الرنتيسي يشيد بـ المومني ويدعوه للانسحاب من الانتخابات
جو 24 : اشاد المرشح لانتخابات مجلس نقابة الصحفيين جهاد الرنتيسي بنقيب الصحفيين طارق المومني وناشده الانسحاب من الانتخابات لافساح المجال امام ضخ دماء جديدة في النقابة .
وجاء في رسالة وجهها الرنتيسي لـ المومني عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيسبوك وتويتر :
العزيز طارق المومني ،،،،
جربناك نقيبا ، كنت خيارنا الحر ، في 3 مجالس سابقة ، اشعر براحة ضمير تجاه نفسي والهيئة العامة ، لانني صوت لك ، اعي جيدا انك كنت خيارا موفقا ، بمساهمتك في تحرير النقابة ، من نمطية تفكير اصحاب الصحف ومدرائها ، ومصالحهم التي تتضارب مع مصالح العاملين ، ومتابعتك لقضايا الزملاء وتواصلك معهم .
كنت الاقرب ، لابناء طبقتنا ، نحن الكادحين في المهنة ، واشهد بانك كنت الاضافة النوعية ، التي قدمها جيلنا للعمل النقابي ، وانك حاولت بعث الروح ، في جسد مات عقودا .
يلح الضمير على الاشارة لدورك في قضية المفصولين من العرب اليوم ، عملنا سويا ، وكنت تحاول ان تكون الى جانبنا ، رغم الضغوط التي تعرضت لها ، من مجلس ، كان تعبيرا عن خيارات خائبة .
لكنها سنة التغيير التي تحدث عنها الفلاسفة منذ اليونان وبقيت حقيقة حتى عصرنا وستبقى ما بقيت الحياة على هذا الكوكب .
كما كنت يوما ضرورة التغيير ، وضخ دماء جديدة ، باتت الحاجة ملحة،لذهنيات وقوة دفع مختلفة ، تواجه المقبل من تحديات ، غير مسبوقة ، لا اريد الاطالة في الحديث عنها ، لانني ادرك انكم تعونها جيدا .
صدقتنا ايها العزيز ، واجبنا ان نصدقك ، ان لا نخدعك ، حرصنا على ان يكون فوزك مدويا ، في الدورات الماضية , ولا نقبل لك هزيمة ، او فوزا باصوات ضئيلة ، يضعفك امام هيئة عامة ، راغبة في التغيير .
نريد لاضافتك ان تبقى اضافة ، قوة دفع ، لاجيال ستاتي ، تذكر انجازاتك خلال الدورات الثلاث الماضية ، ولا تنتقص منها .
قد يكون من الصعب ، الانسحاب في ظل الحراك والجدل الدائر، لكنني اوقن بقدرتكم على اتخاذ القرارات الصعبة.
وجاء في رسالة وجهها الرنتيسي لـ المومني عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيسبوك وتويتر :
العزيز طارق المومني ،،،،
جربناك نقيبا ، كنت خيارنا الحر ، في 3 مجالس سابقة ، اشعر براحة ضمير تجاه نفسي والهيئة العامة ، لانني صوت لك ، اعي جيدا انك كنت خيارا موفقا ، بمساهمتك في تحرير النقابة ، من نمطية تفكير اصحاب الصحف ومدرائها ، ومصالحهم التي تتضارب مع مصالح العاملين ، ومتابعتك لقضايا الزملاء وتواصلك معهم .
كنت الاقرب ، لابناء طبقتنا ، نحن الكادحين في المهنة ، واشهد بانك كنت الاضافة النوعية ، التي قدمها جيلنا للعمل النقابي ، وانك حاولت بعث الروح ، في جسد مات عقودا .
يلح الضمير على الاشارة لدورك في قضية المفصولين من العرب اليوم ، عملنا سويا ، وكنت تحاول ان تكون الى جانبنا ، رغم الضغوط التي تعرضت لها ، من مجلس ، كان تعبيرا عن خيارات خائبة .
لكنها سنة التغيير التي تحدث عنها الفلاسفة منذ اليونان وبقيت حقيقة حتى عصرنا وستبقى ما بقيت الحياة على هذا الكوكب .
كما كنت يوما ضرورة التغيير ، وضخ دماء جديدة ، باتت الحاجة ملحة،لذهنيات وقوة دفع مختلفة ، تواجه المقبل من تحديات ، غير مسبوقة ، لا اريد الاطالة في الحديث عنها ، لانني ادرك انكم تعونها جيدا .
صدقتنا ايها العزيز ، واجبنا ان نصدقك ، ان لا نخدعك ، حرصنا على ان يكون فوزك مدويا ، في الدورات الماضية , ولا نقبل لك هزيمة ، او فوزا باصوات ضئيلة ، يضعفك امام هيئة عامة ، راغبة في التغيير .
نريد لاضافتك ان تبقى اضافة ، قوة دفع ، لاجيال ستاتي ، تذكر انجازاتك خلال الدورات الثلاث الماضية ، ولا تنتقص منها .
قد يكون من الصعب ، الانسحاب في ظل الحراك والجدل الدائر، لكنني اوقن بقدرتكم على اتخاذ القرارات الصعبة.