7 أسرار لا يبوح بها الرجل للمرأة !
جو 24 : معظم الرجال لا يبوحون بعواطفهم الداخلية للمرأة، ولكنهم يرغبون في أن تعرفها من دون أن يقولها؛ فتعلَّمي أن الرجل لا يكشف عن كل ما يدور في رأسه وقلبه، وحسب دراسة برازيلية فإن امتناع الرجل عن الكشف عن عواطفه وأفكاره لا يعني أنه يريد الإبقاء على الأسرار، أو أنه يفتقر إلى الثقة بشريكته.
الموضوع هو أن الرجل يعتقد أنه لا يحتاج إلى الحديث عن بعض الأشياء، التي تدور في عقله وقلبه؛ لاعتقاده بأن المرأة يجب ألا تعرفها.
وبما أنها لا تستطيع أن تخمن كل شيء لذلك يجب على الرجال أن يتخلصوا من هذا القيد، وأن يفتحوا صدورهم لنسائهم، وهذه هي أهم الأسرار:
أولاً- أنه أيضاً يبكي كالمرأة، الرجل لا يسمح لنفسه بطرق هذا الموضوع أمام المرأة، ولكنه يريدها أن تعلم بأنه أيضاً يبكي، وقد بكى كثيراً من دون علمها. وإذا اعتقدت المرأة بأن بكاء الرجل ينم عن ضعف فإنها مخطئة؛ لأن الرجل الذي يستطيع أن يبكي أمامها يظهر قوة كبيرة، وهذا البكاء ليس نتيجة ضعف في الشخصية. وقدرة الرجل على البكاء أمام المرأة يعني أنه أيضاً بشر مثلها.
ثانياً- أنه قد جرح عاطفياً من قبل، الرجل لا يحب أيضاً البوح عن جروحه العاطفية، ولكنه يريد من المرأة أن تعرف أنه أيضاً ربما تعرض لمواقف عاطفية جارحة. فالرجل الذي أنت معه ربما أحب امرأة من قبلك، ولكنه جرح عاطفياً؛ لأنها رفضته أو لم تجد فيه ما كانت تبحث عنه، وهذا ليس بعيب، ويجب أن تعلمي ذلك دون أن يبوح هو بذلك.
ثالثاً- هو أيضاً يريدك أن تصغي إليه، غالبية الرجال غير منفتحين كثيراً على المرأة؛ أي أنهم لا يتحدثون كثيراً عن عواطفهم، ولكنهم من الداخل يرغبون في أن تصغي إليهم المرأة كما تريد هي أن يصغي إليها الرجل. وإذا وجدت المرأة أن شريكها قد انفتحت شهيته للبوح بأشياء لها، فيجب عليها أن تصغي إليه؛ لأن الرجل عادة لا يطلب الإصغاء، بل يعتقد أن من واجبها أن تصغي إليه كزوج.
رابعاً- هو يريدك أن تقومي بما يجعله يشعر بأنه في صالحه، عندما يقرر الرجل القيام بأمر ما من أجل الأسرة فإنه يرغب في أن تقف المرأة إلى جانبه، وتساعده على الوصول إلى ما من شأنه أن يجعل خططه ناجحة وفي صالحه، ولكن غالباً ما يمتنع عن طلب المساعدة من المرأة.
خامساً- هو يريدك أن تعلمي أنه يعتبرك مجنونة بغرامه، الكثير من الرجال. يعتبر كل منهم أن امرأته مولعة به. وهذا ناجم عن حقيقة أن رجالاً كثيرين لا يعبرون عن حبهم لنسائهم إلا ما ندر، ولكنه في نفس الوقت يريد أن يشعر بأنك تشعرين بحبه، حتى من دون يعبر هو عنه.
سادساً- هو يريد أن يشعر بأنه رجلك الوحيد، يحب الرجل أن يشعر بأنه الرجل الوحيد الذي نبض قلبك له، ولكنه لا يطلب ذلك، وفي نفس الوقت يريد أن يعلم أنك تعتبرينه كذلك، حتى من دون أن يطلب منك.
سابعاً- المبادرة الجنسية، أشارت الدراسة إلى أنه من المعروف أن الرجل هو الذي يتخذ المبادرة؛ من أجل المعاشرة الحميمة، ولكنه يريد أن تعلم المرأة أن عليها أيضاً أن تتخذ هذه المبادرة في بعض الأحيان من دون أن يطلب هو ذلك. وقالت الدراسة إن هذا يعدّ موضوعاً حساساً؛ لأن المرأة تتعود على أن يكون الرجل هو صاحب المبادرة في القيام بالمعاشرة الحميمة.
