هوس "كاندي كراش" يصل للمصريين
جو 24 : انتشرت لعبة تكسير الحلوى الشهيرة "كاندي كراش" التي تطورها شركة "كينغ ديجيتال إنترتينمنت" بين المستخدمين بمصر، حتى وصلت في بعض الأحيان إلى درجة الإدمان و الهوس، في حين يتوقع متخصصون أن لا تستمر في المقدمة بين الألعاب الإلكترونية لمدة 6 أشهر.
ويقضي بعض المستخدمين لأوقات كبيرة من التركيز و الشغف لتخطي مراحل اللعبة المتوفرة بتطبيقات "اندرويد" و"اى او اس" و"الفيسبوك" الذي يصل عدد مستخدميه إلى نحو 16 مليون بمصر، كما أصبحت اللعبة الشهيرة تمثل نوعا من التباهي بين الأصدقاء، فضلا عن تسببها بمشكلات عائلية نتيجة عدم التركيز في بعض الأحيان.
وقال شريف بركات مدير قطاع الاتصالات المحمولة بشركة "سامسونغ" مصر، إن: "كاندي كراش بمقدمة الألعاب الإلكترونية الجاذبة للمستخدمين، ولكن لا يمكنها أن تبقى بالمقدمة لأكثر من 6 أشهر على أقصي تقدير، شان الكثير من الألعاب مثل "Angry birds" و "subway surfirs" بسبب الملل، وظهور العاب جديدة، إذ انه أمر يرتبط عادة بالبيزنس."
وتابع بالقول:" ما يحدث من إدمان وتركيز كبير لهذه اللعبة أمر طبيعي، ويتعلق بحرية الاستخدام، فالمستخدمون يمسكون بالأجهزة اللوحية، في كل مكان بالعالم وحتى المطارات، و يلعبون كاندي كراش وغيرها من الألعاب".
وأضاف في تصريحات لـCNN بالعربية، إن: "هذه اللعبة الشهيرة نجحت على أنظمة تشغيل "اندرويد" الذي أصبح الأكثر انتشارا في العالم ولكنها تعمل على أنظمة أخرى، لافتا إلى أن الألعاب الإلكترونية هي الأكثر تحميلا على الانترنت."
وذكر أن الألعاب الإلكترونية مازالت لم تحقق نجاح كبير بالنسبة للمستخدم كونها نوعا من الترفيه لا يفضل المستخدم، عادة أن يتوقف عن اللعب من اجل متابعة إعلان دعائي.
و قال الخبير في مجال الاتصالات هشام شتا، في تصريح للموقع ، إنه: "لا يمكن الرهان على استمرارية لعبة كاندي كراش بمقدمة الألعاب الأكثر إثارة وجاذبية للمستخدمين.
وأضاف "قد تموت كاندي كراش بعد فترة من الوقت لتشغل لعبة أخرى انتباه المستخدمين، مثلما يحدث مع "المزرعة السعيد" و "انجري بيرد"، كما كانت لعبة "سنيك" تشغل مستخدمي نوكيا في بدايات خدمات المحمول.
وقال إن الهوس باللعبة من البعض هو أمر يحدث في كثير من الألعاب التي تأخذ وقتها، ولكنه أيضا يخص حرية الاستخدام، وهو أمر طبيعي للتدفق التكنولوجي والتطور السريع في مجال الموبايل و الألعاب الإلكترونية بالعالم.
ويقضي بعض المستخدمين لأوقات كبيرة من التركيز و الشغف لتخطي مراحل اللعبة المتوفرة بتطبيقات "اندرويد" و"اى او اس" و"الفيسبوك" الذي يصل عدد مستخدميه إلى نحو 16 مليون بمصر، كما أصبحت اللعبة الشهيرة تمثل نوعا من التباهي بين الأصدقاء، فضلا عن تسببها بمشكلات عائلية نتيجة عدم التركيز في بعض الأحيان.
وقال شريف بركات مدير قطاع الاتصالات المحمولة بشركة "سامسونغ" مصر، إن: "كاندي كراش بمقدمة الألعاب الإلكترونية الجاذبة للمستخدمين، ولكن لا يمكنها أن تبقى بالمقدمة لأكثر من 6 أشهر على أقصي تقدير، شان الكثير من الألعاب مثل "Angry birds" و "subway surfirs" بسبب الملل، وظهور العاب جديدة، إذ انه أمر يرتبط عادة بالبيزنس."
وتابع بالقول:" ما يحدث من إدمان وتركيز كبير لهذه اللعبة أمر طبيعي، ويتعلق بحرية الاستخدام، فالمستخدمون يمسكون بالأجهزة اللوحية، في كل مكان بالعالم وحتى المطارات، و يلعبون كاندي كراش وغيرها من الألعاب".
وأضاف في تصريحات لـCNN بالعربية، إن: "هذه اللعبة الشهيرة نجحت على أنظمة تشغيل "اندرويد" الذي أصبح الأكثر انتشارا في العالم ولكنها تعمل على أنظمة أخرى، لافتا إلى أن الألعاب الإلكترونية هي الأكثر تحميلا على الانترنت."
وذكر أن الألعاب الإلكترونية مازالت لم تحقق نجاح كبير بالنسبة للمستخدم كونها نوعا من الترفيه لا يفضل المستخدم، عادة أن يتوقف عن اللعب من اجل متابعة إعلان دعائي.
و قال الخبير في مجال الاتصالات هشام شتا، في تصريح للموقع ، إنه: "لا يمكن الرهان على استمرارية لعبة كاندي كراش بمقدمة الألعاب الأكثر إثارة وجاذبية للمستخدمين.
وأضاف "قد تموت كاندي كراش بعد فترة من الوقت لتشغل لعبة أخرى انتباه المستخدمين، مثلما يحدث مع "المزرعة السعيد" و "انجري بيرد"، كما كانت لعبة "سنيك" تشغل مستخدمي نوكيا في بدايات خدمات المحمول.
وقال إن الهوس باللعبة من البعض هو أمر يحدث في كثير من الألعاب التي تأخذ وقتها، ولكنه أيضا يخص حرية الاستخدام، وهو أمر طبيعي للتدفق التكنولوجي والتطور السريع في مجال الموبايل و الألعاب الإلكترونية بالعالم.