عبد الكريم حمدان ورويدا عطية يكشفان حقيقة زواجهما
جو 24 : النجمان السوريان رويدا عطية وعبد الكريم حمدان أصدرا بيانا مشتركا أكدا فيه أن الأخبار التي تحدثت عن زواجهما لا تعدو كونها مجرد تلفيقات مبنية على حقد وخيال مريض، بهدف النيل منهما بطريقة تسيء لهما شخصيا وفنيا. ووفقا لما في موقع "أخبار للنشر" فقد قال البيان: "دأبت بعض الصفحات الصفراء والأقلام السوداء على ملاحقتنا بشكل فردي أو سويا عبر التعرض لنا بمقالات وأخبار وتلفيقات مبنية على حقد وخيال مريض بهدف استثار الظروف المناسبة للنيل منا بطريقة تسيء لنا شخصيا وفنيا. إنا إذا صمتنا طويلا عن تناولنا بطريقة سيئة فذلك مرده إلى ثقتنا بالرأي العام الواعي والمثقف والقادر على تمييز الحقيقة من الإشاعات، والخبر من الفبركة، والحسد من الحب والبغضاء من النقد البناء".
بيان الفنانين أضاف"إنا وبصفتنا الشخصية نقول لكل من يتساءل عن صحة ما يشاع حولنا سويا بأن ما نقدمه للناس هو الفن والصدق والحب، وكل ما يصدر عنا شخصيا هو الخبر الصحيح وكل ما يصدر عن جهات همها الإضرار بنا فهو عمل يتحمل مسؤوليته القانونية من قام به، وحيث يلزم أن نستعين بالقضاء لرد آذى يطالنا ومن نحب، فلن نتأخر في استخدام الطرق القانونية للحصول على حقوقنا من المسيئين بالقضاء".
وتابع البيان "وللمعجبين الذين ندين لهم بكل النجاح الذي يستثير في النفوس المريض الحسد والكراهية نقول سنبقى الصادقين معكم فنا وحياة وكلمة وحبا، ولكن لا تأخذوا الخبر الشخصي إلا من أفواهنا ومن مصادرنا الحصرية المباشرة. كل ما عدا ذلك لا نتحمل مسؤوليته ولا يعنينا، بل ما يعينيا هو رضاكم عن الفن الذي نقدمه، وأما الحياة الشخصية لكل منا فهي ملكه، وسواء حصل ما يوجب النشر آم لم يحصل على المستوى الشخصي، فإننا نحن من يعلن أو ينفي، يؤكد أو يشرح".
بيان الفنانين أضاف"إنا وبصفتنا الشخصية نقول لكل من يتساءل عن صحة ما يشاع حولنا سويا بأن ما نقدمه للناس هو الفن والصدق والحب، وكل ما يصدر عنا شخصيا هو الخبر الصحيح وكل ما يصدر عن جهات همها الإضرار بنا فهو عمل يتحمل مسؤوليته القانونية من قام به، وحيث يلزم أن نستعين بالقضاء لرد آذى يطالنا ومن نحب، فلن نتأخر في استخدام الطرق القانونية للحصول على حقوقنا من المسيئين بالقضاء".
وتابع البيان "وللمعجبين الذين ندين لهم بكل النجاح الذي يستثير في النفوس المريض الحسد والكراهية نقول سنبقى الصادقين معكم فنا وحياة وكلمة وحبا، ولكن لا تأخذوا الخبر الشخصي إلا من أفواهنا ومن مصادرنا الحصرية المباشرة. كل ما عدا ذلك لا نتحمل مسؤوليته ولا يعنينا، بل ما يعينيا هو رضاكم عن الفن الذي نقدمه، وأما الحياة الشخصية لكل منا فهي ملكه، وسواء حصل ما يوجب النشر آم لم يحصل على المستوى الشخصي، فإننا نحن من يعلن أو ينفي، يؤكد أو يشرح".