بالفيديو.. 12 هدف واحتفالية "كالما كالما" يرسمان تاريخ رونالدو مع الكلاسيكو !
جو 24 : الكلاسيكو هذه المرة سيكون مختلفا لكريستيانو رونالدو ، فهو للمرة الأولي في تاريخه يواجه غريمه التقليدي ليونيل ميسي وهو الأفضل في العالم بعد أن أفتك منه جائزة الكرة الذهبية، وصار أفضل لاعب في العالم لينهي احتكار البرغوث الأرجنتيني لها لأربع سنوات متتالية ، بخلاف الأرقام الفردية العديدة التي زين بها سجله الشخصي هذا الموسم.
رونالدو إذا كان في الماضي يبذل قصارى جهده للتأكيد على أنه لا يقل عن ميسي ، فهو هذه المرة مطالب بما هو أكثر للتأكيد على أنه بالفعل الأفضل بين لاعبي كرة القدم في وجه الأرض ، في ظل أن فريقه يدخل اللقاء وهو صاحب صدارة البطولة و قيادته للفوز تعني قطع خطوات كبيرة نحو التتويج بلقب الليجا.
تاريخ رونالدو مع الكلاسيكو
لعب رونالدو الذي أنضم لصفوف ريال مدريد في مطلع يوليو 2009 قادما من مانشستر يونايتد وحاز وهو لاعب بين صفوفه على الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 2008 ، مقابل 94 مليون يورو ، وتم تقديمه لجماهير النادي الملكي في السادس من الشهر ذاته ، حيث اكتظت مدرجات ملعب سانتياجو برنابيو بنحو80 ألف مشجع حضروا لمشاهدة النجم الجديد في وجود الأسطورتين دي ستيفانو وإيزابيو ، 20 مباراة للكلاسيكو ،هي تسع مباريات ببطولة الدوري الأسباني ، وخمس ببطولة كأس الملك ، وأربع لكأس السوبر الأسباني ، ومباراتان بدوري أبطال أوربا، كان نصيب ريال مدريد من الفوز فيها خمس مرات ، وسيطر التعادل على ست لقاءات ، فيما خسر المارينجي في تسع مباريات منها.
بداية مريرة
وجاءت بدايات رونالدو مع الكلاسيكو بالغة الصعوبة من حيث النتائج ، حيث كانت الخسارة من نصيب الريال في أول ثلاث مباريات يشارك فيها ، ففي أول كلاسيكو يشارك فيه رونالدو في 29 نوفمبر 2009 ضمن الجولة 12 من الليجا كان الفوز من نصيب برشلونة بهدف نظيف سجله زلاتان إبراهيموفيتش بالكامب نو ، وتضاعفت الخسارة في مباراة الدور الثاني التي جرت في العاشر من أبريل 2010 بسنتياجو برنابيو ، حيث خسر الريال بهدفي ميسي وبيدرو ، وكان الكلاسيكو الثالث لرونالدو هو الأكثر قسوة بعد أن تلقي ريال مدريد خسارة مذلة بخماسية نظيفة في اللقاء الذي جري بملعب الكامب نو في 29 نوفمبر 2010 بالجولة 13 من الليجا.
احتفالية "كالما كالما" عقاب رونالدو لجماهير برشلونة
غير أن الأمور بدأت تسير نحو الأفضل بداية من المباراة الرابعة التي انتهت بالتعادل بهدف لمثله في 16 أبريل 2011 بالجولة 32 من الليجا ، وذاق رونالدو أول انتصار له في الكلاسيكو في 20 أبريل 2011 على ملعب المستايا في نهائي كأس الملك في خامس مشاركة له ، وكان للانتصار طعم خاص لأنه كان هو صاحب هدف التتويج ،وكانت تلك هي البداية نحو مزيد من التوهج في لقاءات الكلاسيكو حتى التي لم يفز به الريال ، ونجح في أن يكون اللاعب الوحيد الذي هز الشباك في ست مباريات متتالية للكلاسيكو بالكامب نو ، وبات مصدر الرعب الأول لبرشلونة خاصة في الكامب نو لاسيما أن جماهير النادي تتذكر احتفاليته الشهيرة التي دائما ما تميز بها حين يسجل على ملعب الكامب نو والمعروفة باسم " كالما كالما" والتي تعني " أهدءوا" وهي رقصة أشبه بالرسالة التي يحب دائما رونالدو توجيهها لجماهير برشلونة التي عادة ما تكون متحمسة لفوز فريقها لكنها تفاجأ برونالدو يحرز في شباك فريقهم.
رونالدو وقصة (12) هدف في الكلاسيكو
سجل كريستيانو رونالدو ، 12 هدفا في مواجهات الريال وبرشلونة ، بواقع أربعة أهداف في الليجا ، وخمسة أهداف في كأس الملك وثلاثة في كأس السوبر الأسباني.
وكان أول هدف لرونالدو في الكلاسيكو من ركلة جزاء في 16 أبريل 2011 في اللقاء الذي انتهي بالتعادل بهدف لمثله ببطولة الدوري ، وكان ثاني الأهداف في لقاء نهائي كأس الملك في 20 أبريل 2011 ، فيما سجل الهدف الثالث في كأس السوبر في 18 أغسطس 2011 ، فيما كان الهدفين الرابع و الخامس في كأس الملك بتاريخ 18 يناير 2012 وبعدها بأسبوع ، وسجل الهدف السادس ببطولة الدوري في 21 أبريل 2012 ، وكان الهدفين السابع والثامن في كأس السوبر يومي 23 و29 أغسطس ، ورفع رونالدو عدد أهدافه للرقم 10 بعد أن سجل هدفين في الكلاسيكو الذي جري في السابع من أكتوبر 2012 ببطولة الدوري ، وعاد وسجل أخر هدفين له في نصف نهائي كأس الملك في الكلاسيكو الذي جري في 26 فبراير 2013.
