واشنطن..لا تأشيرة لسفير طهران إلى نيويورك
![واشنطن..لا تأشيرة لسفير طهران إلى نيويورك](https://jo24.net/assets/2015/2015-067/images/3f59a10804f1a1afd37a2e5ce3338bf7.jpg)
جو 24 : أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لن تصدر تأشيرة دخول لسفير إيران الجديد بالأمم المتحدة حميد أبي طالبي لدوره المفترض في عملية احتجاز الرهائن في السفارة الاميركية بطهران عام 1979.
وأبلغت الرئاسة الأميركية الأمم المتحدة وإيران بأنها لن تصدر تأشيرة لأبي طالبي، وذلك وفقا للمتحدث باسم الرئاسة الأميركية جي كارني.
وفي وقت سابق، اعتبر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن احتمال رفض منح التاشيرة أمر "مرفوض تماما"، مدافعا عن تعيين أبي طالبي كـ"أحد دبلوماسيينا الأكثر خبرة وعقلانية".
ويؤكد أبو طالبي، وهو سفير سابق لبلاده في الاتحاد الأوروبي وأستراليا وإيطاليا، أنه لم يشارك في عملية احتجاز الرهائن في نوفمبر 1979، وقد عمل فقط كمترجم لدى الإفراج عن 13 شخصا بينهم نساء وأفارقة أميركيون، فيما بقي 52 شخصا آخرين رهائن داخل السفارة طوال 444 يوما.
قرار مؤسف
قال متحدث باسم البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة إن قرار الولايات المتحدة عدم إصدار تأشيرة دخول لأبي طالبي قرار "مؤسف".
وقال المتحدث باسم البعثة حامد باباي في بيان "هذا قرار مؤسف من الإدارة الأمريكية يتعارض مع القانون الدولي والتزامات الدولة المضيفة وحق الدول الأعضاء ذات السيادة في تعيين مندوبين في الأمم المتحدة.
الإتفاق النووي الإيراني
وفي شأن آخر، قالت متحدثة باسم الخارجية الاميركية اليوم إن إدارة أوباما تعتقد أن صادرات النفط من إيران في الفترة من يناير إلى يوليو بمستوى مليون برميل يوميا وهو المتوسط الذي حدده إتفاق مؤقت يهدف لكبح برنامج طهران النووي.
وأبلغت المتحدثة جين بساكي الصحفيين "نتوقع ..مازلنا نتوقع.. ونتنبأ بأن هذا سيكون المتوسط على مدى فترة ستة أشهر... للوفاء بالمستوى الذي تم تحديده."
وفي وقت سابق اليوم عدلت وكالة الطاقة الدولية، التي تتخذ من باريس مقرا لها، صادرات إيران النفطية في فبراير بالرفع بمقدار 240 ألف برميل الي 1.65 مليون برميل يوميا.
سكاي نيوز
وأبلغت الرئاسة الأميركية الأمم المتحدة وإيران بأنها لن تصدر تأشيرة لأبي طالبي، وذلك وفقا للمتحدث باسم الرئاسة الأميركية جي كارني.
وفي وقت سابق، اعتبر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن احتمال رفض منح التاشيرة أمر "مرفوض تماما"، مدافعا عن تعيين أبي طالبي كـ"أحد دبلوماسيينا الأكثر خبرة وعقلانية".
ويؤكد أبو طالبي، وهو سفير سابق لبلاده في الاتحاد الأوروبي وأستراليا وإيطاليا، أنه لم يشارك في عملية احتجاز الرهائن في نوفمبر 1979، وقد عمل فقط كمترجم لدى الإفراج عن 13 شخصا بينهم نساء وأفارقة أميركيون، فيما بقي 52 شخصا آخرين رهائن داخل السفارة طوال 444 يوما.
قرار مؤسف
قال متحدث باسم البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة إن قرار الولايات المتحدة عدم إصدار تأشيرة دخول لأبي طالبي قرار "مؤسف".
وقال المتحدث باسم البعثة حامد باباي في بيان "هذا قرار مؤسف من الإدارة الأمريكية يتعارض مع القانون الدولي والتزامات الدولة المضيفة وحق الدول الأعضاء ذات السيادة في تعيين مندوبين في الأمم المتحدة.
الإتفاق النووي الإيراني
وفي شأن آخر، قالت متحدثة باسم الخارجية الاميركية اليوم إن إدارة أوباما تعتقد أن صادرات النفط من إيران في الفترة من يناير إلى يوليو بمستوى مليون برميل يوميا وهو المتوسط الذي حدده إتفاق مؤقت يهدف لكبح برنامج طهران النووي.
وأبلغت المتحدثة جين بساكي الصحفيين "نتوقع ..مازلنا نتوقع.. ونتنبأ بأن هذا سيكون المتوسط على مدى فترة ستة أشهر... للوفاء بالمستوى الذي تم تحديده."
وفي وقت سابق اليوم عدلت وكالة الطاقة الدولية، التي تتخذ من باريس مقرا لها، صادرات إيران النفطية في فبراير بالرفع بمقدار 240 ألف برميل الي 1.65 مليون برميل يوميا.
سكاي نيوز