فرنسية تُضرب عن الطعام إلى حين استقالة هولاند
جو 24 : أعلنت المتحدثة باسم حركة مناهضة زواج المثليين الفرنسية بياتريس بورغي أمس بدء إضرابها عن الطعام للمطالبة باستقالة الرئيس فرنسوا هولاند.
وقالت بورغي: «أحارب من أجل بلدي لأني أعتقد أن هولاند يقتل أرواح أطفالنا، ونحتج منذ عام ولا يُنصت إلينا، ماذا يمكنني أن أفعل أكثر من المجازفة بحياتي».
وبدأت بورغي إضرابها أمس (الأحد) تزامناً مع تظاهرة لآلاف الأشخاص بدعوة من جمعية يوم الغضب والتي جابت باريس للمطالبة باستقالة هولاند.
وأضافت: «أستند إلى إجراء قانوني وليس عنيفاً. وقبل شهرين ونصف من انتخابات البلدية، أود معرفة إذا ما كان النواب كما أكد البعض يرغبون في رحيل هولاند». وطالبت بإقالة هولاند بسبب التقصير في أداء مهام وظيفته.
وتعارض بورغي القانون الذي يسمح منذ نيسان (أبريل) الماضي بزواج المثليين، مؤكدة أنها ترغب في البقاء أمام الجمعية الوطنية في الليل والنهار إلى حين تحقيق هدفها.
وقالت بورغي: «أحارب من أجل بلدي لأني أعتقد أن هولاند يقتل أرواح أطفالنا، ونحتج منذ عام ولا يُنصت إلينا، ماذا يمكنني أن أفعل أكثر من المجازفة بحياتي».
وبدأت بورغي إضرابها أمس (الأحد) تزامناً مع تظاهرة لآلاف الأشخاص بدعوة من جمعية يوم الغضب والتي جابت باريس للمطالبة باستقالة هولاند.
وأضافت: «أستند إلى إجراء قانوني وليس عنيفاً. وقبل شهرين ونصف من انتخابات البلدية، أود معرفة إذا ما كان النواب كما أكد البعض يرغبون في رحيل هولاند». وطالبت بإقالة هولاند بسبب التقصير في أداء مهام وظيفته.
وتعارض بورغي القانون الذي يسمح منذ نيسان (أبريل) الماضي بزواج المثليين، مؤكدة أنها ترغب في البقاء أمام الجمعية الوطنية في الليل والنهار إلى حين تحقيق هدفها.