حسام حسن: "يابخت" من يعمل مع منتخب يقوده علي بن الحسين
جو 24 : عبر المصري حسام حسن، المدير الفني لمنتخب الأردن لكرة القدم، عن تقديره الكبير للجهود التي يبذلها الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الإتحاد الدولي، رئيس الإتحاد الأردني في سبيل المحافظة على المكتسبات التي حققتها الكرة الأردنية وتحقيق تطلعاتها في المرحلة المقبلة.
وقال حسام حسن في حديثه الليلة لبرنامج الحصاد الرياضي على شاشة قناة الأردن الرياضية، أن الإعلام البناء قد لعب دورا مهما في الإنتصارات التي حققها المنتخب بالفترة الماضية.
وأضاف حسام حسن:" قمتُ بإختيار "26" لاعبا لخوض مباراتنا المقبلة أمام سوريا، وقد عمدتُ إلى المحافظة على ذات التشكيلة التي لعبت مباراتي عُمان وسنغافورة وتم استثناء أحمد هايل للإيقاف إلى جانب علاء الشقران ومحمد خير واللذان سيتم متابعتهما في المرحلة المقبلة مثلما استقطبنا أنس جبارات لأول مرة".
وأوضح حسام حسن:" فضلتُ عدم استدعاء كافة اللاعبين المحترفين في الخارج لمنحهم فرصة لإلتقاط الأنفس ولا سيما أننا حينما كنا نطلب هؤلاء اللاعبين من أنديتهم كانت أنديتهم تؤكد بأنهم مجهدين بسبب اللقاءات الكثيرة التي خاضوها بالمرحلة المقبلة".
وقال حسام :" تمسكتُ باللاعبين الذين شاركوا بلقاءي عُمان وسنغافورة نظرا لحالة الرضا على ما قدموه من أداء بالفترة الماضية حيث تحملوا المشقة بعدما لعبنا في غرب القارة أمام عُمان ثم انتقلنا لنلعب بشرق القارة أمام سنغافورة متحدين فارق التوقيت واختلاف الأجواء".
وتابع: "لم يتصور أحد حجم السعادة الذي شعرنا به حينما فاجأنا الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية بإستقبال البعثة بعد تعادلنا مع أوروجواي بأرضها في الملحق العالمي المؤهل لنهائيات كأس العالم، وهو استقبال أشعرنا بالفخر والإعتزاز".
وعن الأمير علي، قال حسام:" "يا بخت" من يعمل تحت قيادة الأمير علي هذا المسؤول الكبير، فهو يمتلك الرؤية المستقبلية والحكمة وقد استفدت منه في كثير من المواقف، وهو دعمنا في كل المواقف وبالخسارة قبل الفوز، ولو كنا نمتلك بمصر شخصية بذات صفات الأمير علي لوصلنا لحدود بعيدة في كرة القدم".
وتابع:" الكابتن المرحوم محمود الجوهري كان مبدعا على المستوى الفني ومستوى التخطيط وكان الجوهري يعشق الأردن لأنه كان يعمل مع الأمير علي المتفهم لكل شؤون كرة القدم".
وكشف حسام:" لم يعرض علي أحد بأن تكون مشاركة منتخب الأردن في بطولة غرب آسيا بالمنتخب الرديف".
وأكمل:" عشنا ظروفا صعبة في المرحلة الماضية حيث خضنا "17" مباراة في سبعة شهور، وأنا لم أتمسك باللاعبين الذين كانوا موجودين مع المنتخب بل عملت على بث روح التنافس بين اللاعبين ليثبت كل منهم قدرته وأحقيته بالإنضمام للمنتخب وهذه المعادلة لم تكن سهلة ومع ذلك حققنا المعادلة وضربنا أكثر من عصفور بحجر واحد".
وعن قراره في نقل مباراة اوروجواي من استاد الملك عبدالله بالقويسمة إلى استاد عمان وما أثارته من بلبلة وانتقادات ولا سيما أن منتخب النشامى اعتاد على اللعب على استاد الملك عبدالله الذي حقق فيه انتصارات تاريخية، أجاب حسام:" لم يؤثر نقل مكان المباراة على أداء المنتخب حينما خسرنا أمام أوروجواي "0-5"، وأنا ليس لدي مشكلة بالملعب فنحن نلعب في النهاية بالأردن، ولقد خضنا لقاءات ودية قبل اوروجواي على استاد عمان ولهذا فضلنا اللعب على ذات الملعب، وموضوع الخسارة لا يتعلق بمواصفات مقاييس الملاعب، وأريد إبتعاد اللاعبين عن حساسية الملاعب فقد نلعب في يوم بالأيام على ملعب الرمثا فلا يوجد ما يمنع".
وعن الأخطاء التي رافقت أداء منتخب الأردن في المباراة التي خسرها في عمان أمام أوروجواي "0-5" ، قال حسام:" في هذه المباراة قدمنا أداء جيدا والنتيجة كانت معاكسة لمجريات المباراة، وربما عانى بعض اللاعبين من الرهبة وهم يواجهون منتخب يلمع بنجوم كبار على مستوى العالم، وسنحت لنا فرصة لأحمد هايل وضربة جزاء لمصعب اللحام لم تحتسب، لكننا نجحنا في مباراة الذهاب من تحقيق ظهور مميز".
وقال حسام:"يعتبر مشوار مع منتخب الأردن هو الأول على صعيد المنتخبات، لكن ذلك لا يعني أنني لا أمتلك الخبرة التدريبية الكافية، فلقد دربتُ المصري والزمالك، ولدي خبرة كلاعب أمضى سنوات طويلة في الملاعب، وهنالك مدربين يعدون من الأساطير لم يكتب لهم تدريب منتخبات أمثال مورينيو".
وعن خطة الإعداد لنهائيات كأس آسيا المقررة في استراليا العام المقبل، قال حسام:" أدرك بأن سقف الطموحات ارتفع لدى جماهير الكرة الأردنية، ولقد طلبت ضرورة العمل على تأمين مباريات مع منتخبات كبيرة من أوروبا وآسيا وأفريقيا، لأن المنتخب الأردني ليبقى كبيرا يجب أن يقابل منتخبات كبيرة، ولن ننظر للنتائج بقدر ما سننظر لإكتساب الخبرة وتذويب الفوارق الفنية مع المنتخبات الكبيرة".
وأضاف حسام:" الإتصالات وحدها لا تكفي لتأمين لقاءات مع منتخبات كبيرة فلا بد من مخاطبة الشركات التسويقية لتأمين لقاءات على مستوى عال على أن تقام في أيام الفيفا ، وتأمين هذه اللقاءات يتطلب نفقات كبيرة ومن هنا فإننا ننتظر دعم القطاع الخاص".
وعن الإشكالات التي حصلت بينه وبين نجوم منتخب النشامى قال حسام:" أستفيد كمدرب من النقد بشقيه الإيجابي والسلبي، والإعلام الرياضي يعتبر عنصرا مهما في تمهيد طريق النجاح أمام المنتخبات ولقد تعرضت لحملة نقد مبالغ فيها".
وقال :"جئت خلفا لمدير فني عمل لأربع سنوات ونصف مع مجموعة معينة مع اللاعبين، وبعد انتهاء مشواره كان هنالك ترقب جماهيري للمدير الفني الجديد ، وأقولها بصراحة قد يأتي مدرب جديد ويعمل مع ذات المجموعة وهي عملية سهلة للمدرب ولكني اخترتُ المهمة الأصعب من خلال تقييم المرحلة الماضية والبحث عن أسماء جديدة تمثل المنتخب لأنني أنظر لمستقبل الكرة الأردنية، والجميع يعلم بأنني كنتُ لاعبا والجماهير كانت تتعاطف معي لكن الجماهير نفسها بعيدة كل البعد عن حجم المسؤولية التي تقع على عاتق المدير الفني، ولقد اخترنا اللاعب الأميز الذي يتفوق على ما سبقه من لاعبين مثلوا المنتخب".
وأكمل:" رائد النواطير وباسم فتحي هما من اعتذرا عن مواصلة مشوارهما مع المنتخب، علما أن رائد يعتبر من اللاعبين المميزين الذين كنتُ سأعتمد عليهم اعتمادا رئيسيا في المرحلة المقبلة، لكن هما من اختارا الإبتعاد فلما أحاسب على ابتعادهما ؟".
وعن حسن عبد الفتاح قال:" استدعيتُ حسن عبد الفتاح للمنتخب في وقت كان فيه خارج التشكيلة قبل تسلمي للمهمة، ومنحته الفرص لكنني وجدتُ بأن هنالك تراجعا واضحا بالمستوى الفني لحسن وجماهير الوحدات نفسها تقر بذلك".
وعن عامر شفيع وعامر ذيب قال حسام:" أعتقد بأن علاقتي الجيدة مع اللاعبين هي التي أوصلت المنتخب لقاعدة صلبة، تصريحات عامر شفيع وعامر ذيب لم تكن صحيحة، وهما بالمناسبة قدما لي التعزية بوفاة والدتي، ولا أحد ينكر بأن اللاعبين قدموا للمنتخب الأردني الكثير، ولكن كنتُ أتمنى منهم أن يكونا قدوة ومثال يحتذى للاعبين سواء أكانوا داخل المنتخب أو خارجه، وأعترف بأنني تفاجأت بما صرحا به لوسائل الإعلام وأنا حزين لذلك وعاتب عليهما".
وقال حسام حسن:" باب المنتخب سيبقى مفتوحا أمام الجميع وبمن فيهم اللاعبين النجوم الذين تم استبعادهم، وبكل تأكيد الملعب هو الحكم، وأنا أراقب اللاعبين من خلال المباريات، وأسعى للمحافظة على علاقتي الإنسانية مع كافة اللاعبي، وأنظر للاعبين بناء على سلوكهم وأدائهم فقط".
وختم حسام حديثه قائلا:" الدوري الأردني لا يصنع منتخبا قويا ليواجه منتخبات كبيرة، لكن الكرة الأردنية تمتلك مواهب كثيرة من اللاعبين وأنا سأبقى أواصل البحث عن هذه المواهب في كل مكان".
وقال حسام حسن في حديثه الليلة لبرنامج الحصاد الرياضي على شاشة قناة الأردن الرياضية، أن الإعلام البناء قد لعب دورا مهما في الإنتصارات التي حققها المنتخب بالفترة الماضية.
وأضاف حسام حسن:" قمتُ بإختيار "26" لاعبا لخوض مباراتنا المقبلة أمام سوريا، وقد عمدتُ إلى المحافظة على ذات التشكيلة التي لعبت مباراتي عُمان وسنغافورة وتم استثناء أحمد هايل للإيقاف إلى جانب علاء الشقران ومحمد خير واللذان سيتم متابعتهما في المرحلة المقبلة مثلما استقطبنا أنس جبارات لأول مرة".
وأوضح حسام حسن:" فضلتُ عدم استدعاء كافة اللاعبين المحترفين في الخارج لمنحهم فرصة لإلتقاط الأنفس ولا سيما أننا حينما كنا نطلب هؤلاء اللاعبين من أنديتهم كانت أنديتهم تؤكد بأنهم مجهدين بسبب اللقاءات الكثيرة التي خاضوها بالمرحلة المقبلة".
وقال حسام :" تمسكتُ باللاعبين الذين شاركوا بلقاءي عُمان وسنغافورة نظرا لحالة الرضا على ما قدموه من أداء بالفترة الماضية حيث تحملوا المشقة بعدما لعبنا في غرب القارة أمام عُمان ثم انتقلنا لنلعب بشرق القارة أمام سنغافورة متحدين فارق التوقيت واختلاف الأجواء".
وتابع: "لم يتصور أحد حجم السعادة الذي شعرنا به حينما فاجأنا الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية بإستقبال البعثة بعد تعادلنا مع أوروجواي بأرضها في الملحق العالمي المؤهل لنهائيات كأس العالم، وهو استقبال أشعرنا بالفخر والإعتزاز".
وعن الأمير علي، قال حسام:" "يا بخت" من يعمل تحت قيادة الأمير علي هذا المسؤول الكبير، فهو يمتلك الرؤية المستقبلية والحكمة وقد استفدت منه في كثير من المواقف، وهو دعمنا في كل المواقف وبالخسارة قبل الفوز، ولو كنا نمتلك بمصر شخصية بذات صفات الأمير علي لوصلنا لحدود بعيدة في كرة القدم".
وتابع:" الكابتن المرحوم محمود الجوهري كان مبدعا على المستوى الفني ومستوى التخطيط وكان الجوهري يعشق الأردن لأنه كان يعمل مع الأمير علي المتفهم لكل شؤون كرة القدم".
وكشف حسام:" لم يعرض علي أحد بأن تكون مشاركة منتخب الأردن في بطولة غرب آسيا بالمنتخب الرديف".
وأكمل:" عشنا ظروفا صعبة في المرحلة الماضية حيث خضنا "17" مباراة في سبعة شهور، وأنا لم أتمسك باللاعبين الذين كانوا موجودين مع المنتخب بل عملت على بث روح التنافس بين اللاعبين ليثبت كل منهم قدرته وأحقيته بالإنضمام للمنتخب وهذه المعادلة لم تكن سهلة ومع ذلك حققنا المعادلة وضربنا أكثر من عصفور بحجر واحد".
وعن قراره في نقل مباراة اوروجواي من استاد الملك عبدالله بالقويسمة إلى استاد عمان وما أثارته من بلبلة وانتقادات ولا سيما أن منتخب النشامى اعتاد على اللعب على استاد الملك عبدالله الذي حقق فيه انتصارات تاريخية، أجاب حسام:" لم يؤثر نقل مكان المباراة على أداء المنتخب حينما خسرنا أمام أوروجواي "0-5"، وأنا ليس لدي مشكلة بالملعب فنحن نلعب في النهاية بالأردن، ولقد خضنا لقاءات ودية قبل اوروجواي على استاد عمان ولهذا فضلنا اللعب على ذات الملعب، وموضوع الخسارة لا يتعلق بمواصفات مقاييس الملاعب، وأريد إبتعاد اللاعبين عن حساسية الملاعب فقد نلعب في يوم بالأيام على ملعب الرمثا فلا يوجد ما يمنع".
وعن الأخطاء التي رافقت أداء منتخب الأردن في المباراة التي خسرها في عمان أمام أوروجواي "0-5" ، قال حسام:" في هذه المباراة قدمنا أداء جيدا والنتيجة كانت معاكسة لمجريات المباراة، وربما عانى بعض اللاعبين من الرهبة وهم يواجهون منتخب يلمع بنجوم كبار على مستوى العالم، وسنحت لنا فرصة لأحمد هايل وضربة جزاء لمصعب اللحام لم تحتسب، لكننا نجحنا في مباراة الذهاب من تحقيق ظهور مميز".
وقال حسام:"يعتبر مشوار مع منتخب الأردن هو الأول على صعيد المنتخبات، لكن ذلك لا يعني أنني لا أمتلك الخبرة التدريبية الكافية، فلقد دربتُ المصري والزمالك، ولدي خبرة كلاعب أمضى سنوات طويلة في الملاعب، وهنالك مدربين يعدون من الأساطير لم يكتب لهم تدريب منتخبات أمثال مورينيو".
وعن خطة الإعداد لنهائيات كأس آسيا المقررة في استراليا العام المقبل، قال حسام:" أدرك بأن سقف الطموحات ارتفع لدى جماهير الكرة الأردنية، ولقد طلبت ضرورة العمل على تأمين مباريات مع منتخبات كبيرة من أوروبا وآسيا وأفريقيا، لأن المنتخب الأردني ليبقى كبيرا يجب أن يقابل منتخبات كبيرة، ولن ننظر للنتائج بقدر ما سننظر لإكتساب الخبرة وتذويب الفوارق الفنية مع المنتخبات الكبيرة".
