طلبة عبر منتدياتهم: الطالبات العنصر الرئيسي للعنف الجامعي
جو 24 : اعتبر طلبة أن أهم العوامل التي تسبب المشاحنات بين الطلبة والتي قد تؤدي إلى تصاعد العنف إلى حد الضرب والطعن بالأدوات الحادة، وتكسير ممتلكات الجامعة هو وجود الطالبات في الجامعات.
وقال الطلبة في منتدياتهم إن بعض المشاكل تحدث على خلفية قيام طالب بمعاكسةإحدى الطالبات أو حين يتقدم للحديث معها، فيندفع بعض الطلبة خاصة المقربين منها.. وهنا يبدأ الحوار الذي ينتهي غالباً بمشاجرة واسعة.
ولفتوا إلى أن الامن الجامعي يعجز في معظم الاحيان على احتواء المشاكل، بسبب تهديد الطلبة لهم بالضرب خارج الجامعة.
وقالوا أن بعض الطلبة يستعينون بأقاربهم من خارج الجامعة ويتم اداخلهم للحرم الجامعي بغية الانتقام لهم.
بعض الطلبة أشاروا أن الناحية العشائرية أيضا تلعب دورا كبيرا في هذاالمجال، خصوصا إن تعرضت فتاة لمعاكسة من أحد زملائها وتكون من عشيرة كبيرة فتلجأإلى اقاربها الذين يقومون بدورهم بهجوم جماعي على ذلك الطالب.
ويتابعون قولهم أن الطالب ااذي تعرض للضرب لا يبقى صامتا بل يبدأ بحشد زملائه وأقاربه للانتقام ممن ضربوه، مما يسبب مشاجرات جماعية بين هؤلاء الطلبة.
بعض الطلبة اقترحوا بفصل الطالبات عن الطلاب في الجامعات قدر الإمكان لاسيما في المواد الجامعية المشتركة.
خبراء علم النفس والاجتماع طالبوا بضرورة توعية الطلبة من خلال عقد الندوات والمحاضرات التثقيفية وتشديد العقوبات على المشاركين في المشاجرات.
وتبقى ظاهرة العنف بين الطلبة بسبب القضايا العاطفية متواصلة، في ظل عجز جامعتنا عن تقديم الحلول الناجعة لها، وفي ظل عدم وجود بيئة مجتمعية صحية تكرس التربية الصالحة في ابناء المجتمع.
وقال الطلبة في منتدياتهم إن بعض المشاكل تحدث على خلفية قيام طالب بمعاكسةإحدى الطالبات أو حين يتقدم للحديث معها، فيندفع بعض الطلبة خاصة المقربين منها.. وهنا يبدأ الحوار الذي ينتهي غالباً بمشاجرة واسعة.
ولفتوا إلى أن الامن الجامعي يعجز في معظم الاحيان على احتواء المشاكل، بسبب تهديد الطلبة لهم بالضرب خارج الجامعة.
وقالوا أن بعض الطلبة يستعينون بأقاربهم من خارج الجامعة ويتم اداخلهم للحرم الجامعي بغية الانتقام لهم.
بعض الطلبة أشاروا أن الناحية العشائرية أيضا تلعب دورا كبيرا في هذاالمجال، خصوصا إن تعرضت فتاة لمعاكسة من أحد زملائها وتكون من عشيرة كبيرة فتلجأإلى اقاربها الذين يقومون بدورهم بهجوم جماعي على ذلك الطالب.
ويتابعون قولهم أن الطالب ااذي تعرض للضرب لا يبقى صامتا بل يبدأ بحشد زملائه وأقاربه للانتقام ممن ضربوه، مما يسبب مشاجرات جماعية بين هؤلاء الطلبة.
بعض الطلبة اقترحوا بفصل الطالبات عن الطلاب في الجامعات قدر الإمكان لاسيما في المواد الجامعية المشتركة.
خبراء علم النفس والاجتماع طالبوا بضرورة توعية الطلبة من خلال عقد الندوات والمحاضرات التثقيفية وتشديد العقوبات على المشاركين في المشاجرات.
وتبقى ظاهرة العنف بين الطلبة بسبب القضايا العاطفية متواصلة، في ظل عجز جامعتنا عن تقديم الحلول الناجعة لها، وفي ظل عدم وجود بيئة مجتمعية صحية تكرس التربية الصالحة في ابناء المجتمع.
تابعو الأردن 24 على 
