حفل توقيع "العلمانية في سياق تحرري" لـ نصري الطرزي
جو 24 : يجري مساء السبت المقبل حفل توقيع كتاب "العلمانية في سياق تحرري" للكاتب نصري خضر الطرزي في مجمع النقابات المهنية / قاعة الرشيد وبحضور المؤلف وسيعقب على الكتاب الكاتب د. ابراهيم غرايبة
نصري الطرزي، مهتم بقضايا التنوير والتغيير الاجتماعي المبني على التفكير العلمي، ولترجمة هذه القناعة ترك مجال تخصصه الهندسة وانتقل للعمل في التعليم لأنه يرى أن التعليم غير القائم على التلقين وسيلة من وسائل التمكين وبالتالي المساهمة في التغيير الاجتماعي العام.
وقد نشر كتابا اسمه استخدم عقلك موجه للطلاب ويتناول مهارات الدراسة
له عدة كتب أخرى:
حوارات في قضايا الوطن
الصهيونية بالرسم والكلمة
القضية الفلسطينية بالرسم والكلمة
في سبيل النهضة: تصور لدور الفرد والمشروع والأداة
هذا الكتاب
يخاطب هذا الكتاب القارئ المهتمّ بقضايا الوطن العربيّ وبالنقاشات السياسيّة والفكريّة الدائرة فيه. ولمـّا كان لا يفترض أيّ معرفة مسبقة بالعلمانيّة لدى القارئ فقد سعى إلى تقديمها بصورة واضحة وميسّرة، فتناولها نقديًّا ليظهر عدم دقّة بعض الشعارات التي تختزل العلمانيّة إليها وليحدّد معالم كلٍّ من الدولة الدينيّة وتلك العلمانيّة. ومن ثمّ عرض لتاريخ نشوء العلمانيّة في أوروبّا وقارنه بتاريخ نشوئها في الوطن العربيّ، وناقش أثر اختلاف السياق على تطوّرها، هذا الاختلاف الذي طرح إشكالات جدّية أمام العلمانيّين وأنصار تسييس الدين. كما فنّد الكتاب أهمّ حجج معارضي العلمانيّة وصولًا إلى طرح تصوّر يضع العلمانيّة في سياق التحرّر الوطنيّ العربيّ.
نصري الطرزي، مهتم بقضايا التنوير والتغيير الاجتماعي المبني على التفكير العلمي، ولترجمة هذه القناعة ترك مجال تخصصه الهندسة وانتقل للعمل في التعليم لأنه يرى أن التعليم غير القائم على التلقين وسيلة من وسائل التمكين وبالتالي المساهمة في التغيير الاجتماعي العام.
وقد نشر كتابا اسمه استخدم عقلك موجه للطلاب ويتناول مهارات الدراسة
له عدة كتب أخرى:
حوارات في قضايا الوطن
الصهيونية بالرسم والكلمة
القضية الفلسطينية بالرسم والكلمة
في سبيل النهضة: تصور لدور الفرد والمشروع والأداة
هذا الكتاب
يخاطب هذا الكتاب القارئ المهتمّ بقضايا الوطن العربيّ وبالنقاشات السياسيّة والفكريّة الدائرة فيه. ولمـّا كان لا يفترض أيّ معرفة مسبقة بالعلمانيّة لدى القارئ فقد سعى إلى تقديمها بصورة واضحة وميسّرة، فتناولها نقديًّا ليظهر عدم دقّة بعض الشعارات التي تختزل العلمانيّة إليها وليحدّد معالم كلٍّ من الدولة الدينيّة وتلك العلمانيّة. ومن ثمّ عرض لتاريخ نشوء العلمانيّة في أوروبّا وقارنه بتاريخ نشوئها في الوطن العربيّ، وناقش أثر اختلاف السياق على تطوّرها، هذا الاختلاف الذي طرح إشكالات جدّية أمام العلمانيّين وأنصار تسييس الدين. كما فنّد الكتاب أهمّ حجج معارضي العلمانيّة وصولًا إلى طرح تصوّر يضع العلمانيّة في سياق التحرّر الوطنيّ العربيّ.