3 مناطق أردنية قابلة لاستكشاف النفط
جو 24 : قال مدير عام سلطة المصادر الطبيعية الدكتور موسى الزيود إن السلطة بصدد طرح ثلاث مناطق لاستكشاف النفط في المملكة من أصل تسع مناطق تتوزع على خارطة المملكة.
واضاف الزيود ان هذه المناطق تشمل الازرق خارج منطقة حقل حمزة والمنطقة الواقعة على ارض مساحتها 400 كيلومتر مربع حول بئر السرحان رقم (4) ومنطقة السرحان خارج حقل وادي السرحان بهدف الوصول الى الغاز في المنطقة.
واوضح ان منطقة الازرق خارج حقل حمزة ستطرح للاستشكاف التقليدي فيما تتميز المنطقة المحيطة بحقل السرحان بنفطها الخفيف جدا، وسيتم طرحها ضمن عطاء تطوير كما في حقل حمزة ، في حين سيتم طرح عطاء المنطقة خارج حقل وادي السرحان بعطاء تقليدي وغير تقليدي وهي تطرح للمرة الاولى للوصول الى الغاز قبل وصوله الى المكامن.
وقال ان طرح هذه العطاءات سيبقي مناطق غرب الصفاوي والمرتفعات الشمالية وجنوب المملكة مناطق مفتوحة للاستكشاف البترولي بالاتصال المباشر(لاول من يتقدم للاستكشاف بهذه المناطق).
وتمتد منطقة المرتفعات الشمالية على ارض تبلع مساحتها حوالي سبعة الاف كيلومتر مربع أما منطقة غرب الصفاوي، فقد حظيت باهتمام عدة شركات دون ان تتقدم ايا منها بعرضها للسلطة خلال مدة العطاءات التي طرحت بخصوص المنطقة.
واشار الى انه بخصوص جنوب المملكة ، فقد قررت الحكومة إعادة تسويقها بعد انسحاب شركة زاروبيج نفط الروسية من المنطقة ومساحتها حوالي عشرة الاف كيلومتر مربع.
يشار إلى أن مناطق استكشاف النفط والغاز في المملكة مقسمة حاليا إلى 9 مناطق استكشافية هي الجفر والمرتفعات الشمالية والريشة وشرق الصفاوي وغرب الصفاوي والسرحان والأزرق والبحر الميت ووادي عربة ، فيما عملت السلطة على إعادة تقسيم مناطق الاستكشاف النفطي على أسس جديدة بحيث تكون المناطق الجديدة بمساحات أقل ولن يكون تقسيمها مقتصرا على البعد الجغرافي، بل وفقا لخصائص الأحواض الرسوبية في كل منطقة.
وبحسب نقابة الجيولوجيين بدأت الأعمال الجيولوجية منذ تأسيس إمارة شرق الأردن إلا أن أول عقد تم توقيعه للتنقيب عن النفط كان في العام 1947 مع شركة البترول الوطنية آنذاك (وهي غير شركة البترول الوطنية التي تعمل الآن في منطقة الريشة). بترا.
واضاف الزيود ان هذه المناطق تشمل الازرق خارج منطقة حقل حمزة والمنطقة الواقعة على ارض مساحتها 400 كيلومتر مربع حول بئر السرحان رقم (4) ومنطقة السرحان خارج حقل وادي السرحان بهدف الوصول الى الغاز في المنطقة.
واوضح ان منطقة الازرق خارج حقل حمزة ستطرح للاستشكاف التقليدي فيما تتميز المنطقة المحيطة بحقل السرحان بنفطها الخفيف جدا، وسيتم طرحها ضمن عطاء تطوير كما في حقل حمزة ، في حين سيتم طرح عطاء المنطقة خارج حقل وادي السرحان بعطاء تقليدي وغير تقليدي وهي تطرح للمرة الاولى للوصول الى الغاز قبل وصوله الى المكامن.
وقال ان طرح هذه العطاءات سيبقي مناطق غرب الصفاوي والمرتفعات الشمالية وجنوب المملكة مناطق مفتوحة للاستكشاف البترولي بالاتصال المباشر(لاول من يتقدم للاستكشاف بهذه المناطق).
وتمتد منطقة المرتفعات الشمالية على ارض تبلع مساحتها حوالي سبعة الاف كيلومتر مربع أما منطقة غرب الصفاوي، فقد حظيت باهتمام عدة شركات دون ان تتقدم ايا منها بعرضها للسلطة خلال مدة العطاءات التي طرحت بخصوص المنطقة.
واشار الى انه بخصوص جنوب المملكة ، فقد قررت الحكومة إعادة تسويقها بعد انسحاب شركة زاروبيج نفط الروسية من المنطقة ومساحتها حوالي عشرة الاف كيلومتر مربع.
يشار إلى أن مناطق استكشاف النفط والغاز في المملكة مقسمة حاليا إلى 9 مناطق استكشافية هي الجفر والمرتفعات الشمالية والريشة وشرق الصفاوي وغرب الصفاوي والسرحان والأزرق والبحر الميت ووادي عربة ، فيما عملت السلطة على إعادة تقسيم مناطق الاستكشاف النفطي على أسس جديدة بحيث تكون المناطق الجديدة بمساحات أقل ولن يكون تقسيمها مقتصرا على البعد الجغرافي، بل وفقا لخصائص الأحواض الرسوبية في كل منطقة.
وبحسب نقابة الجيولوجيين بدأت الأعمال الجيولوجية منذ تأسيس إمارة شرق الأردن إلا أن أول عقد تم توقيعه للتنقيب عن النفط كان في العام 1947 مع شركة البترول الوطنية آنذاك (وهي غير شركة البترول الوطنية التي تعمل الآن في منطقة الريشة). بترا.