"أبو قتادة" يهاجم حزب الله ويطالب الحكومة اللبنانية بالضغط عليه
جو 24 : هاجم الإسلامي المتشدد عمر محمود عثمان الملقّب بـ"أبو قتادة" حزب الله ودعا الحكومة اللبنانية الى الضغط عليه لوقف تدخله في سورية.
وهاجم "أبو قتادة" خلال جلسة محاكمته الرابعة في الاردن "حزب الله" لتدخله في سورية، معلناً تأييده العمليات "الإستشهادية" التي تقوم بها "جبهة النصرة في لبنان وكتائب عبد الله عزام المسلحة في الأراضي اللبنانية".
وقال أن "حزب الله هو من بدأ وعلى الحكومة اللبنانية الضغط على حزب الله لوقف تدخله في سورية".
ووجّه أبو قتادة، نداءً إلى مقاتلي "جبهة النصرة لأهل الشام " و" دولة العراق والشام الإسلامية " (داعش) للقبول بمبادرات الصلح . وقال: "أنا لا أناصر جبهة النصرة لأهل الشام ضد دولة العراق والشام الإسلامية وإنما أناصر انتصار المجاهدين في سورية".
وقال: "دعوت المرة الماضية المقاتلين المنضوين تحت لواء "داعش" إلى القتال والعمل تحت اسم "جبهة النصرة لأهل الشام" لأن اسم الجبهة حقق نجاحات كثيرة في التعامل مع الحاضنة الشعبية السورية في الوقت الذي سبب تسمية "داعش" إشكالات كثيرة على مستوى الإسم والسلوك".
وأجلت هيئة المحكمة النظر في الدعوى إلى 27 شباط (فبراير) الجاري.
يذكر أن "أبو قتادة"، إسلامي أردني، متهم بـ"الإرهاب" من جانب عدة بلدان حول العالم، وورد اسمه ضمن القرار الدولي رقم 1267 الصادر عن مجلس الأمن عام 1999، والذي يتعلق بالأفراد والمؤسسات التي ترتبط بتنظيم "القاعدة" أو حركة "طالبان".
ويعيد الأردن محاكمة أبو قتادة الذي رحلته بريطانيا إليه الصيف الماضي، بتهمة "التآمر بقصد القيام بأعمال ارهابية" في قضيتين مرتبطتين بالتحضير لاعتداءات مفترضة في الأردن، وكان حُكم غيابياً عامي 1999 و2000.
عمان - يو بي أي
وهاجم "أبو قتادة" خلال جلسة محاكمته الرابعة في الاردن "حزب الله" لتدخله في سورية، معلناً تأييده العمليات "الإستشهادية" التي تقوم بها "جبهة النصرة في لبنان وكتائب عبد الله عزام المسلحة في الأراضي اللبنانية".
وقال أن "حزب الله هو من بدأ وعلى الحكومة اللبنانية الضغط على حزب الله لوقف تدخله في سورية".
ووجّه أبو قتادة، نداءً إلى مقاتلي "جبهة النصرة لأهل الشام " و" دولة العراق والشام الإسلامية " (داعش) للقبول بمبادرات الصلح . وقال: "أنا لا أناصر جبهة النصرة لأهل الشام ضد دولة العراق والشام الإسلامية وإنما أناصر انتصار المجاهدين في سورية".
وقال: "دعوت المرة الماضية المقاتلين المنضوين تحت لواء "داعش" إلى القتال والعمل تحت اسم "جبهة النصرة لأهل الشام" لأن اسم الجبهة حقق نجاحات كثيرة في التعامل مع الحاضنة الشعبية السورية في الوقت الذي سبب تسمية "داعش" إشكالات كثيرة على مستوى الإسم والسلوك".
وأجلت هيئة المحكمة النظر في الدعوى إلى 27 شباط (فبراير) الجاري.
يذكر أن "أبو قتادة"، إسلامي أردني، متهم بـ"الإرهاب" من جانب عدة بلدان حول العالم، وورد اسمه ضمن القرار الدولي رقم 1267 الصادر عن مجلس الأمن عام 1999، والذي يتعلق بالأفراد والمؤسسات التي ترتبط بتنظيم "القاعدة" أو حركة "طالبان".
ويعيد الأردن محاكمة أبو قتادة الذي رحلته بريطانيا إليه الصيف الماضي، بتهمة "التآمر بقصد القيام بأعمال ارهابية" في قضيتين مرتبطتين بالتحضير لاعتداءات مفترضة في الأردن، وكان حُكم غيابياً عامي 1999 و2000.
عمان - يو بي أي