الموضوع هو أن الرجل يعتقد أنه لا يحتاج إلى الحديث عن بعض الأشياء، التي تدور في عقله وقلبه؛ لاعتقاده بأن المرأة يجب ألا تعرفها.
وبما أنها لا تستطيع أن تخمن كل شيء لذلك يجب على الرجال أن يتخلصوا من هذا القيد، وأن يفتحوا صدورهم لنسائهم، وهذه هي أهم الأسرار:
أولاً- أنه أيضاً يبكي كالمرأة، الرجل لا يسمح لنفسه بطرق هذا الموضوع أمام المرأة، ولكنه يريدها أن تعلم بأنه أيضاً يبكي، وقد بكى كثيراً من دون علمها. وإذا اعتقدت المرأة بأن بكاء الرجل ينم عن ضعف فإنها مخطئة؛ لأن الرجل الذي يستطيع أن يبكي أمامها يظهر قوة كبيرة، وهذا البكاء ليس نتيجة ضعف في الشخصية. وقدرة الرجل على البكاء أمام المرأة يعني أنه أيضاً بشر مثلها.
ثانياً- أنه قد جرح عاطفياً من قبل، الرجل لا يحب أيضاً البوح عن جروحه العاطفية، ولكنه يريد من المرأة أن تعرف أنه أيضاً ربما تعرض لمواقف عاطفية جارحة. فالرجل الذي أنت معه ربما أحب امرأة من قبلك، ولكنه جرح عاطفياً؛ لأنها رفضته أو لم تجد فيه ما كانت تبحث عنه، وهذا ليس بعيب، ويجب أن تعلمي ذلك دون أن يبوح هو بذلك.
ثالثاً- هو أيضاً يريدك أن تصغي إليه، غالبية الرجال غير منفتحين كثيراً على المرأة؛ أي أنهم لا يتحدثون كثيراً عن عواطفهم، ولكنهم من الداخل يرغبون في أن تصغي إليهم المرأة كما تريد هي أن يصغي إليها الرجل. وإذا وجدت المرأة أن شريكها قد انفتحت شهيته للبوح بأشياء لها، فيجب عليها أن تصغي إليه؛ لأن الرجل عادة لا يطلب الإصغاء، بل يعتقد أن من واجبها أن تصغي إليه كزوج.
رابعاً- هو يريدك أن تقومي بما يجعله يشعر بأنه في صالحه، عندما يقرر الرجل القيام بأمر ما من أجل الأسرة فإنه يرغب في أن تقف المرأة إلى جانبه، وتساعده على الوصول إلى ما من شأنه أن يجعل خططه ناجحة وفي صالحه، ولكن غالباً ما يمتنع عن طلب المساعدة من المرأة.
خامساً- هو يريدك أن تعلمي أنه يعتبرك مجنونة بغرامه، الكثير من الرجال. يعتبر كل منهم أن امرأته مولعة به. وهذا ناجم عن حقيقة أن رجالاً كثيرين لا يعبرون عن حبهم لنسائهم إلا ما ندر، ولكنه في نفس الوقت يريد أن يشعر بأنك تشعرين بحبه، حتى من دون يعبر هو عنه.
سادساً- هو يريد أن يشعر بأنه رجلك الوحيد، يحب الرجل أن يشعر بأنه الرجل الوحيد الذي نبض قلبك له، ولكنه لا يطلب ذلك، وفي نفس الوقت يريد أن يعلم أنك تعتبرينه كذلك، حتى من دون أن يطلب منك.
سابعاً- المبادرة الجنسية، أشارت الدراسة إلى أنه من المعروف أن الرجل هو الذي يتخذ المبادرة؛ من أجل المعاشرة الحميمة، ولكنه يريد أن تعلم المرأة أن عليها أيضاً أن تتخذ هذه المبادرة في بعض الأحيان من دون أن يطلب هو ذلك. وقالت الدراسة إن هذا يعدّ موضوعاً حساساً؛ لأن المرأة تتعود على أن يكون الرجل هو صاحب المبادرة في القيام بالمعاشرة الحميمة.