ملالا مرشحة للفوز بجائزة "نوبل للأطفال"
جو 24 : رشحت الفتاة الباكستانية ملالا يوسفزاي، التي نجت من الموت بعد إصابة خطيرة بالرصاص بيد عنصر من طالبان، الأربعاء للفوز بجائزة أطفال العالم في السويد.
وأعلنت عضو لجنة التحكيم الدولية التي تمنح هذه الجائزة ليف كيلبرغ، البالغة من العمر 15 عاماً، لوكالة فرانس برس "هي أيضاً طفلة وتقاتل في سبيل حق الفتيات في التعليم في باكستان وفي العالم أيضاً".
وكانت ملالا، ذات الستة عشر ربيعاً، قد رشحت في العام 2013 لنيل جائزة نوبل للسلام، وحازت في ستراسبورغ على جائزة ساخاروف لحقوق الإنسان.
والشابة الباكستانية التي تعيش حالياً في بريطانيا بعد أن تلقت علاجاً طبياً طويلاً، تعرضت للهجوم في أكتوبر 2012 من قبل مسلح أطلق النار على رأسها بينما كانت في حافلة مدرسية.
وكانت قد نددت في السابق على مدونة بسيطرة طالبان من 2007 إلى 2009 على وادي سوات شمال غربي باكستان، ودافعت عن حق الفتيات في التعليم.
وتمنح جائزة أطفال العالم أو "جائزة نوبل للأطفال"، التي تأسست في العام 2000 في السويد، في إطار برنامج تربوي لتشجيع حقوق الطفل المتفوق في 60 ألف مدرسة في 110 دول.
واختير مرشحان آخران لنيل هذه الجائزة، وهي عبارة عن مكافأة مالية بقيمة 100 ألف دولار، هما جون وود مؤسس جمعية "مكان للمطالعة" الأميركية لتي تنشط في سبيل التعليم، والنيبالية أنديرا راماناغار الناشطة في مجال حقوق الأطفال المسجونين.
وسيتقاسم المرشحون الثلاثة الجائزة خلال حفل قرب ستوكهولم في أكتوبر 2014.
وأعلنت عضو لجنة التحكيم الدولية التي تمنح هذه الجائزة ليف كيلبرغ، البالغة من العمر 15 عاماً، لوكالة فرانس برس "هي أيضاً طفلة وتقاتل في سبيل حق الفتيات في التعليم في باكستان وفي العالم أيضاً".
وكانت ملالا، ذات الستة عشر ربيعاً، قد رشحت في العام 2013 لنيل جائزة نوبل للسلام، وحازت في ستراسبورغ على جائزة ساخاروف لحقوق الإنسان.
والشابة الباكستانية التي تعيش حالياً في بريطانيا بعد أن تلقت علاجاً طبياً طويلاً، تعرضت للهجوم في أكتوبر 2012 من قبل مسلح أطلق النار على رأسها بينما كانت في حافلة مدرسية.
وكانت قد نددت في السابق على مدونة بسيطرة طالبان من 2007 إلى 2009 على وادي سوات شمال غربي باكستان، ودافعت عن حق الفتيات في التعليم.
وتمنح جائزة أطفال العالم أو "جائزة نوبل للأطفال"، التي تأسست في العام 2000 في السويد، في إطار برنامج تربوي لتشجيع حقوق الطفل المتفوق في 60 ألف مدرسة في 110 دول.
واختير مرشحان آخران لنيل هذه الجائزة، وهي عبارة عن مكافأة مالية بقيمة 100 ألف دولار، هما جون وود مؤسس جمعية "مكان للمطالعة" الأميركية لتي تنشط في سبيل التعليم، والنيبالية أنديرا راماناغار الناشطة في مجال حقوق الأطفال المسجونين.
وسيتقاسم المرشحون الثلاثة الجائزة خلال حفل قرب ستوكهولم في أكتوبر 2014.