مقتل وكيل وزارة الصناعة الليبية
جو 24 : أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية"، بمقتل وكيل وزارة الصناعة الليبية، عضو المجلس الوطني الانتقالي السابق حسن الدروعي، على أيدي مسلحين في سرت، شمال ليبيا، الأحد.
وأوضحت المصادر أن المسلحين "أطلقوا أكثر من عشر رصاصات على الدروعي"، وذلك خلال زيارة كان يقوم بها إلى مسقط رأسه مدينة سرت.
وأكد مصدر في مستشفى "ابن سينا" في مدينة سرت لوكالة "فرانس برس"، وفاة الدروعي، مؤكدا أن "المسؤول الليبي أصيب بعدة رصاصات في أماكن عدة من جسمه".
يشار إلى أن هذه الحادثة هي الأولى لاغتيال أحد أعضاء الحكومة الانتقالية منذ إطاحة الزعيم الليبي معمر القذافي في أكتوبر 2011.
وعين رئيس الحكومة الانتقالية عبد الرحيم الكيب، الدروعي، وكيلا لوزارة الصناعة (نائب الوزير)، وحافظ على منصبه في عهد رئيس الحكومة الحالي علي زيدان.
ويتحدر الدروعي من مدينة سرت، آخر معقل للزعيم الراحل معمر القذافي، سقط في أيدي من أشعلوا انتفاضة عام 2011.
يأتي هذا الحادث بعد يوم من مقتل 19 شخصا على الأقل وإصابة العشرات، في مواجهات بين قبيلتين في سبها جنوبي ليبيا، حسب ما أفادت مصادر محلية.
وأوضحت المصادر أن المواجهات اندلعت، بعد مقتل زعيم ميليشيا تابعة لقبيلة تعرف باسم "أولاد سليمان" العربية، الخميس، واتهمت هذه القبيلة أفرادا من قبيلة "التبو" ذات الأصول الإفريقية، بقتله.
وأوضحت المصادر أن المسلحين "أطلقوا أكثر من عشر رصاصات على الدروعي"، وذلك خلال زيارة كان يقوم بها إلى مسقط رأسه مدينة سرت.
وأكد مصدر في مستشفى "ابن سينا" في مدينة سرت لوكالة "فرانس برس"، وفاة الدروعي، مؤكدا أن "المسؤول الليبي أصيب بعدة رصاصات في أماكن عدة من جسمه".
يشار إلى أن هذه الحادثة هي الأولى لاغتيال أحد أعضاء الحكومة الانتقالية منذ إطاحة الزعيم الليبي معمر القذافي في أكتوبر 2011.
وعين رئيس الحكومة الانتقالية عبد الرحيم الكيب، الدروعي، وكيلا لوزارة الصناعة (نائب الوزير)، وحافظ على منصبه في عهد رئيس الحكومة الحالي علي زيدان.
ويتحدر الدروعي من مدينة سرت، آخر معقل للزعيم الراحل معمر القذافي، سقط في أيدي من أشعلوا انتفاضة عام 2011.
يأتي هذا الحادث بعد يوم من مقتل 19 شخصا على الأقل وإصابة العشرات، في مواجهات بين قبيلتين في سبها جنوبي ليبيا، حسب ما أفادت مصادر محلية.
وأوضحت المصادر أن المواجهات اندلعت، بعد مقتل زعيم ميليشيا تابعة لقبيلة تعرف باسم "أولاد سليمان" العربية، الخميس، واتهمت هذه القبيلة أفرادا من قبيلة "التبو" ذات الأصول الإفريقية، بقتله.