رونالدو إذا كان في الماضي يبذل قصارى جهده للتأكيد على أنه لا يقل عن ميسي ، فهو هذه المرة مطالب بما هو أكثر للتأكيد على أنه بالفعل الأفضل بين لاعبي كرة القدم في وجه الأرض ، في ظل أن فريقه يدخل اللقاء وهو صاحب صدارة البطولة و قيادته للفوز تعني قطع خطوات كبيرة نحو التتويج بلقب الليجا.
تاريخ رونالدو مع الكلاسيكو
لعب رونالدو الذي أنضم لصفوف ريال مدريد في مطلع يوليو 2009 قادما من مانشستر يونايتد وحاز وهو لاعب بين صفوفه على الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 2008 ، مقابل 94 مليون يورو ، وتم تقديمه لجماهير النادي الملكي في السادس من الشهر ذاته ، حيث اكتظت مدرجات ملعب سانتياجو برنابيو بنحو80 ألف مشجع حضروا لمشاهدة النجم الجديد في وجود الأسطورتين دي ستيفانو وإيزابيو ، 20 مباراة للكلاسيكو ،هي تسع مباريات ببطولة الدوري الأسباني ، وخمس ببطولة كأس الملك ، وأربع لكأس السوبر الأسباني ، ومباراتان بدوري أبطال أوربا، كان نصيب ريال مدريد من الفوز فيها خمس مرات ، وسيطر التعادل على ست لقاءات ، فيما خسر المارينجي في تسع مباريات منها.
بداية مريرة
وجاءت بدايات رونالدو مع الكلاسيكو بالغة الصعوبة من حيث النتائج ، حيث كانت الخسارة من نصيب الريال في أول ثلاث مباريات يشارك فيها ، ففي أول كلاسيكو يشارك فيه رونالدو في 29 نوفمبر 2009 ضمن الجولة 12 من الليجا كان الفوز من نصيب برشلونة بهدف نظيف سجله زلاتان إبراهيموفيتش بالكامب نو ، وتضاعفت الخسارة في مباراة الدور الثاني التي جرت في العاشر من أبريل 2010 بسنتياجو برنابيو ، حيث خسر الريال بهدفي ميسي وبيدرو ، وكان الكلاسيكو الثالث لرونالدو هو الأكثر قسوة بعد أن تلقي ريال مدريد خسارة مذلة بخماسية نظيفة في اللقاء الذي جري بملعب الكامب نو في 29 نوفمبر 2010 بالجولة 13 من الليجا.
احتفالية "كالما كالما" عقاب رونالدو لجماهير برشلونة
غير أن الأمور بدأت تسير نحو الأفضل بداية من المباراة الرابعة التي انتهت بالتعادل بهدف لمثله في 16 أبريل 2011 بالجولة 32 من الليجا ، وذاق رونالدو أول انتصار له في الكلاسيكو في 20 أبريل 2011 على ملعب المستايا في نهائي كأس الملك في خامس مشاركة له ، وكان للانتصار طعم خاص لأنه كان هو صاحب هدف التتويج ،وكانت تلك هي البداية نحو مزيد من التوهج في لقاءات الكلاسيكو حتى التي لم يفز به الريال ، ونجح في أن يكون اللاعب الوحيد الذي هز الشباك في ست مباريات متتالية للكلاسيكو بالكامب نو ، وبات مصدر الرعب الأول لبرشلونة خاصة في الكامب نو لاسيما أن جماهير النادي تتذكر احتفاليته الشهيرة التي دائما ما تميز بها حين يسجل على ملعب الكامب نو والمعروفة باسم " كالما كالما" والتي تعني " أهدءوا" وهي رقصة أشبه بالرسالة التي يحب دائما رونالدو توجيهها لجماهير برشلونة التي عادة ما تكون متحمسة لفوز فريقها لكنها تفاجأ برونالدو يحرز في شباك فريقهم.
رونالدو وقصة (12) هدف في الكلاسيكو
سجل كريستيانو رونالدو ، 12 هدفا في مواجهات الريال وبرشلونة ، بواقع أربعة أهداف في الليجا ، وخمسة أهداف في كأس الملك وثلاثة في كأس السوبر الأسباني.
وكان أول هدف لرونالدو في الكلاسيكو من ركلة جزاء في 16 أبريل 2011 في اللقاء الذي انتهي بالتعادل بهدف لمثله ببطولة الدوري ، وكان ثاني الأهداف في لقاء نهائي كأس الملك في 20 أبريل 2011 ، فيما سجل الهدف الثالث في كأس السوبر في 18 أغسطس 2011 ، فيما كان الهدفين الرابع و الخامس في كأس الملك بتاريخ 18 يناير 2012 وبعدها بأسبوع ، وسجل الهدف السادس ببطولة الدوري في 21 أبريل 2012 ، وكان الهدفين السابع والثامن في كأس السوبر يومي 23 و29 أغسطس ، ورفع رونالدو عدد أهدافه للرقم 10 بعد أن سجل هدفين في الكلاسيكو الذي جري في السابع من أكتوبر 2012 ببطولة الدوري ، وعاد وسجل أخر هدفين له في نصف نهائي كأس الملك في الكلاسيكو الذي جري في 26 فبراير 2013.