تغير المناخ على كوكب الارض يقلق العلماء
جو 24 : يجتمع بعض من كبار علماء المناخ في العالم في اليابان اليوم الاثنين للموافقة على أحدث مسودة تقرير للأمم المتحدة عن حالة المناخ على كوكب الأرض.
وسوف يساعد التقرير الذي أعدته الهيئة الحكومية الدولية التابعة للأمم المتحدة حول تغير المناخ الحكومات على إعداد اتفاق لخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري وذلك بشكل أساسي عن طريق التحول من استخدام الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة في قمة تعقد في باريس في أواخر عام 2015.
وتقول المسودة إن درجات الحرارة قد ترتفع بمقدار 4.8 درجة مئوية (8.6 فهرنهايت) خلال هذا القرن إلا أن من الممكن وقف هذه الزيادة عند 0.3 درجة مئوية (0.5 فهرنهايت) مع الخفض الشديد لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وتقول المسودة كذلك إن مناسيب مياه البحر التي ارتفعت بمقدار 19 سنتيمترا (7.5 بوصة) في القرن العشرين قد ترتفع بما يتراوح بين 26 و81 سنتيمترا قرب نهاية هذا القرن مما يمثل تهديدا للسواحل.
وهذه الزيادة أكبر من التي كانت متوقعة في عام 2007 بالرغم من ان التقرير لم يضع في الاعتبار بشكل كامل ذوبان الثلوج في جرينلاند والقارة القطبية الجنوبية. واتفقت الحكومات على الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى أقل من درجتين مئويتين (3.6 فهرنهايت) فوق مستوى عصور ما قبل الصناعة. (رويترز)
وسوف يساعد التقرير الذي أعدته الهيئة الحكومية الدولية التابعة للأمم المتحدة حول تغير المناخ الحكومات على إعداد اتفاق لخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري وذلك بشكل أساسي عن طريق التحول من استخدام الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة في قمة تعقد في باريس في أواخر عام 2015.
وتقول المسودة إن درجات الحرارة قد ترتفع بمقدار 4.8 درجة مئوية (8.6 فهرنهايت) خلال هذا القرن إلا أن من الممكن وقف هذه الزيادة عند 0.3 درجة مئوية (0.5 فهرنهايت) مع الخفض الشديد لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وتقول المسودة كذلك إن مناسيب مياه البحر التي ارتفعت بمقدار 19 سنتيمترا (7.5 بوصة) في القرن العشرين قد ترتفع بما يتراوح بين 26 و81 سنتيمترا قرب نهاية هذا القرن مما يمثل تهديدا للسواحل.
وهذه الزيادة أكبر من التي كانت متوقعة في عام 2007 بالرغم من ان التقرير لم يضع في الاعتبار بشكل كامل ذوبان الثلوج في جرينلاند والقارة القطبية الجنوبية. واتفقت الحكومات على الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى أقل من درجتين مئويتين (3.6 فهرنهايت) فوق مستوى عصور ما قبل الصناعة. (رويترز)