علاج جديد للعناية بالأسنان دون طبيب
العلاج الجديد، الذي انبثق منذ أكثر من 3000 سنة من طب الأيورفيدا، يعمل على "سحب" البكتيريا وغيرها من الترسبات من الفم لاعطائك نفسا عذبا، ولثة صحية، وأسنان أكثر بياضا مع توفير الحماية ضد العديد من المشاكل الصحية المزمنة. ويفترض أن يساعد العلاج على التخلص من السموم مثل الطفيليات، والمبيدات الحشرية، والمواد الحافظة، والمواد المضافة، والسموم البيئية الموجودة في الفم.
وبصرف النظر عن الفوائد المتعددة للفم، يدعي الأشخاص الذين يؤمنون بهذه "المعجزة الطبية" بأن العلاج يمكن أن يعالج الألم المزمن، والأرق، والحساسية، والسكري، والربو، ومشاكل الجهاز الهضمي، وأمراض القلب، وأمراض الكلى، وسرطان الدم، وحتى مرض الإيدز.
مع ذلك، لا يوجد هناك أدلة علمية كافية لدعم كل هذه الفوائد العلاجية.