ليبرمان: لن نترك مستوطنا واحدا تحت السيادة الفلسطينية
جو 24 : "لم ولن تكون لدينا نية او خطة لترك مستوطن واحد تحت السيادة الفلسطينية" قال وزير الخارجية الإسرائيلي افيغدور ليبرمان في تصريح تناقلته اليوم الخميس وسائل الإعلام الإسرائيلية تعقيبا منه على الأزمة الأخيرة التي شهدتها علاقات نتنياهو - بينت.
وأعرب ليبرمان عن سعادته بنهاية الأزمة التي هددت بإنهاء الشراكة بين نتنياهو والبيت اليهودي وقال " أنا سعيد جدا بأن الأزمة انتهت بالشكل الذي انتهت إليه".
وأضاف ليبرمان" أنا سعيد بأن نفتالي بينت قدم اعتذاره لنتنياهو لكن الأهم من هذا بأنه لم تكن نية ولن تكون تتعلق بمخطط أو حطة لترك مستوطنين تحت السيادة الفلسطينية لذلك لا اعرف كيف ولماذا فسروا الأمور كما فسروها لكنني استطيع أن أؤكد تماما بعدم وجود مثل هذه النية او الخطة ولن نترك مستوطنا واحدا تحت السيادة الفلسطينية".
وأخيرا دعا ليبرمان إلى إعادة تنظيم وتثبيت "السيادة الإسرائيلية" على هضبة الجولان وذلك في ضوء الأحداث التي تشهدها سوريا قائلا "على ضوء ما تشهده سوريا يجب علينا إعادة ترتيب وتنظيم موضوع السيادة الإسرائيلية في هضبة الجولان".
وأضاف "رفضت الأمم المتحدة يوم 17- ديسمبر 1981 في إطار القرار رقم 497 الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان وأنا اعتقد بان أي اتفاق نهائي يجب أن يتضمن تفاهما مع المجتمع الدولي عموما والولايات المتحدة خصوصا يؤكد بأن هضبة الجولان جزء لا يتجزأ من إسرائيل وبات من الواضح بان التفاهمات الامنية مرتبطة اصلا بقدراتنا الذاتية على الدفاع عن انفسنا وهذا الامر شاهدناه خلال العامين الماضيين بعيدا عن اية تفسيرات نظرية.. هذه الحقيقة تستوجب اعتراف المجتمع الدولي بالسيادة الاسرائيلية على الجولان".
وأعرب ليبرمان عن سعادته بنهاية الأزمة التي هددت بإنهاء الشراكة بين نتنياهو والبيت اليهودي وقال " أنا سعيد جدا بأن الأزمة انتهت بالشكل الذي انتهت إليه".
وأضاف ليبرمان" أنا سعيد بأن نفتالي بينت قدم اعتذاره لنتنياهو لكن الأهم من هذا بأنه لم تكن نية ولن تكون تتعلق بمخطط أو حطة لترك مستوطنين تحت السيادة الفلسطينية لذلك لا اعرف كيف ولماذا فسروا الأمور كما فسروها لكنني استطيع أن أؤكد تماما بعدم وجود مثل هذه النية او الخطة ولن نترك مستوطنا واحدا تحت السيادة الفلسطينية".
وأخيرا دعا ليبرمان إلى إعادة تنظيم وتثبيت "السيادة الإسرائيلية" على هضبة الجولان وذلك في ضوء الأحداث التي تشهدها سوريا قائلا "على ضوء ما تشهده سوريا يجب علينا إعادة ترتيب وتنظيم موضوع السيادة الإسرائيلية في هضبة الجولان".
وأضاف "رفضت الأمم المتحدة يوم 17- ديسمبر 1981 في إطار القرار رقم 497 الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان وأنا اعتقد بان أي اتفاق نهائي يجب أن يتضمن تفاهما مع المجتمع الدولي عموما والولايات المتحدة خصوصا يؤكد بأن هضبة الجولان جزء لا يتجزأ من إسرائيل وبات من الواضح بان التفاهمات الامنية مرتبطة اصلا بقدراتنا الذاتية على الدفاع عن انفسنا وهذا الامر شاهدناه خلال العامين الماضيين بعيدا عن اية تفسيرات نظرية.. هذه الحقيقة تستوجب اعتراف المجتمع الدولي بالسيادة الاسرائيلية على الجولان".