الحرير غيت.. اللهم اني قد بلّغت
وأرفق المصدر مع الملفّ المعدم، الذي وصل Jo24 في وقت سابق ونشرنا أهم تفاصيله، رسالة عبّر فيها عن حزنه وألمه لهذا الحال، وقال: "يحزنني ان أكون في هذا الموقف، لكنّ مصلحة وطني فوق الجميع، ولست خائفا على موقعي، ولكني خائفٌ على الذين أُعيلهم... فإني والله لا أريد من هذا إلا الحقيقة وعدم تضليل الأردنيين... فهذا ملفّ صفقة الحرير الذي جمعته من مكتب المرحوم وليد. (....) والذي طلب مني شخصٌ نافذ ان أعدمه، ولكني فكرت كثيرا...
كيف أُعدم وطني؟؟؟
"اللهم اني قد بلّغت اللهم فاشهد""
ونحن في Jo24 سنواصل كشف الجديد حول القضية صباح الأحد، كنا نتمنى ان نجد تفاعلا رسميا جديا في كشف تفاصيلها ومحاسبة المسؤولين عنها، لكن لا بأس..