المنشآت العسكرية تؤجّل تطوير "عجلون"
جو 24 : منار حافظ - أكدت رئيسة مجلس مفوضي هيئة المناطق التنموية والحرة مها الخطيب أن سبب التأخر في تطوير وتنمية محافظة عجلون هو منشآت عسكرية في المناطق المخطط لاستثمارها.
وأوضحت الخطيب لـJo24 أنه في عام 2008 تم إعداد مخطط شمولي لتنمية مليون دونم من أراضي عجلون، ثم تقرر تطوير 2000 دونم كمرحلة أولية.
وأشارت إلى أن اتفاقا اقتضى جمع كافة المنشآت العسكرية في إحدى زوايا الأرض والتي من المفترض تطويرها للتمكن من استكمال المشروع، ثم تبين لاحقا وجود كلفة باهضة لنقلها.
وبينت الخطيب أن الهدف من المشروع هو استقطاب المستثمرين إلى منطقة جبل عجلون لبناء مشاريع سياحية وترفيهية، وقد تم تشكيل لجنة بإيعاز من رئيس الوزراء عبد الله النسور وبرئاسة وزير الصناعة والتجارة حاتم الحلواني لدراسة آلية كلفة نقل هذه المنشآت والجهة المسؤولة عن تحملها.
وكانت عجلون قد أُعلنت كمنطقة تنموية خاصة عام 2009 وذلك بهدف تطويرها وبناء مدينة سياحية متكاملة بالإستفادة من مواردها الطبيعية مع الحفاظ على بيئتها.
وأوضحت الخطيب لـJo24 أنه في عام 2008 تم إعداد مخطط شمولي لتنمية مليون دونم من أراضي عجلون، ثم تقرر تطوير 2000 دونم كمرحلة أولية.
وأشارت إلى أن اتفاقا اقتضى جمع كافة المنشآت العسكرية في إحدى زوايا الأرض والتي من المفترض تطويرها للتمكن من استكمال المشروع، ثم تبين لاحقا وجود كلفة باهضة لنقلها.
وبينت الخطيب أن الهدف من المشروع هو استقطاب المستثمرين إلى منطقة جبل عجلون لبناء مشاريع سياحية وترفيهية، وقد تم تشكيل لجنة بإيعاز من رئيس الوزراء عبد الله النسور وبرئاسة وزير الصناعة والتجارة حاتم الحلواني لدراسة آلية كلفة نقل هذه المنشآت والجهة المسؤولة عن تحملها.
وكانت عجلون قد أُعلنت كمنطقة تنموية خاصة عام 2009 وذلك بهدف تطويرها وبناء مدينة سياحية متكاملة بالإستفادة من مواردها الطبيعية مع الحفاظ على بيئتها.