بعد رئيس فرنسا.. فاليري "مغرمة" برجل أعمال لبناني
جو 24 : يبدو أن صفحة جديدة فتحت في حياة صديقة الرئيس الفرنسي السابقة فاليري تريرفيلر، بعد صدمة الخيانة التي عمت صفحات الصحف والمجلات في فرنسا، وشكلت لأسابيع مادة دسمة لانتقاد فرنسوا هولاند. فالسيدة مكسورة القلب "عاشقة من جديد، هذا على الأقل ما عنونته مجلة France Dimanche في عددها لهذا الأسبوع.
وفي التفاصيل أن رحلة "العزلة" التي قامت بها فاليري إلى جزيرة "موريس" في المحيط الهندي، ليست السبب في عودة الروح والإشراقة إلى الصديقة السابقة لرئيس فرنسا، بل يبدو أن رجلاً آخر دخل حياتها، لينتشلها من حزنها.
فقد أوردت المجلة الفرنسية الأسبوعية أن فاليري أطفأت شموع عيد ميلادها الـ49 في 16 فبراير الجاري مع رجل أعمال لبناني الأصل.
ويبدو أن القصة المثيرة هذه بدأت خلال زيارة فاليري إلى لبنان في نوفمبر الماضي، حين زارت مخيمات للاجئين السوريين وشاركت في افتتاح معرض الكتاب الفرنسي في بيروت، لكن أيضاً زارت منزل الزعيم وليد جنبلاط، حيث التقت بالرجل الخمسيني، الذي يعيش في نيويورك، بحسب "فرانس ديمانش".
غموض يلف ظروف تعرفها إليه
لكن غموضاً يلف ظروف تعرف السيدة الفرنسية إلى رجل الأعمال هذا، ففي حين ادعت المجلة أنها التقته في منزل النائب اللبناني، ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط في كليمنصو ببيروت، نفت مفوضيّة الإعلام في الحزب الخبر، مؤكدة في بيان لها أن السيّدة الفرنسيّة الأولى السابقة فاليري تريرفيلر لم تزر كليمنصو ولم تتعرّف على النائب جنبلاط أو تتناول العشاء في دارته أثناء زيارتها إلى العاصمة اللبنانيّة، وقد رافقتها السيدة نورا جنبلاط في زيارتها إلى مخيمات النازحين السوريين في البقاع. كما أن السلطات الفرنسيّة المختصة، ومنها السفارة في بيروت، كانت مواكبة لهذه الزيارة بكل تفاصيلها ومحطاتها المختلفة.
رجل أعمال يعيش في نيويورك
ويعمل الرجل المذكور في مجال المقاولات والاقتصاد الرقمي، وهو في العقد الخامس من العمر ويعيش في نيويورك، بسمته دائمة الحضور، أسمر ضخم مع عينين سوداوين، بحسب ما أوردت المجلة. كما يتحدث الفرنسية بطلاقة، وقد حضر إلى منزل فاليري في الدائرة الخامسة بباريس الأسبوع الماضي للاحتفال بعيد ميلادها.
المجلة التي كشفت سر فاليري العاطفي تساءلت حول احتمال انتقال السيدة العاشقة للإقامة في نيويورك إلى جانب رجلها الجديد.
وفي التفاصيل أن رحلة "العزلة" التي قامت بها فاليري إلى جزيرة "موريس" في المحيط الهندي، ليست السبب في عودة الروح والإشراقة إلى الصديقة السابقة لرئيس فرنسا، بل يبدو أن رجلاً آخر دخل حياتها، لينتشلها من حزنها.
فقد أوردت المجلة الفرنسية الأسبوعية أن فاليري أطفأت شموع عيد ميلادها الـ49 في 16 فبراير الجاري مع رجل أعمال لبناني الأصل.
ويبدو أن القصة المثيرة هذه بدأت خلال زيارة فاليري إلى لبنان في نوفمبر الماضي، حين زارت مخيمات للاجئين السوريين وشاركت في افتتاح معرض الكتاب الفرنسي في بيروت، لكن أيضاً زارت منزل الزعيم وليد جنبلاط، حيث التقت بالرجل الخمسيني، الذي يعيش في نيويورك، بحسب "فرانس ديمانش".
غموض يلف ظروف تعرفها إليه
لكن غموضاً يلف ظروف تعرف السيدة الفرنسية إلى رجل الأعمال هذا، ففي حين ادعت المجلة أنها التقته في منزل النائب اللبناني، ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط في كليمنصو ببيروت، نفت مفوضيّة الإعلام في الحزب الخبر، مؤكدة في بيان لها أن السيّدة الفرنسيّة الأولى السابقة فاليري تريرفيلر لم تزر كليمنصو ولم تتعرّف على النائب جنبلاط أو تتناول العشاء في دارته أثناء زيارتها إلى العاصمة اللبنانيّة، وقد رافقتها السيدة نورا جنبلاط في زيارتها إلى مخيمات النازحين السوريين في البقاع. كما أن السلطات الفرنسيّة المختصة، ومنها السفارة في بيروت، كانت مواكبة لهذه الزيارة بكل تفاصيلها ومحطاتها المختلفة.
رجل أعمال يعيش في نيويورك
ويعمل الرجل المذكور في مجال المقاولات والاقتصاد الرقمي، وهو في العقد الخامس من العمر ويعيش في نيويورك، بسمته دائمة الحضور، أسمر ضخم مع عينين سوداوين، بحسب ما أوردت المجلة. كما يتحدث الفرنسية بطلاقة، وقد حضر إلى منزل فاليري في الدائرة الخامسة بباريس الأسبوع الماضي للاحتفال بعيد ميلادها.
المجلة التي كشفت سر فاليري العاطفي تساءلت حول احتمال انتقال السيدة العاشقة للإقامة في نيويورك إلى جانب رجلها الجديد.