جيني إسبر : النازحون بحاجة للمساعدات وليس التصوير
جو 24 : أطلّت الممثلة السوريّة، جيني إسبر، في مقابلة إذاعية وتحدّثت عن مشاعر الأمومة عندما اختبرتها للمرّة الأولى، وأبدت رأيها بوضع اللاجئين السوريين والدراما اللبنانية.
الأمومة والزواج
وقالت إسبر أن الأمان الذي منتحتها إياه الأمومة لا يستطيع أن يضاهيه أي شيء، لا الزواج ولا الفنّ ولا الأهل، معتبرة أن طفلتها ساندي هي أغلى ما تملك ووجودها يحمّلها مسؤولية أكبر.
أما عن علاقتها بزوجها المنتج عماد ضحيّة، اعتبرت أنها تشبه أي علاقة زوجيّة تمرّ بلحظات فرح ولحظات عصيبة، ورأت أنه إذا وصلت العلاقة لطريق مسدود فإن الإنفصال سيكون أفضل للطرفين على الرغم من أنه سيكون صعبًا.
الدراما اللبنانيّة طفت على حساب السورية
من جهة أخرى، اعتبرت أن الظرف في سوريا وغياب بعض الممثلين وتوجّههم للعمل في الخارج، قوّى كل الدراما العربية وجعل الدراما اللبنانيّة تطفو على حساب السوريّة على الرغم من أنها لم تنشهر إلّا بعد مشاركة السوريين فيها.
ووصفت الفنان السوري بأنه ذو بصمة خاصة عربيًا لأنه صادق في التمثيل أكثر من غيره وهذا ما يبحث عنه الجمهور.
وتأتي تصريحات جيني بعد أيام من تصريح زميلتها الممثلة سلافة معمار، التي انتقدت الممثلات اللبنانيات وعلى رأسهن سيرين عبد النور ونادين الراسي، مشيرة إلى أنهن لا يجدن تمثيل الأدوار المركّبة بل يعتمدن على جمالهن الذي يحبّ الجمهور رؤيته. وهي تصريحات لم تلقَ ردًا لا من عبدالنور ولا من الراسي.
النازحون بحاجة للمساعدات وليس التصوير
أما عن موضوع مشاركة الفنانين في زيارة المخيمات اللاجئين وتقديم المساعدات، قالت إن الفنان وحده لا يقدّم ولا يؤخّر، والموضوع بحاجة لجهات مسؤولة لتنظيم ذلك، خصوصًا أن الموضوع ليس مجرّد زيارة وحملة إعلانية وتصوير، لأن ما يحتاجه النازحون فعلًا هو المساعدات.
وأعربت عن استعدادها للقيام بأي خطوة من هذا القبيل على الرغم من أنها قامت وبالتعاون مع أصدقاء لها في اللاذقية بزيارة النازحين من مدن سوريّة أخرى وقدموا مساعدات لهم.
الأمومة والزواج
وقالت إسبر أن الأمان الذي منتحتها إياه الأمومة لا يستطيع أن يضاهيه أي شيء، لا الزواج ولا الفنّ ولا الأهل، معتبرة أن طفلتها ساندي هي أغلى ما تملك ووجودها يحمّلها مسؤولية أكبر.
أما عن علاقتها بزوجها المنتج عماد ضحيّة، اعتبرت أنها تشبه أي علاقة زوجيّة تمرّ بلحظات فرح ولحظات عصيبة، ورأت أنه إذا وصلت العلاقة لطريق مسدود فإن الإنفصال سيكون أفضل للطرفين على الرغم من أنه سيكون صعبًا.
الدراما اللبنانيّة طفت على حساب السورية
من جهة أخرى، اعتبرت أن الظرف في سوريا وغياب بعض الممثلين وتوجّههم للعمل في الخارج، قوّى كل الدراما العربية وجعل الدراما اللبنانيّة تطفو على حساب السوريّة على الرغم من أنها لم تنشهر إلّا بعد مشاركة السوريين فيها.
ووصفت الفنان السوري بأنه ذو بصمة خاصة عربيًا لأنه صادق في التمثيل أكثر من غيره وهذا ما يبحث عنه الجمهور.
وتأتي تصريحات جيني بعد أيام من تصريح زميلتها الممثلة سلافة معمار، التي انتقدت الممثلات اللبنانيات وعلى رأسهن سيرين عبد النور ونادين الراسي، مشيرة إلى أنهن لا يجدن تمثيل الأدوار المركّبة بل يعتمدن على جمالهن الذي يحبّ الجمهور رؤيته. وهي تصريحات لم تلقَ ردًا لا من عبدالنور ولا من الراسي.
النازحون بحاجة للمساعدات وليس التصوير
أما عن موضوع مشاركة الفنانين في زيارة المخيمات اللاجئين وتقديم المساعدات، قالت إن الفنان وحده لا يقدّم ولا يؤخّر، والموضوع بحاجة لجهات مسؤولة لتنظيم ذلك، خصوصًا أن الموضوع ليس مجرّد زيارة وحملة إعلانية وتصوير، لأن ما يحتاجه النازحون فعلًا هو المساعدات.
وأعربت عن استعدادها للقيام بأي خطوة من هذا القبيل على الرغم من أنها قامت وبالتعاون مع أصدقاء لها في اللاذقية بزيارة النازحين من مدن سوريّة أخرى وقدموا مساعدات لهم.