"الأردنية" تستضيف بني هاني ضمن برنامجها (ريادي أردني)
جو 24 : محمد جميل خضر - مطلقة برنامجها الجديد (ريادي أردني) الذي تستضيف خلاله أصحاب التجارب المتفوقة للحوار مع طلبتها، نظمت وحدة الإعلام والعلاقات العامة والثقافية في الجامعة الأردنية ظهيرة أول من أمس في مدرج الكندي التابع لكلية آداب الأردنية، لقاء مفتوحاً مع رجل الأعمال الأردني رزق بني هاني مؤسس منتجع البحيرة.
بني هاني تحدث في باكورة نشاطات البرنامج الجديد لوحدة الإعلام والعلاقات العامة والثقافية في الجامعة الأم، بصراحة وشفافية، محدداً للطلبة الذين تابعوا لقاءه، أربعة شروط للنجاح وتحقيق الأهداف والأماني والأحلام.
في هذا السياق يرى بني هاني أن رسم خطة استراتيجية واضحة تشكّل المدماك الأول والأهم للوصول أخيراً إلى الهدف وتحقيقه. الجَلَدُ الحقيقيُّ الصبور والمثابر، يعد، بحسب بني هاني، الشرط الثاني من شروط النجاح.
ومن شروطه أيضاً كما يذهب رجل الأعمال الذي بدأ صعوده التجاري اللافت في العام 1988 بمحل صغير مقابل جامعة اليرموك في إربد، استدان مبلغ افتتاحه (حوالي 1000 دينار) من الأهل والأصدقاء، التحلي بجرأة الإبداع، والقدرة على الريادة والابتكار، والذهن المتوقد لتفتق الأفكار الخلاقة في كل وقت وكل حين.
وأخيراً وليس آخراً على كل ساعٍ إلى النجاح ومتمسكٍ بفرص تحقيقه مهما كانت التحديات أن يظل، بحسبه، محتفظاً داخل وجدانه بـ (كرت الفرصة الأخيرة) كما يصفه بني هاني، ألا وهو، كما يوضح، كرت الإيمان بالله، والاستعانة به وإبقاء خيط التواصل بين الإنسان وبينه قائماً وعامراً باليقين والمصداقية والصلاح.
وفي سياق إجابته عن سؤال أحد الطلبة: ماذا قدمت للوطن؟ قال بني هاني صاحب عديد الاستثمارات ورئيس مجلس إدارة عدد من الشركات: يكفي أن أكثر من 1000 أردني يعملون في شركاتي وفي الحقول التي أعمل فيها وأقود نجاحاتها، واعداً أنه رقم مرشح بشكل مضطرد للازدياد، خصوصاً في المرحلة المقبلة التي يتحضر لها بمزيدٍ من الأفكار الاستثمارية والمشاريع التنموية.
بني هاني كشف في سياق الصراحة التي وعد بها في مستهل اللقاء، أن مشروع منتجع البحيرة من مشاريعه التي واجهت تحديات لا يمكن وصفها ولا يمكن تخيلها، ولكنه ومستنداً إلى رؤيته الخاصة بالنجاح ومتمسكاً بثوابته التي منها عدم الاستسلام لليأس وخوض غمار التحدي مهما تكالبت الصعاب، ذلل تلك الصعاب جميعها، وحول ما رأى كثير من المعنيين أنه لا يتعدى خيالاً مجنحاً فوق مكتب رجل أعمال، إلى حقيقة ممتدة على مساحة شاسعة (40 ألف متر مربع) من المنطقة المجاورة للبحر الميت.
بني هاني تحدث في باكورة نشاطات البرنامج الجديد لوحدة الإعلام والعلاقات العامة والثقافية في الجامعة الأم، بصراحة وشفافية، محدداً للطلبة الذين تابعوا لقاءه، أربعة شروط للنجاح وتحقيق الأهداف والأماني والأحلام.
في هذا السياق يرى بني هاني أن رسم خطة استراتيجية واضحة تشكّل المدماك الأول والأهم للوصول أخيراً إلى الهدف وتحقيقه. الجَلَدُ الحقيقيُّ الصبور والمثابر، يعد، بحسب بني هاني، الشرط الثاني من شروط النجاح.
ومن شروطه أيضاً كما يذهب رجل الأعمال الذي بدأ صعوده التجاري اللافت في العام 1988 بمحل صغير مقابل جامعة اليرموك في إربد، استدان مبلغ افتتاحه (حوالي 1000 دينار) من الأهل والأصدقاء، التحلي بجرأة الإبداع، والقدرة على الريادة والابتكار، والذهن المتوقد لتفتق الأفكار الخلاقة في كل وقت وكل حين.
وأخيراً وليس آخراً على كل ساعٍ إلى النجاح ومتمسكٍ بفرص تحقيقه مهما كانت التحديات أن يظل، بحسبه، محتفظاً داخل وجدانه بـ (كرت الفرصة الأخيرة) كما يصفه بني هاني، ألا وهو، كما يوضح، كرت الإيمان بالله، والاستعانة به وإبقاء خيط التواصل بين الإنسان وبينه قائماً وعامراً باليقين والمصداقية والصلاح.
وفي سياق إجابته عن سؤال أحد الطلبة: ماذا قدمت للوطن؟ قال بني هاني صاحب عديد الاستثمارات ورئيس مجلس إدارة عدد من الشركات: يكفي أن أكثر من 1000 أردني يعملون في شركاتي وفي الحقول التي أعمل فيها وأقود نجاحاتها، واعداً أنه رقم مرشح بشكل مضطرد للازدياد، خصوصاً في المرحلة المقبلة التي يتحضر لها بمزيدٍ من الأفكار الاستثمارية والمشاريع التنموية.
بني هاني كشف في سياق الصراحة التي وعد بها في مستهل اللقاء، أن مشروع منتجع البحيرة من مشاريعه التي واجهت تحديات لا يمكن وصفها ولا يمكن تخيلها، ولكنه ومستنداً إلى رؤيته الخاصة بالنجاح ومتمسكاً بثوابته التي منها عدم الاستسلام لليأس وخوض غمار التحدي مهما تكالبت الصعاب، ذلل تلك الصعاب جميعها، وحول ما رأى كثير من المعنيين أنه لا يتعدى خيالاً مجنحاً فوق مكتب رجل أعمال، إلى حقيقة ممتدة على مساحة شاسعة (40 ألف متر مربع) من المنطقة المجاورة للبحر الميت.
تابعو الأردن 24 على 
