جرفينيو يقود روما لفوز صعب على نابولي
جو 24 : حقق روما، وصيف بطل الموسم الماضي، فوزا صعبا على ضيفه نابولي 3-2، الأربعاء، في ذهاب الدور نصف النهائي من مسابقة كأس إيطاليا لكرة القدم.
على الملعب الأولمبي في العاصمة، كاد روما ثاني ترتيب الدوري حاليا، يفرط بفوز أقرب إليه بعد أن تقدم بهدفين نظيفين في الشوط الأول، قبل أن تهتز شباكه مرتين في الثاني، لكن الكلمة الأخيرة كانت لمهاجمه الإيفواري جرفينيو قبل دقيقتين من النهاية.
وكان نابولي، وصيف بطل الدوري في الموسم الماضي، أكثر سيطرة واستحواذا للكرة في الدقائق الأولى، لكن روما، خلافا للمجريات ورغم احتكار منافسة للكرة، افتتح التسجيل إثر كرة أرسلها قائده فرانشيسكو توتي من دائرة المنتصف إلى جرفينيو الذي كسر مصيدة التسلل وهرب في الجهة اليمنى وتخلص من مدافعين ثم الحارس الإسباني خوسيه مانويل رينا ووضعها بهدوء في المرمى الخالي (13).
وعزز روما تقدمه بقذيفة أطلقها الهولندي كيفن شتروتمان من نحو 25 مترا لم يرها رينا إلا في شباكه (32).
وفي الشوط الثاني عاد نابولي الذي التقط على ما يبدو العبرة من فشله في الأول وسجل هدفين مدركا التعادل لتسهل مهمته في الإياب الأربعاء المقبل، لكن الحظ لم يقف إلى جانبه وتلقى الخسارة في نهاية اللقاء.
وقلص نابولي الفارق بعد دقيقتين فقط من بداية هذا الشوط بعد تسديدة من الدولي الأرجنتيني غونزالو هيغواين حاول الحارس دي سانكتيس التصدي لها فاستقرت في شباكه (47).
ثم عادل نابولي بواسطة البلجيكي دريز مرتنز بعد 4 دقائق من نزوله بدلا من قائد الفريق السلوفاكي ماريك هامسيك بعدما غربل عدة لاعبين وسجل هدفا رائعا للغاية (70).
وضغط روما في الدقائق العشرين الاخيرة بغية قلب النتيجة لصالحه ونجح في بلوغ هذا الهدف بعد أن قطعت الكرة في منتصف الملعب ومررت إلى جرفينيو الذي انحرف في الجهة اليمنى حتى وصل إلى مسافة مناسبة وسددها في الشباك هدفا ثانيا شخصيا وثالثا لفريقه (88).
وكان أودينيزي تغلب على فيورنتينا 2-1 الثلاثاء.
على الملعب الأولمبي في العاصمة، كاد روما ثاني ترتيب الدوري حاليا، يفرط بفوز أقرب إليه بعد أن تقدم بهدفين نظيفين في الشوط الأول، قبل أن تهتز شباكه مرتين في الثاني، لكن الكلمة الأخيرة كانت لمهاجمه الإيفواري جرفينيو قبل دقيقتين من النهاية.
وكان نابولي، وصيف بطل الدوري في الموسم الماضي، أكثر سيطرة واستحواذا للكرة في الدقائق الأولى، لكن روما، خلافا للمجريات ورغم احتكار منافسة للكرة، افتتح التسجيل إثر كرة أرسلها قائده فرانشيسكو توتي من دائرة المنتصف إلى جرفينيو الذي كسر مصيدة التسلل وهرب في الجهة اليمنى وتخلص من مدافعين ثم الحارس الإسباني خوسيه مانويل رينا ووضعها بهدوء في المرمى الخالي (13).
وعزز روما تقدمه بقذيفة أطلقها الهولندي كيفن شتروتمان من نحو 25 مترا لم يرها رينا إلا في شباكه (32).
وفي الشوط الثاني عاد نابولي الذي التقط على ما يبدو العبرة من فشله في الأول وسجل هدفين مدركا التعادل لتسهل مهمته في الإياب الأربعاء المقبل، لكن الحظ لم يقف إلى جانبه وتلقى الخسارة في نهاية اللقاء.
وقلص نابولي الفارق بعد دقيقتين فقط من بداية هذا الشوط بعد تسديدة من الدولي الأرجنتيني غونزالو هيغواين حاول الحارس دي سانكتيس التصدي لها فاستقرت في شباكه (47).
ثم عادل نابولي بواسطة البلجيكي دريز مرتنز بعد 4 دقائق من نزوله بدلا من قائد الفريق السلوفاكي ماريك هامسيك بعدما غربل عدة لاعبين وسجل هدفا رائعا للغاية (70).
وضغط روما في الدقائق العشرين الاخيرة بغية قلب النتيجة لصالحه ونجح في بلوغ هذا الهدف بعد أن قطعت الكرة في منتصف الملعب ومررت إلى جرفينيو الذي انحرف في الجهة اليمنى حتى وصل إلى مسافة مناسبة وسددها في الشباك هدفا ثانيا شخصيا وثالثا لفريقه (88).
وكان أودينيزي تغلب على فيورنتينا 2-1 الثلاثاء.