بعد 10 عمليات إجهاض.. جدة تحمل عن ابنتها
جو 24 : ستلد مهاجرة بيروفية في شباط (فبراير) القادم، حفيدتها بعدما تطوعت لتكون أماً حاضنة لابنتها، في ولاية يوتاه غرب الولايات المتحدة الأميركية، بحسب ما ذكرت الصحف المحلية.
وكانت جوليا نافارو (58 عاماً) حامل في الشهر الثامن، بجنين ابنتها لورينا ماكنيون (32 عاماً) التي عانت من حوالى 10 عمليات إجهاض. وقالت الجدة لصحيفة «سالت لايك تريبيون»: «كعائلة علينا أن نساعد بعضنا البعض».
وأوضحت من منزلها في بروفو شمال الولاية: «كنت أصلي وأقول إن ولد الطفل فإني سأساعد الآخرين».
وأضافت: «أريد أن أعطي بعضاً من المال، من الحفلة التي سينظمها الأصدقاء والعائلة قبل ولادة الطفل لأطفال البيرو، الذين لا أهل لهم ليساعدونهم».
بعد طلاقها انتقلت نافارو لإقامة عام 2001 مع ابنتها، التي كانت تدرس في جامعة يوتاه فاليي.
وبعد زاوجها في عام 2005، من ميكا ماكنينون لم تواجه لورينا أي صعوبة في الحمل، إلا أنها كانت تجهض تلقائياً بعد سبعة أسابيع. وسعى الزوجان بعد ذلك إلى أم حاضنة، وبعد خيبات أمل عدة، تطوعت والدة لورينا. وبعد حقنها بالهرمونات، لأن الطمث كان انقطع عنها، وتمكن الأطباء من زرع الجنين بنجاح.
وتقول لورينا إن بادرة والدتها سمحت لها باقتصاد 30 ألف دولار على الأقل من أصل 60 ألف دولار كلفة العملية مع أم حاضنة أخرى.
ومع أن هذه الحالة ليست منتشرة كثيراً إلا أن ثمة سوابق عدة، ففي عام 1987، حملت امرأة جنوب أفريقية بأحفادها التوائم الثلاثة، وفي عام 2008 أنجبت امرأة في أوهايو ثلاثة توائم لابنتها، وفي عام 2011 تحولت امرأة في الـ61 من عمرها إلى أم حاضنة لابنتها.
وكانت جوليا نافارو (58 عاماً) حامل في الشهر الثامن، بجنين ابنتها لورينا ماكنيون (32 عاماً) التي عانت من حوالى 10 عمليات إجهاض. وقالت الجدة لصحيفة «سالت لايك تريبيون»: «كعائلة علينا أن نساعد بعضنا البعض».
وأوضحت من منزلها في بروفو شمال الولاية: «كنت أصلي وأقول إن ولد الطفل فإني سأساعد الآخرين».
وأضافت: «أريد أن أعطي بعضاً من المال، من الحفلة التي سينظمها الأصدقاء والعائلة قبل ولادة الطفل لأطفال البيرو، الذين لا أهل لهم ليساعدونهم».
بعد طلاقها انتقلت نافارو لإقامة عام 2001 مع ابنتها، التي كانت تدرس في جامعة يوتاه فاليي.
وبعد زاوجها في عام 2005، من ميكا ماكنينون لم تواجه لورينا أي صعوبة في الحمل، إلا أنها كانت تجهض تلقائياً بعد سبعة أسابيع. وسعى الزوجان بعد ذلك إلى أم حاضنة، وبعد خيبات أمل عدة، تطوعت والدة لورينا. وبعد حقنها بالهرمونات، لأن الطمث كان انقطع عنها، وتمكن الأطباء من زرع الجنين بنجاح.
وتقول لورينا إن بادرة والدتها سمحت لها باقتصاد 30 ألف دولار على الأقل من أصل 60 ألف دولار كلفة العملية مع أم حاضنة أخرى.
ومع أن هذه الحالة ليست منتشرة كثيراً إلا أن ثمة سوابق عدة، ففي عام 1987، حملت امرأة جنوب أفريقية بأحفادها التوائم الثلاثة، وفي عام 2008 أنجبت امرأة في أوهايو ثلاثة توائم لابنتها، وفي عام 2011 تحولت امرأة في الـ61 من عمرها إلى أم حاضنة لابنتها.