بساط علاء الدين أصبح حقيقة !
جو 24 : بدءاً من اليوم لن تكون الطاولة الصغيرة، التي اعتدتم الجلوس إليها لتناول الشاي أو القهوة، هي نفسها. ففي آخر الابتكارات تمكن مصمم بريطاني من صنع طاولة مزدوجة، أشبه ببساط الريح الطائر المستوحى من قصص الخيال.
أما المحرض الأساسي للمصمم كريس دافي فقد كان فيلم "علاء الدين" وبساطه السحري. إذ تساءل وهو يشاهد الفيلم، كيف له أن يحول الخيال إلى واقع.
وفي التفاصيل، بحسب ما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن كلفة تلك الطاولة، التي لعب المصمم فيها لعبة الخداع البصري، تصل إلى 1495 باوند أي ما يعادل 2500 دولار أميركي. وهي كناية عن بساط فارسي مؤلف من طبقتين، الطبقة الأولى وهي السجادة، أما الثانية فهي عبارة عن ظل السجادة، ويربط بين الطبقتين أرجل شفافة، غير مرئية للعين. وهكذا يتخيل للناظر أنه يرى بساطاً سابحاً في الفراغ وظل مبسوط على الأرض.
ويأتي هذا البساط ضمن مجموعة للأثاث تعتمد على الخداع البصري، أطلقها المصمم حديثاً في لندن. وتتضمن المجموعة العديد من التصاميم المستوحاة من قصص الأطفال الخيالية، وتلعب قوة الجاذبية وقواعدها الدور الأساس في تلك التصاميم.
أما المحرض الأساسي للمصمم كريس دافي فقد كان فيلم "علاء الدين" وبساطه السحري. إذ تساءل وهو يشاهد الفيلم، كيف له أن يحول الخيال إلى واقع.
وفي التفاصيل، بحسب ما أوردت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن كلفة تلك الطاولة، التي لعب المصمم فيها لعبة الخداع البصري، تصل إلى 1495 باوند أي ما يعادل 2500 دولار أميركي. وهي كناية عن بساط فارسي مؤلف من طبقتين، الطبقة الأولى وهي السجادة، أما الثانية فهي عبارة عن ظل السجادة، ويربط بين الطبقتين أرجل شفافة، غير مرئية للعين. وهكذا يتخيل للناظر أنه يرى بساطاً سابحاً في الفراغ وظل مبسوط على الأرض.
ويأتي هذا البساط ضمن مجموعة للأثاث تعتمد على الخداع البصري، أطلقها المصمم حديثاً في لندن. وتتضمن المجموعة العديد من التصاميم المستوحاة من قصص الأطفال الخيالية، وتلعب قوة الجاذبية وقواعدها الدور الأساس في تلك التصاميم.