"مايلي سايرس".. مادة دراسية في جامعات أميركا
جو 24 : مايلي سايرس، المشهورة بشخصية هانا مونتانا، ستتحول إلى مادة تعليمية تدرس في جامعة "سكيدمور" للفنون في نيويورك، بعد أن قررت الجامعة ضمّ مادة جديدة إلى منهاجها اسمها "علم اجتماع مايلي سايرس: العرق، الطبقة، الإعلام".
وعزت البروفيسور المشرفة على المادة كارولين شيرنوف سبب اختيارها لمايلي سايرس البالغة من العمر 22 عاماً، إلى أنه "من المهم دراسة صعود أميرات ديزني والتحول إلى نجمات استناداً إلى الجنس وتسليع الطفولة، وما الذي يحصل مع نجمات ديزني حين يتقدمن في السنّ".
وأضافت البروفيسور في علم الاجتماع شيرنوف أنها: "ستعطي دروساً معمقة هذا الصيف حول مسيرة سايرس المهنية من انطلاقتها في الطفولة حتى تحوّلها إلى نجمة مثيرة للجدل".
ومايلي سايرس مغنية، وممثلة اشتهرت في عالم الطفولة باسم هانا مونتانا، وبدأت بالغناء منذ عمر 8 سنوات، وحصلت على جائزة أفضل ممثلة مراهقة كوميدية لعام 2007، كما حازت عام 2008 على مكان في قائمة مجلة التايمز لأكثر مئة شخصية تأثيراً.
وأثارت النجمة الجمهور والصحافة مؤخراً، وذلك لتحولها من نجمة للأطفال، إلى عالم الاستعراض الجنسي، وذلك من خلال ظهورها في فيديوهات مثيرة وتأديتها لأغانٍ مصورة بطريقة إباحية، لتتحول نجمة ديزني القدوة لكثير من الشباب إلى رمز جنسي.
ويذكر أن مايلي ليست صنيعة ديزني الأولى التي تلجأ لاستعراض جنسي مثير لتعلن أنها كبرت وغادرت عوالم الطفولة، فقد سبقها زميلتاها ديمي لوفاتو وليندسي لوهان، وكلتاهما تلاحقهما القضايا وتتصارعان مع الإدمان في زيارات متكررة لمراكز إعادة التأهيل.
وعزت البروفيسور المشرفة على المادة كارولين شيرنوف سبب اختيارها لمايلي سايرس البالغة من العمر 22 عاماً، إلى أنه "من المهم دراسة صعود أميرات ديزني والتحول إلى نجمات استناداً إلى الجنس وتسليع الطفولة، وما الذي يحصل مع نجمات ديزني حين يتقدمن في السنّ".
وأضافت البروفيسور في علم الاجتماع شيرنوف أنها: "ستعطي دروساً معمقة هذا الصيف حول مسيرة سايرس المهنية من انطلاقتها في الطفولة حتى تحوّلها إلى نجمة مثيرة للجدل".
ومايلي سايرس مغنية، وممثلة اشتهرت في عالم الطفولة باسم هانا مونتانا، وبدأت بالغناء منذ عمر 8 سنوات، وحصلت على جائزة أفضل ممثلة مراهقة كوميدية لعام 2007، كما حازت عام 2008 على مكان في قائمة مجلة التايمز لأكثر مئة شخصية تأثيراً.
وأثارت النجمة الجمهور والصحافة مؤخراً، وذلك لتحولها من نجمة للأطفال، إلى عالم الاستعراض الجنسي، وذلك من خلال ظهورها في فيديوهات مثيرة وتأديتها لأغانٍ مصورة بطريقة إباحية، لتتحول نجمة ديزني القدوة لكثير من الشباب إلى رمز جنسي.
ويذكر أن مايلي ليست صنيعة ديزني الأولى التي تلجأ لاستعراض جنسي مثير لتعلن أنها كبرت وغادرت عوالم الطفولة، فقد سبقها زميلتاها ديمي لوفاتو وليندسي لوهان، وكلتاهما تلاحقهما القضايا وتتصارعان مع الإدمان في زيارات متكررة لمراكز إعادة التأهيل.