استثمارات جديدة تتجه إلى عقارات لندن
جو 24 : أظهرت بيانات من شركة رائدة للاستشارات العقارية أن "الاضطرابات السياسية والمالية في عدد من الاقتصادات الناشئة الكبرى في العالم تثير موجة هجرة جديدة للأثرياء إلى السوق العقارية النشطة في لندن".
وقالت شركة "نايت فرانك" المتخصصة في سوق العقارات الراقية إنها "سجلت زيادة كبيرة في الاستفسارات المتعلقة بالمنازل البريطانية عبر الإنترنت من دول تشهد أزمات مثل الأرجنتين وأوكرانيا وتركيا".
وقال توم بيل، العضو في فريق بحوث العقارات السكنية لدى "نايت فرانك": "من المرجح أن موجة جديدة من الاستثمار تتجه إلى سوق العقارات الممتازة في وسط لندن".
وجاء ذلك على رغم أن أسعار العقارات في لندن زادت كثيراً بعد إقبال المشترين الأجانب على شراء القصور في العاصمة مدفوعين بأزمة ديون منطقة اليورو وانتفاضات الربيع العربي والاستقرار السياسي في بريطانيا وضرائبها العقارية المعقولة.
وقالت "نايت فرانك" إن "اهتمام الأثرياء في البرازيل زاد إلى أكثر من الضعفين طوال 12 شهراً حتى نهاية يناير كانون الثاني (يناير) الماضي". وأوضحت أن "زيادة الاستفسارات عبر الإنترنت تتحول إلى زيادة في المبيعات الفعلية في غضون ثلاثة إلى ستة أشهر".
وذكرت الشركة أن "الجزء الأكبر من هذه الاستفسارات يتعلق بالمنازل في لندن".
وجاءت أكبر زيادة في الاستفسارات من البرازيل، إذ بلغت 115 في المئة على مدى 12 شهراً حتى نهاية كانون الثاني (يناير) الماضي، مقارنة بالعام السابق.
وتعد البرازيل أحد الاقتصادات الخمسة التي الأكثر تأثراً بإجراءات البنك المركزي الأميركي لسحب التحفيز النقدي، نظراً الى عجز كبير لديها في ميزان المعاملات الجارية واعتمادها على التدفقات الرأسمالية من الخارج.
(رويترز)
وقالت شركة "نايت فرانك" المتخصصة في سوق العقارات الراقية إنها "سجلت زيادة كبيرة في الاستفسارات المتعلقة بالمنازل البريطانية عبر الإنترنت من دول تشهد أزمات مثل الأرجنتين وأوكرانيا وتركيا".
وقال توم بيل، العضو في فريق بحوث العقارات السكنية لدى "نايت فرانك": "من المرجح أن موجة جديدة من الاستثمار تتجه إلى سوق العقارات الممتازة في وسط لندن".
وجاء ذلك على رغم أن أسعار العقارات في لندن زادت كثيراً بعد إقبال المشترين الأجانب على شراء القصور في العاصمة مدفوعين بأزمة ديون منطقة اليورو وانتفاضات الربيع العربي والاستقرار السياسي في بريطانيا وضرائبها العقارية المعقولة.
وقالت "نايت فرانك" إن "اهتمام الأثرياء في البرازيل زاد إلى أكثر من الضعفين طوال 12 شهراً حتى نهاية يناير كانون الثاني (يناير) الماضي". وأوضحت أن "زيادة الاستفسارات عبر الإنترنت تتحول إلى زيادة في المبيعات الفعلية في غضون ثلاثة إلى ستة أشهر".
وذكرت الشركة أن "الجزء الأكبر من هذه الاستفسارات يتعلق بالمنازل في لندن".
وجاءت أكبر زيادة في الاستفسارات من البرازيل، إذ بلغت 115 في المئة على مدى 12 شهراً حتى نهاية كانون الثاني (يناير) الماضي، مقارنة بالعام السابق.
وتعد البرازيل أحد الاقتصادات الخمسة التي الأكثر تأثراً بإجراءات البنك المركزي الأميركي لسحب التحفيز النقدي، نظراً الى عجز كبير لديها في ميزان المعاملات الجارية واعتمادها على التدفقات الرأسمالية من الخارج.
(رويترز)