كاظم، سيرين ومحمد عساف أبرز المرشّحين للموريكس دور
جو 24 : بدأت التحضيرات لجائزة الموريكس دور السنوية التي ستنتهي استفتاءاتها قبل حلول شهر رمضان، وكذلك الاستعدادات للحفل الثالث عشر الضخم الذي سيقام في كازينو لبنان، ولهذا بدأ نجوم الغناء في العالم العربي بالتوجّه نحو معجبيهم للتصويت بكثافة بغية نيل هذه الجائزة.
وعلمت "نواعم" أن أبرز المرشّحين لهذا العام كان مسلسل "لعبة الموت" كأفضل مسلسل درامي عربي، والنجمة سيرين عبد النور بدورها مرشّحة لنيل جائزة أفضل ممثلة عربية عن دورها فيه. وقد أكدت عبد النور، في اتصال مع "نواعم" أنها طلبت من معجبيها التصويت لها هذا العام لأن المسلسل يستحق أن ينال جائزة لكونه حظي بنسبة عالية من المشاهدات واحتل المراتب الأولى في رمضان المنصرم.
من جهة ثانية، يدخل قيصر الغناء كاظم الساهر خضمّ المنافسة كأفضل فنان عربي من خلال وجوده عام 2013 على الساحة الغنائية العربية، حيث أصدر عدة أغنيات منفردة، وعلى الرغم من دخوله السباق مع مجموعة من نجوم الغناء العربي يبدو الأوفر حظًا بينهم. وتقود صفحات الساهر حملات خاصة من أجل التصويت له لنيل الجائزة، وذلك بتوجيهات من القيصر نفسه الذي يقدّر هذه الجائزة كثيرًا، فيما يؤكد معجبوه أن الجائزة ستذهب لا محالة إلى الساهر عن أغنياته وحضوره الطاغي في الحفلات والمناسبات على الرغم من قلّة عددها بسبب الظروف الأمنية، وهذا يدل على أن الفن، بحسب معجبي الساهر، يخترق حتى الحروب لأن القيصر يقدّم نوعًا من الغناء الملتزم، وهو كرّس ذلك في حفلاته ومهرجانات عام 2013، وينافس الساهر كل من حسين الجسمي وعمرو دياب.
وللمرة الأولى تدخل الموريكس دور في فئة المواهب الغنائية وقد وضعت اسم الفنان محمد عساف على القائمة الخاصة بهذه الفئة التي تختار موهبة غنائية، ويبدو أن حظوظ عساف ستكون عالية نظرًا للجماهيرية الكبيرة التي يتمتع بها، وبالتالي وجود ملايين المعجبين على صفحات التواصل الاجتماعي التابعة له، وهذا ما سيسهم بالتالي في كسبه الجائزة خلال أقل من عام على انطلاقته الصاروخية ووصوله وتحقيقه النجاح الجماهيري بشكل غير مسبوق.
وعلمت "نواعم" أن أبرز المرشّحين لهذا العام كان مسلسل "لعبة الموت" كأفضل مسلسل درامي عربي، والنجمة سيرين عبد النور بدورها مرشّحة لنيل جائزة أفضل ممثلة عربية عن دورها فيه. وقد أكدت عبد النور، في اتصال مع "نواعم" أنها طلبت من معجبيها التصويت لها هذا العام لأن المسلسل يستحق أن ينال جائزة لكونه حظي بنسبة عالية من المشاهدات واحتل المراتب الأولى في رمضان المنصرم.
من جهة ثانية، يدخل قيصر الغناء كاظم الساهر خضمّ المنافسة كأفضل فنان عربي من خلال وجوده عام 2013 على الساحة الغنائية العربية، حيث أصدر عدة أغنيات منفردة، وعلى الرغم من دخوله السباق مع مجموعة من نجوم الغناء العربي يبدو الأوفر حظًا بينهم. وتقود صفحات الساهر حملات خاصة من أجل التصويت له لنيل الجائزة، وذلك بتوجيهات من القيصر نفسه الذي يقدّر هذه الجائزة كثيرًا، فيما يؤكد معجبوه أن الجائزة ستذهب لا محالة إلى الساهر عن أغنياته وحضوره الطاغي في الحفلات والمناسبات على الرغم من قلّة عددها بسبب الظروف الأمنية، وهذا يدل على أن الفن، بحسب معجبي الساهر، يخترق حتى الحروب لأن القيصر يقدّم نوعًا من الغناء الملتزم، وهو كرّس ذلك في حفلاته ومهرجانات عام 2013، وينافس الساهر كل من حسين الجسمي وعمرو دياب.
وللمرة الأولى تدخل الموريكس دور في فئة المواهب الغنائية وقد وضعت اسم الفنان محمد عساف على القائمة الخاصة بهذه الفئة التي تختار موهبة غنائية، ويبدو أن حظوظ عساف ستكون عالية نظرًا للجماهيرية الكبيرة التي يتمتع بها، وبالتالي وجود ملايين المعجبين على صفحات التواصل الاجتماعي التابعة له، وهذا ما سيسهم بالتالي في كسبه الجائزة خلال أقل من عام على انطلاقته الصاروخية ووصوله وتحقيقه النجاح الجماهيري بشكل غير مسبوق.