذية مساء الخميس، بأن قرار تعطيل العمل يوم رأس السنة الأمازيغية "يشمل جميع مؤسسات ومقرات الحزب، سواء التي يشرف عليها بصفة مباشرة، أو تلك التي تشرف عليها هيئاته وتنظيماته الموازية".
وذهب حزب الاستقلال إلى أن "السنة الأمازيغية تعد ذكرى مجيدة لكافة الشعب المغربي، وشعوب منطقة شمال إفريقيا، وبصفة خاصة شعوب المغرب الكبير"، مؤكدا أن "المكون الأمازيغي ضمن باقي المكونات التي تشكل الهوية التاريخية والحضارية للمنطقة، يعتبر عامل وحدة وتضامن بين شعوب المنطقة".
ويذكر أن جمعيات وفعاليات أمازيغية دأبت على مطالبة الحكومة، منذ سنوات، بجعل يوم 13 يناير من كل سنة عيدا وطنيا رسميا، أخذا بعين الاعتبار تنصيص الدستور الجديد على كون الأمازيغة لغة رسمية للبلاد، ومكونا حضاريا رئيسيا للهوية المغربية.