الشوبكي: الملك مهتم باعادة خدمة العلم وتحدث عن مسارين للسلام
جو 24 : قال عضو كتلة النهضة النيابية، د. عساف الشوبكي، إن الملك عبدالله الثاني أبدى اهتمامه بفكرة إعادة خدمة العلم التي تتبناها الكتلة دوما.
وأضاف الشوبكي في تصريح صحفي، الأحد، إن "الكتلة وضعت أمام الملك تصورها حول ضرورة إعادة خدمة العلم إلى حيز التنفيذ" مؤكدا على ان هذا المقترح سيوفر على خزينة الدولة نحو 500 مليون دينار سنويا.
ونقل الشوبكي عن الملك تأكيداته على أهمية التشاركية بين السلطتين التشريعية والتنفيذية خلال المرحلة القادمة، وضرورة قيام الكتل والائتلافات النيابية بوضع تصوراتها ضمن برامج محددة.
وفيما يتعلق بملف السلام، أكد الملك، خلال اللقاء الذي استمر نحو ساعتين، ان هناك مسارين للمفاوضات، الاول أردني فلسطيني-إسرائيلي، والثاني أردني - إسرائيلي، لحماية المصالح الأردنية.
وعن الأزمة السورية، نقل الشوبكي عن الملك اشارته إلى عدم وجود أي بوادر لانفراج سياسي في الأفق، مؤكدا على ان موقف الأردن ثابت تجاه الأزمة، وان الحل السياسي هو مصلحة سورية وأردنية.
وكان الملك عبد الله الثاني التقى، مساء الأحد، أعضاء كتلة النهضة النيابية، والتي تعد كبرى الكتل في مجلس النواب، حيث تضم 24 نائباً.
ويعتبر أعضاء الكتلة من أكثر نواب المجلس حجباً للثقة عن حكومة الدكتور عبد الله النسور،أثناء التصويت على الثقة في قضية مقتل القاضي الشهيد رائد زعيتر، حيث حجب الثقة كل من : رئيس الكتلة أمجد المجالي، عساف الشوبكي، خميس عطية، علي السنيد، مصطفى الرواشدة، ابراهيم الشحاحد، محمد الرياطي، ميسر السردية و محمد السعودي، فيما ذهبت أغلبية مواقف الكتلة للامتناع عن منح الثقة.
وأضاف الشوبكي في تصريح صحفي، الأحد، إن "الكتلة وضعت أمام الملك تصورها حول ضرورة إعادة خدمة العلم إلى حيز التنفيذ" مؤكدا على ان هذا المقترح سيوفر على خزينة الدولة نحو 500 مليون دينار سنويا.
ونقل الشوبكي عن الملك تأكيداته على أهمية التشاركية بين السلطتين التشريعية والتنفيذية خلال المرحلة القادمة، وضرورة قيام الكتل والائتلافات النيابية بوضع تصوراتها ضمن برامج محددة.
وفيما يتعلق بملف السلام، أكد الملك، خلال اللقاء الذي استمر نحو ساعتين، ان هناك مسارين للمفاوضات، الاول أردني فلسطيني-إسرائيلي، والثاني أردني - إسرائيلي، لحماية المصالح الأردنية.
وعن الأزمة السورية، نقل الشوبكي عن الملك اشارته إلى عدم وجود أي بوادر لانفراج سياسي في الأفق، مؤكدا على ان موقف الأردن ثابت تجاه الأزمة، وان الحل السياسي هو مصلحة سورية وأردنية.
وكان الملك عبد الله الثاني التقى، مساء الأحد، أعضاء كتلة النهضة النيابية، والتي تعد كبرى الكتل في مجلس النواب، حيث تضم 24 نائباً.
ويعتبر أعضاء الكتلة من أكثر نواب المجلس حجباً للثقة عن حكومة الدكتور عبد الله النسور،أثناء التصويت على الثقة في قضية مقتل القاضي الشهيد رائد زعيتر، حيث حجب الثقة كل من : رئيس الكتلة أمجد المجالي، عساف الشوبكي، خميس عطية، علي السنيد، مصطفى الرواشدة، ابراهيم الشحاحد، محمد الرياطي، ميسر السردية و محمد السعودي، فيما ذهبت أغلبية مواقف الكتلة للامتناع عن منح الثقة.