إليك ما حدث بعد إصدار أغنية محمد عساف الجديدة!
جو 24 : أحيا النجم محمد عساف حفلة خاصة في جامعة القدس في إمارة أبو ظبي، وذلك بعد يوم واحد من إطلاق أغنيته المصوّرة "يا حلالي يا مالي" التي قام بتصويرها في مخيّم برج البراجنة مع المخرج دافيد الزعني. وكان لافتًا أن يجمع الفيديوكليب أكثر من نصف مليون مشاهد على شبكة يوتيوب بعد عرضها للمرة الأولى عبر محطة MBC، أول من أمس، ضمن برنامج "صباح الخير يا عرب"، حيث استضافت المحطة عساف الذي تحدث عن العمل الجديد، وأغنيته الثانية بعد "يا هالعرب" التي صدرت قبل ثلاثة أشهر، ولم تحقق هذه الشهرة أو النجاح الذي نالته "يا حلالي يا مالي".
وفي معلومات خاصة، فإن الكليب الجديد موَّلته هيئة الأمم المتحدة التي يشغل فيها عساف منصب سفير النوايا الحسنة للاجئين الفلسطينيين، وقد كان حاضرًا في الدورة الأخيرة من انعقاد الهيئة في نيوريوك ورافقه المتحدث الرسمي لمجموعة MBC مازن حايك. ويومها عُقد اتفاق على ضرورة دعم المخيّمات الفلسطينية عن طريق غناء محمد عساف، كمساهمة خاصة من الأمم المتحدة لتسليط الضوء على أماكن وجود اللاجئين في العالم العربي، ووقع الاختيار على مخيم في بيروت وتمّ تصوير الكليب.
أما الأغنية فهي من كتابة الشاعر نزار فرنسيس وألحان رواد رعد، الذي تعاون في وقت سابق مع عساف في "يا هالعرب" وصُوّرت بتقنية خاصة، أراد لها المخرج الجديد دافيد الزعني أن تأتي كما هي. وقد اتفق مع ساكني المخيم على العفوية الظاهرة في التصوير، التي لم ترتبط بسيناريو محدّد بل كانت مفتوحة للجميع، ما يجعل الكليب أصدق من أي سيناريو يوضع خصيصًا لمثل هذه الأعمال التي تريدها الجهات المعنية صادقة أكثر.
يُذكر أن الأغنية ستُضمّ إلى ألبوم محمد عساف الذي من المتوقع إصداره نهاية الصيف المقبل، وهو باكورة أعماله مع شركة بلاتينوم ريكوردز التي تتولّى إدارة أعماله وحفلاته بعد أولى أغنياته الخاصة "يا هالعرب".
لمشاهدة الفيديو:
وفي معلومات خاصة، فإن الكليب الجديد موَّلته هيئة الأمم المتحدة التي يشغل فيها عساف منصب سفير النوايا الحسنة للاجئين الفلسطينيين، وقد كان حاضرًا في الدورة الأخيرة من انعقاد الهيئة في نيوريوك ورافقه المتحدث الرسمي لمجموعة MBC مازن حايك. ويومها عُقد اتفاق على ضرورة دعم المخيّمات الفلسطينية عن طريق غناء محمد عساف، كمساهمة خاصة من الأمم المتحدة لتسليط الضوء على أماكن وجود اللاجئين في العالم العربي، ووقع الاختيار على مخيم في بيروت وتمّ تصوير الكليب.
أما الأغنية فهي من كتابة الشاعر نزار فرنسيس وألحان رواد رعد، الذي تعاون في وقت سابق مع عساف في "يا هالعرب" وصُوّرت بتقنية خاصة، أراد لها المخرج الجديد دافيد الزعني أن تأتي كما هي. وقد اتفق مع ساكني المخيم على العفوية الظاهرة في التصوير، التي لم ترتبط بسيناريو محدّد بل كانت مفتوحة للجميع، ما يجعل الكليب أصدق من أي سيناريو يوضع خصيصًا لمثل هذه الأعمال التي تريدها الجهات المعنية صادقة أكثر.
يُذكر أن الأغنية ستُضمّ إلى ألبوم محمد عساف الذي من المتوقع إصداره نهاية الصيف المقبل، وهو باكورة أعماله مع شركة بلاتينوم ريكوردز التي تتولّى إدارة أعماله وحفلاته بعد أولى أغنياته الخاصة "يا هالعرب".
لمشاهدة الفيديو: