تقاضي الشرطة بعد إنقاذها من جريمة
جو 24 : حرّكت امرأة بريطانية، دعوى قضائية، ضد شرطة بلادها، بعد أن أنقذتها من جريمة، بتهمة انتهاك حقوقها الإنسانية.
وقالت صحيفة "ميل أون صندي" البريطانية، اليوم، إن المرأة (47 عاما)، التي تم تعريفها باسم "غولي" لأسباب قانونية، سلمت الدعوى القضائية للمحكمة العليا في لندن، بدعوى الإفلاس جراء وضعها في نظام حماية الشهود لمدة 10 أعوام تقريباً، للمطالبة بتعويض مقداره 100 ألف جنيه إسترليني من الشرطة البريطانية.
وأضافت أن "غولي"، العاملة في مجال التجميل، اضطرت مع ابنتها المراهقة للعيش في منازل سرية بجنوب إنجلترا، بعد تعرضها وشريك حياتها السابق، وهو تاجر مخدرات، للتهديد من قبل عصابات المخدرات.
وأشارت الصحيفة إلى أن المرأة اتهمت الشرطة البريطانية بمنعها من العمل خلال فترة تخفيها، ما جعلها تفقد منزلها في لندن وغيره من الممتلكات، لأنها اضطرت للتخلي عنها.
ونسبت إلى "غولي"، قولها إنها فقدت كل شيء، وتشعر بأن شرطة لندن تخلت عنها بشكل كامل، بعد أن كانت تعهدت بتعويض أي خسائر تتعرض لها جراء وضعها في برنامج حماية الشهود.
وأضافت المرأة، أن شرطة لندن تركتها من دون مال، وأنها لا تزال تشعر بالخوف كلما طُرق باب منزلها، وقررت تحريك دعوى قضائية ضد الشرطة أمام المحكمة العليا، بتهمة انتهاك حقوقها الإنسانية ومعاملتها بصورة غير نزيهة، بعد أن أصرت على وضعها في برنامج حماية الشهود.
وقالت صحيفة "ميل أون صندي" البريطانية، اليوم، إن المرأة (47 عاما)، التي تم تعريفها باسم "غولي" لأسباب قانونية، سلمت الدعوى القضائية للمحكمة العليا في لندن، بدعوى الإفلاس جراء وضعها في نظام حماية الشهود لمدة 10 أعوام تقريباً، للمطالبة بتعويض مقداره 100 ألف جنيه إسترليني من الشرطة البريطانية.
وأضافت أن "غولي"، العاملة في مجال التجميل، اضطرت مع ابنتها المراهقة للعيش في منازل سرية بجنوب إنجلترا، بعد تعرضها وشريك حياتها السابق، وهو تاجر مخدرات، للتهديد من قبل عصابات المخدرات.
وأشارت الصحيفة إلى أن المرأة اتهمت الشرطة البريطانية بمنعها من العمل خلال فترة تخفيها، ما جعلها تفقد منزلها في لندن وغيره من الممتلكات، لأنها اضطرت للتخلي عنها.
ونسبت إلى "غولي"، قولها إنها فقدت كل شيء، وتشعر بأن شرطة لندن تخلت عنها بشكل كامل، بعد أن كانت تعهدت بتعويض أي خسائر تتعرض لها جراء وضعها في برنامج حماية الشهود.
وأضافت المرأة، أن شرطة لندن تركتها من دون مال، وأنها لا تزال تشعر بالخوف كلما طُرق باب منزلها، وقررت تحريك دعوى قضائية ضد الشرطة أمام المحكمة العليا، بتهمة انتهاك حقوقها الإنسانية ومعاملتها بصورة غير نزيهة، بعد أن أصرت على وضعها في برنامج حماية الشهود.