يوروبا ليغ.. يوفنتوس في امتحان ليون
جو 24 : يخوض يوفنتوس الإيطالي، أبرز المرشحين لإحراز اللقب، امتحانا صعبا أمام ليون الفرنسي، في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، الخميس.
وبعد خروجه من دوري الأبطال، وتحوله إلى المسابقة الرديفة، يخوض يوفنتوس مواجهة ليون وهو على أبواب إحراز اللقب الثالث على التوالي محليا، فيما يبتعد ليون عن المنافسة على لقب الدوري الفرنسي الذي أحرزه بين 2002 و2008.
ويبحث يوفنتوس، بطل 1977 و1990 و1993، عن متابعة مشواره في المسابقة نحو النهائي الذي يستضيفه على ملعبه "يوفنتوس ستاديوم" في 14 مايو المقبل.
وتخطى يوفنتوس عقبة غريمه فيورنتينا في الدور السابق، فيما تجاوز ليون عقبة فيكتوريا بلزن التشيكي.
وحذر مدرب يوفنتوس أنطونيو كونتي من مغبة الاستهتار بالفريق المنافس، وقال في هذا الصدد "يجب ألا نستخف بأي فريق وخوض المباراتين بجدية ورصانة. التعب أدرك فريقي في الآونة الأخيرة لأنه كان يتوجب عليه خوض مباراة واحدة كل ثلاث أيام وسط العديد من الإصابات، وبالتالي لم أتمكن من إجراء تعديلات كثيرة على التشكيلة الأساسية".
وأضاف: "ليون فريق قوي على الرغم من أن كثيرين يعتبرون أن يوفنتوس بلغ المباراة النهائية مسبقا".
وتراجع ليون إلى المركز الخامس في دوري بلاده في الآونة الأخيرة، لكنه سيخوض نهائي كأس الرابطة في 19 أبريل المقبل ضد باريس سان جرمان.
وسيلتقي ألكمار الهولندي مع بنفيكا البرتغالي، وصيف النسخة الماضية، وقاهر توتنهام الإنجليزي في الدور السابق، في مواجهة أولى بين الفريقين في المسابقات الأوروبية.
ويصطدم بازل السويسري مع فالنسيا الإسباني بطل 2004.
والتقى الفريقان آخر مرة في سويسرا، عندما تعادلا 2-2 في الدور الأول من دوري الأبطال 2003، وذلك بعدما فاز فالنسيا 6-2 على أرضه.
وبعد تخلصه بصعوبة بالغة من نابولي الإيطالي، يواجه بورتو البرتغالي، بطل 2003 و2011، إشبيلية الإسباني بطل 2006 و2007، الفائز في دربي الأندلس على ريال بيتيس بركلات الترجيح.
وفاز بورتو على إشبيلية بفارق الأهداف المسجلة خارج أرضه في دور الـ32 من المسابقة عام 2011.
وتقام مباريات الإياب في 10 من الشهر الحالي.
وبعد خروجه من دوري الأبطال، وتحوله إلى المسابقة الرديفة، يخوض يوفنتوس مواجهة ليون وهو على أبواب إحراز اللقب الثالث على التوالي محليا، فيما يبتعد ليون عن المنافسة على لقب الدوري الفرنسي الذي أحرزه بين 2002 و2008.
ويبحث يوفنتوس، بطل 1977 و1990 و1993، عن متابعة مشواره في المسابقة نحو النهائي الذي يستضيفه على ملعبه "يوفنتوس ستاديوم" في 14 مايو المقبل.
وتخطى يوفنتوس عقبة غريمه فيورنتينا في الدور السابق، فيما تجاوز ليون عقبة فيكتوريا بلزن التشيكي.
وحذر مدرب يوفنتوس أنطونيو كونتي من مغبة الاستهتار بالفريق المنافس، وقال في هذا الصدد "يجب ألا نستخف بأي فريق وخوض المباراتين بجدية ورصانة. التعب أدرك فريقي في الآونة الأخيرة لأنه كان يتوجب عليه خوض مباراة واحدة كل ثلاث أيام وسط العديد من الإصابات، وبالتالي لم أتمكن من إجراء تعديلات كثيرة على التشكيلة الأساسية".
وأضاف: "ليون فريق قوي على الرغم من أن كثيرين يعتبرون أن يوفنتوس بلغ المباراة النهائية مسبقا".
وتراجع ليون إلى المركز الخامس في دوري بلاده في الآونة الأخيرة، لكنه سيخوض نهائي كأس الرابطة في 19 أبريل المقبل ضد باريس سان جرمان.
وسيلتقي ألكمار الهولندي مع بنفيكا البرتغالي، وصيف النسخة الماضية، وقاهر توتنهام الإنجليزي في الدور السابق، في مواجهة أولى بين الفريقين في المسابقات الأوروبية.
ويصطدم بازل السويسري مع فالنسيا الإسباني بطل 2004.
والتقى الفريقان آخر مرة في سويسرا، عندما تعادلا 2-2 في الدور الأول من دوري الأبطال 2003، وذلك بعدما فاز فالنسيا 6-2 على أرضه.
وبعد تخلصه بصعوبة بالغة من نابولي الإيطالي، يواجه بورتو البرتغالي، بطل 2003 و2011، إشبيلية الإسباني بطل 2006 و2007، الفائز في دربي الأندلس على ريال بيتيس بركلات الترجيح.
وفاز بورتو على إشبيلية بفارق الأهداف المسجلة خارج أرضه في دور الـ32 من المسابقة عام 2011.
وتقام مباريات الإياب في 10 من الشهر الحالي.