فريال يوسف: أرحب بالقبلات
جو 24 : تعتبر الفنانة "فريال يوسف" إحدى أبرز نجمات الوسط الفني، ودفعها تألقها في بلدها "تونس"، إلى إثبات موهبتها وخوض تجربة التمثيل في مصر ؛ حيث جسدت أدوار الفتاة الرقيقة الرومانسية، ومن أشهر الأعمال التي شاركت فيها فيلمي "بالألوان الطبيعية"، و"الرجل الغامض بسلامته".
ما سبب غيابك عن السينما مؤخراً؟
غيابي ليس متعمداً، بل نتيجة انشغالات سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي، وأتمنى أن أعود إلى السينما من جديد بفيلم يلبي طموحاتي الفنية.
هل أضافت لك تجربة "الرجل الغامض بسلامته"؟
بالفعل، فمجرد مشاركتي في فيلم مع الفنان "هاني رمزي" شرف بالنسبة لي، لأنه أحد أبرز نجوم الكوميديا في مصر والوطن العربي، وله جمهور عريض ينتظر أعماله بشغف، كما أن الفيلم ساعدني على التحرر من الأعمال الرومانسية والفتاة الرقية.
وما الذي جذبك في العمل؟
أعتبر أن شخصية "سميرة" التي قدمتها كانت محور الفيلم، لأنها تعمل لحساب أحد المسئولين في الدولة، وتقوم بالضغط على "عبدالراضي" الشخصية التي يجسدها هاني رمزي، لتغيير مواقفه ومبادئه، والدور ينتمي إلى شخصية "الشر الناعم" للمرأة.
لكن ملامحك الرقيقة تعتبر عائقاً أمام أدوار الشر؟
بالفعل، ملامحي تمنعني من تقديم أدوار فنية كثيرة، ورغم ذلك أجتهد للوصول إلى أقصى درجة يطلبها المخرج في تجسيد الشخصية من أجل إقناع الجمهور والنقاد.
وهل تضعين النقاد في حساباتك الفنية؟
طبعاً.. لأن الناقد يحمل رؤية نقدية مختلفة، وهو صوت الجمهور داخل قاعات العرض السينمائي، ومن البديهي أن يحترم الفنان النقد والصحافة طالما داخل إطار موضوعي وليس نفد من أجل التشويه.
لكن النقاد يصنفونك كممثلة إغراء؟
لم أقدم الإغراء بشكل استفزازي وبدون مغزى درامي أمام الجمهور، ومع ذلك فأنا أرحب بالقبلات فقط وأرفض المايوه أو المشاهد الساخنة.
لماذا توافقين على تقديم مشاهد محدودة في العمل الفني؟
لا أهتم كثيراً بمساحة الدور الذي أقدمه، ولكن تركيزي فقط يكون على تأثير الشخصية التي أقدمها في سياق العمل، وعلاقتها بالأحداث، كما أنني أختار العمل الذي يضيف لمشواري وتاريخي الفني.
ما هي مشاريعك الفنية القادمة؟
أستعد لتصوير مشاهدي في مسلسل "سارق الأيام"، تأليف طه حسين سالم، وإخراج عصام شعبان، ويشاركني البطولة الفنانة عبير صبري ونضال الشافعي.
وما هو دورك في العمل؟
لا أستطيع البوح بتفاصيل العمل طبقاً لتعليمات المخرج، لكن المسلسل تدور أحداثه حول مجموعة من شباب الدراسة الذين تربطهم علاقة صداقة من أيام الجامعة، وبعد التخرج يعملون معاً ويقابلون بعض المشاكل التي تعرضهم للخطر.
ما سبب غيابك عن السينما مؤخراً؟
غيابي ليس متعمداً، بل نتيجة انشغالات سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي، وأتمنى أن أعود إلى السينما من جديد بفيلم يلبي طموحاتي الفنية.
هل أضافت لك تجربة "الرجل الغامض بسلامته"؟
بالفعل، فمجرد مشاركتي في فيلم مع الفنان "هاني رمزي" شرف بالنسبة لي، لأنه أحد أبرز نجوم الكوميديا في مصر والوطن العربي، وله جمهور عريض ينتظر أعماله بشغف، كما أن الفيلم ساعدني على التحرر من الأعمال الرومانسية والفتاة الرقية.
وما الذي جذبك في العمل؟
أعتبر أن شخصية "سميرة" التي قدمتها كانت محور الفيلم، لأنها تعمل لحساب أحد المسئولين في الدولة، وتقوم بالضغط على "عبدالراضي" الشخصية التي يجسدها هاني رمزي، لتغيير مواقفه ومبادئه، والدور ينتمي إلى شخصية "الشر الناعم" للمرأة.
لكن ملامحك الرقيقة تعتبر عائقاً أمام أدوار الشر؟
بالفعل، ملامحي تمنعني من تقديم أدوار فنية كثيرة، ورغم ذلك أجتهد للوصول إلى أقصى درجة يطلبها المخرج في تجسيد الشخصية من أجل إقناع الجمهور والنقاد.
وهل تضعين النقاد في حساباتك الفنية؟
طبعاً.. لأن الناقد يحمل رؤية نقدية مختلفة، وهو صوت الجمهور داخل قاعات العرض السينمائي، ومن البديهي أن يحترم الفنان النقد والصحافة طالما داخل إطار موضوعي وليس نفد من أجل التشويه.
لكن النقاد يصنفونك كممثلة إغراء؟
لم أقدم الإغراء بشكل استفزازي وبدون مغزى درامي أمام الجمهور، ومع ذلك فأنا أرحب بالقبلات فقط وأرفض المايوه أو المشاهد الساخنة.
لماذا توافقين على تقديم مشاهد محدودة في العمل الفني؟
لا أهتم كثيراً بمساحة الدور الذي أقدمه، ولكن تركيزي فقط يكون على تأثير الشخصية التي أقدمها في سياق العمل، وعلاقتها بالأحداث، كما أنني أختار العمل الذي يضيف لمشواري وتاريخي الفني.
ما هي مشاريعك الفنية القادمة؟
أستعد لتصوير مشاهدي في مسلسل "سارق الأيام"، تأليف طه حسين سالم، وإخراج عصام شعبان، ويشاركني البطولة الفنانة عبير صبري ونضال الشافعي.
وما هو دورك في العمل؟
لا أستطيع البوح بتفاصيل العمل طبقاً لتعليمات المخرج، لكن المسلسل تدور أحداثه حول مجموعة من شباب الدراسة الذين تربطهم علاقة صداقة من أيام الجامعة، وبعد التخرج يعملون معاً ويقابلون بعض المشاكل التي تعرضهم للخطر.
تابعو الأردن 24 على 