وأضاف حسام:" الإتصالات وحدها لا تكفي لتأمين لقاءات مع منتخبات كبيرة فلا بد من مخاطبة الشركات التسويقية لتأمين لقاءات على مستوى عال على أن تقام في أيام الفيفا ، وتأمين هذه اللقاءات يتطلب نفقات كبيرة ومن هنا فإننا ننتظر دعم القطاع الخاص".
وعن الإشكالات التي حصلت بينه وبين نجوم منتخب النشامى قال حسام:" أستفيد كمدرب من النقد بشقيه الإيجابي والسلبي، والإعلام الرياضي يعتبر عنصرا مهما في تمهيد طريق النجاح أمام المنتخبات ولقد تعرضت لحملة نقد مبالغ فيها".
وقال :"جئت خلفا لمدير فني عمل لأربع سنوات ونصف مع مجموعة معينة مع اللاعبين، وبعد انتهاء مشواره كان هنالك ترقب جماهيري للمدير الفني الجديد ، وأقولها بصراحة قد يأتي مدرب جديد ويعمل مع ذات المجموعة وهي عملية سهلة للمدرب ولكني اخترتُ المهمة الأصعب من خلال تقييم المرحلة الماضية والبحث عن أسماء جديدة تمثل المنتخب لأنني أنظر لمستقبل الكرة الأردنية، والجميع يعلم بأنني كنتُ لاعبا والجماهير كانت تتعاطف معي لكن الجماهير نفسها بعيدة كل البعد عن حجم المسؤولية التي تقع على عاتق المدير الفني، ولقد اخترنا اللاعب الأميز الذي يتفوق على ما سبقه من لاعبين مثلوا المنتخب".
وأكمل:" رائد النواطير وباسم فتحي هما من اعتذرا عن مواصلة مشوارهما مع المنتخب، علما أن رائد يعتبر من اللاعبين المميزين الذين كنتُ سأعتمد عليهم اعتمادا رئيسيا في المرحلة المقبلة، لكن هما من اختارا الإبتعاد فلما أحاسب على ابتعادهما ؟".
وعن حسن عبد الفتاح قال:" استدعيتُ حسن عبد الفتاح للمنتخب في وقت كان فيه خارج التشكيلة قبل تسلمي للمهمة، ومنحته الفرص لكنني وجدتُ بأن هنالك تراجعا واضحا بالمستوى الفني لحسن وجماهير الوحدات نفسها تقر بذلك".
وعن عامر شفيع وعامر ذيب قال حسام:" أعتقد بأن علاقتي الجيدة مع اللاعبين هي التي أوصلت المنتخب لقاعدة صلبة، تصريحات عامر شفيع وعامر ذيب لم تكن صحيحة، وهما بالمناسبة قدما لي التعزية بوفاة والدتي، ولا أحد ينكر بأن اللاعبين قدموا للمنتخب الأردني الكثير، ولكن كنتُ أتمنى منهم أن يكونا قدوة ومثال يحتذى للاعبين سواء أكانوا داخل المنتخب أو خارجه، وأعترف بأنني تفاجأت بما صرحا به لوسائل الإعلام وأنا حزين لذلك وعاتب عليهما".
وقال حسام حسن:" باب المنتخب سيبقى مفتوحا أمام الجميع وبمن فيهم اللاعبين النجوم الذين تم استبعادهم، وبكل تأكيد الملعب هو الحكم، وأنا أراقب اللاعبين من خلال المباريات، وأسعى للمحافظة على علاقتي الإنسانية مع كافة اللاعبي، وأنظر للاعبين بناء على سلوكهم وأدائهم فقط".
وختم حسام حديثه قائلا:" الدوري الأردني لا يصنع منتخبا قويا ليواجه منتخبات كبيرة، لكن الكرة الأردنية تمتلك مواهب كثيرة من اللاعبين وأنا سأبقى أواصل البحث عن هذه المواهب في كل مكان".