فضل شاكر يطلق أغنية بمناسبة عيد الأم - فيديو
جو 24 : أطلق الفنان اللبناني التائب والمتوارى عن الأنظار، فضل شاكر أنشودة جديدة بمناسبة عيد الأم، هي الثانية له بعد إصدار القضاء اللبناني حكما بإعدامه والشيخ السني أحمد الأسير و54 آخرين لتورطهم بقتال الجيش اللبناني خلال اشتباكات في منطقة صيدا جنوبي لبنان، الصيف الماضي.
ونشر شاكر رابط أنشودته التي حملت عنوان "يا أمي" على حسابه الخاص في موقع تويتر للتواصل الاجتماعي مساء امس الجمعة، بعد أن كان نشر أغنية "إن المسيح مبارك" في شهر ديسمبر/ كانون الثاني الماضي.
وتقول كلمات الأغنية "يا أهم لحظات همي يا دفا روحي يا أمي، اللي يجري في عروقي هو حبك ولا دمي كلما ضميت كفك احضن الجنة بضمي.. الله لا يحرمني منك يا بعد عمري يا أمي".
وكان قاضي التحقيق العسكري في لبنان أصدر قرارا اتهاميا في ملف أحداث منطقة عبرا في صيدا، المتهم فيه الشيخ الأسير و74 آخرين، وطلب فيه عقوبة الإعدام لـ54 شخصا بينهم الأسير وشاكر.
ولايزال شاكر متواريا عن الانظار ولا يعرف مكان تواجده منذ 23 يونيو/ حزيران الماضي،عندما اندلعت الاشتباكات في عبرا وتلاحقه السلطات اللبنانية بتهمة الاشتراك في القتال، ضمن صفوف جماعة سلفية متشددة قتل فيها 18 جندياً.
وكان شاكر، الذي يعتبر من أهم الفنانين العرب وفي رصيده المئات من الأغاني، التي أخذت جميعها طابع الرومانسية، قد أعلن اعتزاله في العام 2011 في أعقاب اندلاع الانتفاضة على حكم رئيس النظام السوري بشار الأسد وانضم حينها الى جماعة الاسير.
ولم يكتف شاكر بدعم الثورة السورية، عبر الأناشيد الدينية والأغاني الثورية، بل عبّر عن مواقف سياسية شديدة اللهجة ضد حزب الله، وأمينه العام حسن نصر الله الذي يساند النظام السوري، وارسل عناصره للقتال الى جانبه ضد ما أسماهم "التكفيريين".
ونشر شاكر رابط أنشودته التي حملت عنوان "يا أمي" على حسابه الخاص في موقع تويتر للتواصل الاجتماعي مساء امس الجمعة، بعد أن كان نشر أغنية "إن المسيح مبارك" في شهر ديسمبر/ كانون الثاني الماضي.
وتقول كلمات الأغنية "يا أهم لحظات همي يا دفا روحي يا أمي، اللي يجري في عروقي هو حبك ولا دمي كلما ضميت كفك احضن الجنة بضمي.. الله لا يحرمني منك يا بعد عمري يا أمي".
وكان قاضي التحقيق العسكري في لبنان أصدر قرارا اتهاميا في ملف أحداث منطقة عبرا في صيدا، المتهم فيه الشيخ الأسير و74 آخرين، وطلب فيه عقوبة الإعدام لـ54 شخصا بينهم الأسير وشاكر.
ولايزال شاكر متواريا عن الانظار ولا يعرف مكان تواجده منذ 23 يونيو/ حزيران الماضي،عندما اندلعت الاشتباكات في عبرا وتلاحقه السلطات اللبنانية بتهمة الاشتراك في القتال، ضمن صفوف جماعة سلفية متشددة قتل فيها 18 جندياً.
وكان شاكر، الذي يعتبر من أهم الفنانين العرب وفي رصيده المئات من الأغاني، التي أخذت جميعها طابع الرومانسية، قد أعلن اعتزاله في العام 2011 في أعقاب اندلاع الانتفاضة على حكم رئيس النظام السوري بشار الأسد وانضم حينها الى جماعة الاسير.
ولم يكتف شاكر بدعم الثورة السورية، عبر الأناشيد الدينية والأغاني الثورية، بل عبّر عن مواقف سياسية شديدة اللهجة ضد حزب الله، وأمينه العام حسن نصر الله الذي يساند النظام السوري، وارسل عناصره للقتال الى جانبه ضد ما أسماهم "التكفيريين".