نتنياهو يدعو لمحاربة مقاطعي البضائع "الإسرائيلية"
جو 24 : عبر رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو الاثنين عن ثقته في أن الطلب العالمي على تكنولوجيا "إسرائيل" المتطورة سيمكنها من التغلب على الجماعات المؤيدة للفلسطينيين والداعية إلى مقاطعتها اقتصاديا.
وقال نتنياهو في كلمة أمام مؤتمر لزعماء اليهود الأمريكيين “أعتقد أن من المهم كشف المقاطعين على حقيقتهم. إنهم معادون تقليديون للسامية في شكل جديد. وأعتقد أن علينا محاربتهم”.
وكان نتنياهو يشير إلى حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على اسرائيل التي يرعاها مثقفون ومدونون مؤيدون للفلسطينيين وتدعو إلى مقاطعة شاملة لكل السلع الإسرائيلية وتشكك في شرعية إسرائيل.
لكن نتنياهو استشهد على وجه الخصوص بصناعة الأمن الالكتروني "الإسرائيلية" وقال إن رؤساء شركات التكنولوجيا المتطورة العالمية الذين التقى بهم “كلهم يريدون نفس الأشياء الثلاثة: التكنولوجيا الإسرائيلة والتكنولوجيا الإسرائيلية والتكنولوجيا الإسرائيلية”.
وأضاف “القدرة على الابتكار هي كنز ثمين من القيمة الاقتصادية العظيمة في عالم اليوم. وهذا شيء أكبر مما يمكن أن يتصدى له كل هؤلاء المقاطعين”.
وتتهم حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات اسرائيل على موقعها الالكتروني بحرمان الفلسطينيين من حقوقهم الأساسية في الحرية والمساواة وتقرير المصير من خلال ما تصفه بالتطهير العرقي والاستعمار والتمييز العرقي والاحتلال العسكري.
وفي كلمة له أمام نفس المؤتمر في وقت سابق الاثنين جدد وزير المالية الإسرائيلي يئير لابيد التأكيد على مخاوفه من أن إسرائيل ستلام إذا فشلت محادثات السلام التي تجرى حاليا مع الفلسطينيين بوساطة امريكية ويمكن أن تواجه عقوبات اقتصادية اوروبية نتيجة لذلك. رويترز
وقال نتنياهو في كلمة أمام مؤتمر لزعماء اليهود الأمريكيين “أعتقد أن من المهم كشف المقاطعين على حقيقتهم. إنهم معادون تقليديون للسامية في شكل جديد. وأعتقد أن علينا محاربتهم”.
وكان نتنياهو يشير إلى حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على اسرائيل التي يرعاها مثقفون ومدونون مؤيدون للفلسطينيين وتدعو إلى مقاطعة شاملة لكل السلع الإسرائيلية وتشكك في شرعية إسرائيل.
لكن نتنياهو استشهد على وجه الخصوص بصناعة الأمن الالكتروني "الإسرائيلية" وقال إن رؤساء شركات التكنولوجيا المتطورة العالمية الذين التقى بهم “كلهم يريدون نفس الأشياء الثلاثة: التكنولوجيا الإسرائيلة والتكنولوجيا الإسرائيلية والتكنولوجيا الإسرائيلية”.
وأضاف “القدرة على الابتكار هي كنز ثمين من القيمة الاقتصادية العظيمة في عالم اليوم. وهذا شيء أكبر مما يمكن أن يتصدى له كل هؤلاء المقاطعين”.
وتتهم حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات اسرائيل على موقعها الالكتروني بحرمان الفلسطينيين من حقوقهم الأساسية في الحرية والمساواة وتقرير المصير من خلال ما تصفه بالتطهير العرقي والاستعمار والتمييز العرقي والاحتلال العسكري.
وفي كلمة له أمام نفس المؤتمر في وقت سابق الاثنين جدد وزير المالية الإسرائيلي يئير لابيد التأكيد على مخاوفه من أن إسرائيل ستلام إذا فشلت محادثات السلام التي تجرى حاليا مع الفلسطينيين بوساطة امريكية ويمكن أن تواجه عقوبات اقتصادية اوروبية نتيجة لذلك. رويترز